تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[رشيد]ــــــــ[01 - 02 - 08, 04:05 م]ـ

اللهم اغفرله وارحمه، وعافه واعف عنه، وأكرم نزله، ووسع مدخله، واغسله بالماء والثلج والبرد، ونقه من الذنوب والخطايا كما ينقى الثوب الأبيض من الدنس.

اللهم ارفع درجته في المهديين،واخلفه في عقبه في الغابرين،واجعله من ورثة جنة النعيم

ـ[أبو تيمية إبراهيم]ــــــــ[01 - 02 - 08, 04:16 م]ـ

اللهم اغفرله وارحمه، وعافه واعف عنه، وأكرم نزله، ووسع مدخله، واغسله بالماء والثلج والبرد، ونقه من الذنوب والخطايا كما ينقى الثوب الأبيض من الدنس.

اللهم ارفع درجته في المهديين،واخلفه في عقبه في الغابرين،واجعله من ورثة جنة النعيم.

ـ[خليل الفائدة]ــــــــ[01 - 02 - 08, 04:22 م]ـ

اللهم اغفرله وارحمه، وعافه واعف عنه، وأكرم نزله، ووسع مدخله، واغسله بالماء والثلج والبرد، ونقه من الذنوب والخطايا كما ينقى الثوب الأبيض من الدنس.

اللهم ارفع درجته في المهديين،واخلفه في عقبه في الغابرين،واجعله من ورثة جنة النعيم.

اللهمَّ آمين ..

ـ[إبراهيم الأبياري]ــــــــ[01 - 02 - 08, 04:39 م]ـ

إنا لله وإنا إليه راجعون

إنَّ لله ما أخذ، وله ما أعطى، وكل شيء عنده بأجل مسمى

اللهم إن عبدك مصطفى بن سعيد الخن في ذمتك وحبل جوارك. فقه من فتنة القبر وعذاب النار وأنت أهل الوفاء والحق.

فاغفر له وارحمه إنك أنت الغفور الرحيم

ـ[تلميذة الملتقى]ــــــــ[01 - 02 - 08, 04:39 م]ـ

رحمه الله رحمةً واسعة.

ـ[أبو فاطمة الحسني]ــــــــ[01 - 02 - 08, 04:47 م]ـ

رحمه الله فقد استفاد طلبة العلم كثيرا من مؤلفاته

ـ[أبو أحمد الهذلي]ــــــــ[01 - 02 - 08, 04:47 م]ـ

رحمه الله رحمة واسعة وأسكنه فسيح جناته.

إنا لله وإنا إليه راجعون اللهم ارفع درجته في المهتدين واخلفه في عقبه في الغابرين ونحتسبه عندك رب العالمين لا تضلنا بعده ولا تحرمنا أجره ".

اللهم اجعل كتابه في عليين واغفر لنا وله يارب العالمين 0

ـ[طارق بن إحسان]ــــــــ[01 - 02 - 08, 05:02 م]ـ

إنا لله وإنا إليه راجعون

إنَّ لله ما أخذ، وله ما أعطى، وكل شيء عنده بأجل مسمى

اللهم إن عبدك مصطفى بن سعيد الخن في ذمتك وحبل جوارك. فقه من فتنة القبر وعذاب النار وأنت أهل الوفاء والحق.

فاغفر له وارحمه إنك أنت الغفور الرحيم

ـ[الجيرودي]ــــــــ[01 - 02 - 08, 05:15 م]ـ

سأقدم لكم نبذة من ترجمته أعدها الدكتور خلدون الحسني الجزائري:

(هو مصطفى بن سعيد الخن ,أحد العلماء الأفذاذ في الشام وشيخ الأصوليين فيها ,فقيه أصولي ,برع في علم العقيدة

ومصطلح الحديث ,ولد في دمشق سنة 1340هـ ,وحضر مجالس محدث الشام الشيخ بدر الدين الحسني ,ومجالس الشيخ إبراهيم الغلاييني ,ومن شيوخه العلامة حسن حبنكة الميداني ,والشيخ أبو الخير الميداني ,حصل على شهادة الدكتوراه في الاصول بدرجة الشرف الأولى من الأزهر ,و هو من مؤسسي كلية الشريعة بجامعة دمشق سنة 1955, درس في العديد من الجامعات العربية.من مؤلفاته:

"أثر الاختلاف في القواعد الأصولية في اختلاف الفقهاء"

"الكافي الوافي في أصول الفقه "

وشارك في العديد من المؤلفات ,مثل:

"الإيضاح في علوم الحديث والاصطلاح "

"العقيدة الإسلامية"

" (الفقه المنهجي"وقد كان مرجعاً لأهل العلم يقصدونه لعلمه وفضله)

وقد نعاه الدكتور خلدون الحسني في بريد أرسله ,فقال:

اليوم في جامع سيدنا الحسن رضي الله عنه، في الميدان كانت خطبة الجمعة

وكان الشيخ كريّم راجح يقرأ من رياض الصالحين ويشرح حديث أم المؤمنين جويرية بنت الحارث رضي الله عنها أن النبي صلى الله عليه وسلم خرج من عندها بكرةً حين صلى الصبح وهي في مسجدها، ثم رجع بعد أن أضحى وهي جالسةٌ، فقال: ((ما زلت على الحال التي فارقتك عليها؟)) قالت: نعم: فقال النبي صلى الله عليه وسلم: ((لقد قلت بعدك أربع كلماتٍ ثلاث مراتٍ، لو وزنت بما قلت منذ اليوم لوزنتهن: سبحان الله وبحمده عدد خلقه، ورضاء نفسه، وزنة عرشه، ومداد كلماته)) رواه مسلم.

ثم توقف الشيخ عند كلمة "مسجدها" وقال أرى أن تُقرأ بفتح الجيم لا بكسرها، وتردد في ذلك ثم قال ليت أستاذنا الخَن يضبطها لنا. (معنى كلامه)

والدكتور مصطفى الخن، يواظب على حضور خطبة الجمعة عند الشيخ كريّم ويجلس على كرسي (أول المسجد يمين الداخل إليه) وبعد أربع دقائق تقريبًا من كلمة الشيخ كريّم تلك؛ سمعنا شهقة (شهقها الدكتور الخن) فالتفت بعضنا

وإذا بالشيخ أنس ابن الدكتور مصطفى يدلك له صدره وبعد قليل مدده على الأرض،

كل ذلك والشيخ كريّم مسترسل في خطبته، إلى أن أرسلوا إليه أحد الإخوة ليخبره، فلما صعد الأخ المنبر، وأخبر الشيخ كان وقع الخبر كالصاعقة فقال له الشيخ الآن؟ في المسجد؟ إنا لله وإنا إليه راجعون

وصار يتمتم بكلمات (عالم البلد عالم الأمة مات في المسجد ... ) وأنهى الخطبة وطلب من الناس أن يمكثوا في أماكنهم وأن لا يزدحموا على الدكتور الخن،