تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

[وفاة عالم]

ـ[يوسف بن عواد البردي]ــــــــ[27 - 11 - 07, 04:51 م]ـ

قبل أيام بلغنا وفاة شيخنا ومجيزنا الشيخ خليل احمد هبا - عليه رحمة الله -.

ـ[أبو عبدالكريم الملاح]ــــــــ[27 - 11 - 07, 06:53 م]ـ

إنا لله وإنا إليه راجعون

رحم الله مشايخنا الكرام وأسكنهم فسيج جناته

ـ[أبو عبدالكريم الملاح]ــــــــ[27 - 11 - 07, 07:26 م]ـ

إنا لله وإنا إليه راجعون

رحم الله مشايخنا الكرام وأسكنهم فسيج جناته

ـ[أبو زارع المدني]ــــــــ[27 - 11 - 07, 08:10 م]ـ

عليه رحمة الله

ـ[أبو يوسف التواب]ــــــــ[27 - 11 - 07, 09:09 م]ـ

رحم الله موتى المسلمين وعلماءهم، وأسكنهم الفردوس الأعلى من الجنة

ـ[ابو محمد مطيع الرحمن]ــــــــ[27 - 11 - 07, 09:22 م]ـ

إنا لله وإنا إليه راجعون

عليه رحمة الله

ـ[سعد أبو إسحاق]ــــــــ[27 - 11 - 07, 10:03 م]ـ

اللهم اغفر له وارحمه وأسكنه فسيح الجنة وأمي والمسلمين أجمعين

ـ[أبو طلحة العتيبي]ــــــــ[14 - 12 - 07, 12:59 ص]ـ

رحمه الله رحمة واسعة وأسكنه فسيح جنانه

ـ[ماجد الشيحاوي]ــــــــ[14 - 12 - 07, 01:37 ص]ـ

إنا لله وإنا إليه راجعون

رحم الله مشايخنا الكرام وأسكنهم فسيج جناته وغفر الله له ذنبه وستر عيبه وتغمده برحمته

ـ[يوسف بن عواد البردي]ــــــــ[23 - 11 - 09, 06:53 م]ـ

والشيخ رحمه الله تعالى أحد القراء السبعة الكبار في دمشق الشام.

ـ[مختار الديرة]ــــــــ[23 - 11 - 09, 06:55 م]ـ

ترجمته ..

فضيلة الأستاذ الشيخ خليل الهبا أبو أنور يحفظه الله تعالى

?

إنَّ الحمدَ للهِ نحمدُه ونستعينُه ونستغفرُه، ونعوذُ

باللهِ منْ شرورِ أنفسِنَا ومِنْ سيِّئاتِ أعمالِنَا، مَنْ يهدِ اللهِ فلا مُضِلَّ لهُ، ومَنْ يُضْلِلْ فلا هاديَ لهُ، وأشْهَدُ أنْ لا إِلَه إلاَّ اللهُ وحدَهُ لا شريْكَ لهُ، وأشْهَدُ أنَّ سيدَنَا محمَّداً عبدُه ُورسولُهُ، اللَّهُمَّ إنِّيْ أعوذُ بك من فِتْنَةِ القولِ، كما أعوذ بك من فِتْنَةِ العملِ، وأسألُك السَّدادَ والإخلاصَ والقبولَ.

وصلَّى اللهُ على سيِّدِنا محمَّدٍ وعلى آلِهِ وصَحْبِهِ وسلَّم.

بسم الله الرحمن الرحيم

تقديم وتقريظ

الأستاذ الدكتور محمد عبد اللطيف صالح الفرفور

الحمد لله رب العالمين حمداً يوافي نعمه، ويكافئ مزيده، ويدفع عنا نقمه، اللهم اجعل أزكى صلواتك وأتم تسليماتك وبركاتك على عبدك ورسولك وسيد عبادك وخاتم رسلك وأنبيائك؛ سيدنا ومولانا محمد الرحمة المهداة للعالمين، وعلى آله وأصحابه وأتباعه وأنصاره، والذين عزروه ونصروه واتبعوا النور الذي أنزل معه إلى يوم الدين.

أما بعد؛

أستهل كلامي المتواضع هذا بقول الله عز وجل في التنزيل وهو خير ما يبدأ به الكلام ويختم، قال تعالى:

? لَقَدْ مَنَّ اللّهُ عَلَى الْمُؤمِنِينَ إِذْ بَعَثَ فِيهِمْ رَسُولاً مِّنْ أَنفُسِهِمْ يَتْلُو عَلَيْهِمْ آيَاتِهِ وَيُزَكِّيهِمْ وَيُعَلِّمُهُمُ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ وَإِن كَانُواْ مِن قَبْلُ لَفِي ضَلالٍ مُّبِينٍ ? آل عمران: 164.

هذه كلمة شكر وتقدير، وتبيان لبعض حق هذا الرجل العالم المقرئ الذي عُرف بتواضعه، أسأل الله سبحانه وتعالى أن يثيبه ويحفظه بما حفظ به عباده الصالحين.

القرآن الكريم متن الدين، والله سبحانه وتعالى جعل هذا القرآن حبلاً ممدوداً بينه وبين عباده.

قال تعالى:

? وَاعْتَصِمُواْ بِحَبْلِ اللّهِ جَمِيعاً وَلاَ تَفَرَّقُواْ وَاذْكُرُواْ نِعْمَتَ اللّهِ عَلَيْكُمْ إِذْ كُنتُمْ أَعْدَاء فَأَلَّفَ بَيْنَ قُلُوبِكُمْ فَأَصْبَحْتُم بِنِعْمَتِهِ إِخْوَاناً وَكُنتُمْ عَلَىَ شَفَا حُفْرَةٍ مِّنَ النَّارِ فَأَنقَذَكُم مِّنْهَا كَذَلِكَ يُبَيِّنُ اللّهُ لَكُمْ آيَاتِهِ لَعَلَّكُمْ تَهْتَدُونَ ? آل عمران: 103

لا بد أن نشكر الله تعالى ونحمده بمحامدِهِ كلها؛ ما علمنا منها، وما لم نعلم، وبالأخص على نعمة القرآن الكريم، وما فيه من العلم والنور والبركة، وهذا الخير الكثير الكوثر.

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير