تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[عيد فهمي]ــــــــ[24 - 01 - 08, 10:04 م]ـ

النتاج العلمي للشيخ:

أولا المطبوع:

مرحلة المعادي:

1 - أخذ الجنة بحسن حديث الرتع في رياض الجنة، ومعه الأذكار الصحاح والحسان في الصباح والمساء وبعد الصلاة.

2 - القسطاس في تصحيح حديث الأكياس.

3 - آداب حملة القرآن للآجري، الذي طبع زورا باسم: أخلاق أهل القرآن.

4 - البدائل المستحسنة لضعيف ما اشتهر على الألسنة، الجزء الأول.

5 - تخريج أحاديث الحقوق (حقوق دعت إليها الفطرة وقررتها الشريعة للشيخ ابن عثيمين).

هل الشيخ غير راضٍ عن مؤلفاته القديمة كما اشتهر عند بعض طلاب العلم؟

يقول الشيخ: قد لا أرضى عن الحكم النهائي على الأحاديث، باستثناء كتاب "تخريج أحاديث الحقوق" فأنا راضٍ عنه إلا نحو حديثين.

هل يمكن لطلاب العلم الاستفادة منها؟

يقول الشيخ: لا شك، يمكن أن يقرءوها، ولكن غالب هذه الكتب غير متوفرة الآن.

مرحلة مدينة نصر:

1 - تبييض الصحيفة بأصول الأحاديث الضعيفة (جزءان، في كل جزء 50 حديثا).

2 - تكميل النفع بما لم يثبت به وقف ولا رفع (جزء واحد فيه 25 حديثا)

3 - تخريج أحاديث كتاب: "الذل والانكسار للعزيز الجبار" لابن رجب الحنبلي، اشتركت في تحقيقه مع حسين الجمل لكن قد يحتاج حديث أو حديثان فيه إلى إعادة نظر.

4 - تعليقات على كتاب: (إماطة الجهل بحال حديثي "ما خير للنساء" و"عقدة الحبل") جمع وتنسيق زوجي: أم عبد الرحمن بنت النوبي.

5 - أحاديث ومرويات في الميزان، فيه حديث "قلب القرآن يس" في الميزان - وقد طبع مفردا قبل ذلك - وحديث "ما من عبد مؤمن إلا وله ذنب يعتاده الفينة بعد الفينة ... " في الميزان.

ثانيا المخطوط:

يقول الشيخ: أكثرها متفرقات لم تكتمل، منها:

1 - تكميل النفع بما لم يثبت به وقف ولا رفع (الجزء الثاني) كنت قدمته للطبع ثم سحبته، ومن جملته حديث دعاء بعد الوضوء "اللهم اجعلني من التوابين ... " الذي أتمنى إفراده بتصنيف.

2 - أحاديث وروايات فاتت أئمة وسادات (متفرقات ما زلت أجمع فيها منذ سنوات)

3 - جزء في تخريج حديث: "ما السماوات السبع ... " (شرعت في تبييض بعضه).

4 - جزء في تخريج حديث: "ثلاث جدهن جد ... " (كامل عندي لكنه لم يطبع).

5 - الدراري الفاذة في الأحاديث المُعلَّة والمتون الشاذة (متفرقات).

6 - حديث "لا يدخل الجنة عجوز" في الميزان (أيضا بيّضت منه جزءا، ثم توقفت، وقد حكمت بحُسنه).

7 - جزء فيه زيادة "ونستهديه" في خطبة الحاجة (جمعت طرقه، ولم يبيّض حتى الآن، وله ثلاثة أسانيد: أحدها معضل، والآخر ضعيف جدا، والثالث منكر).

8 - مختصر فضل ذي الجلال بتقييد ما فات العلامة الألباني من الرجال (ما زال في مرحلة التبييض، وقد تجاوزت نصفه، وهو الجزء الأول منه بحول الله وقوته)

9 - الهجر الجميل لأوهام المؤمَّل بن إسماعيل أو (المعجم المعلل لشيوخ العدوي مؤمَّل) (بيّضت منه جزءا، والباقي لم يبيّض).

ـ[عيد فهمي]ــــــــ[24 - 01 - 08, 10:05 م]ـ

شيوخ الشيخ وتلاميذه

شيوخه:

يقول الشيخ: ليس لي مشايخ إلا

الشيخ: محمد نجيب المطيعي (صاحب تكملة المجموع) رحمه الله، حيث كنت أحضر دروسه في مسجد الفتح بالمعادي، وكان الشيخ يثق فيّ، مع أنني لم أخالطه كثيرا، ولم ألزمه.

وكان يقول في أثناء بعض دروسه: (لا أثق إلا في محمد عمرو ومحمد الصَّوَّاف) في جملة الطلبة الذين يحضرون له هذه المجالس.

ثم بعد مدة أعطاني الإجازة دون أن أطلبها منه، فقال: اذهب إلى الجزء الثالث عشر من المجموع، وخذ إجازتي (وهما إجازتان، إحداهما إلى النووي، والأخرى إلى البخاري إسناد المعَمَّرين).

وأما الشيخ الألباني فتتلمذت على كتبه، وقد رأيته مرة واحدة حين كنت متجها إلى مسجد أنصار السنة بعابدين، فرأيت رجلا أبيض مشربا بحمرة، له لحية بيضاء، والناس مجتمعون حوله في غرفة صغيرة، وهو يتكلم عن حديث السبعين ألفًا، فقال: وفي رواية: «الذين لا يرقون ولا يسترقون» وزيادة لا يرقون شاذة والشذوذ من سعيد بن منصور.

وكانت هذه هي المرة الأولى والأخيرة التي أرى فيها الشيخ، ولما رأيته كنت لا أعرفه، ثم بعد ذلك عرفت أن هذا هو الشيخ الألباني، وكان عمري حينها نحو 21 عاما.

تلاميذه:

قبل وفاة الشيخ بشهر تقريبا سألته عن ذلك لأضيفها لترجمته من كلامه، فرفض،

وقال: أن لست بشيخ ليكون لي تلاميذ.

قلت له: نقصد الذين حملوا عنك العلم.

فقال: كل الذين اشتغلوا معنا في الحديث في التأصيل وكل الذين أعطيتهم إجازة.

قلت: اذكر لي أسماءهم.

فقال: أنت منهم وتعرفهم جيدا، وأخاف أنسى أحد (يزعل)

قلت: فنقتصر على أخصهم.

قال: اثنان:

أبو تراب عادل بن محمد و أبو معاذ طارق بن عوض الله

ـ[عيد فهمي]ــــــــ[24 - 01 - 08, 10:05 م]ـ

أكثر الأشخاص تأثيرا فيه:

يقول الشيخ: الأخ "عبد الرحمن بن يوسف بن حسين" الذي كان سببا في لفت نظري إلى قراءة كتب العقيدة السلفية كما ذكرت من قبل، وكذلك الأخ الحبيب "محمود نظمي" زميلي بالكلية.

أكثر الكتب تأثيرا فيه:

كتاب "نزهة المجالس ومنتخب النفائس" للشيخ عبد الرحمن الصفوري

وكتاب "الترغيب والترهيب" للحافظ المنذري رحمه الله، ضبط وشرح الشيخ محمد خليل هرّاس رحمه الله.

شخص كان يتمنى لقاءه:

يقول الشيخ: الشيخ الألباني رحمه الله. لأنني عندما رأيته لم أكن أعرفه، ولم يكن لقاء علميّا، فكنت أتمنى لقاؤه يعني مصاحبته والتعلم منه.

ثم: الشيخ المعلمي رحمه الله تعالى.

الكتب التي ينصح طلاب علم الحديث بقراءتها:

كتاب التنكيل للشيخ المعلمي رحمه الله

وسلاسل الشيخ الألباني رحمه الله

وإرواء الغليل له، وباقي مؤلفات الشيخ رحمه الله.

الكتب التي ينصح طلاب علم الحديث بعدم قراءتها:

كتب "حسن السقاف" لغير المتمكن أو لمَن يمكن أن يصدِّق ما بها من شبهات

ومثله "محمود سعيد ممدوح" ومن كان على شاكلتهما.

أشخاص معاصرون ينصح بالقراءة والاستماع لهم:

الشيخ حمزة المليباري، الشيخ عبد الله السعد، الشيخ سعد الحميد، الشيخ خالد الدريس، الدكتور إبراهيم اللاحم، الشيخ طارق أبي معاذ تلميذ الشيخ النجيب حفظهم الله.

نصيحته لطلاب العلم:

يقول الشيخ: أنصحهم بالصبر، وعدم استعجال الرياسة، يعني لا يستعجل أن يكون شيئا، فأوصيهم بالصبر بصفة عامة، وترك تحديد الوصول إلى مرتبة معينة في عدد معين من السنين.

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير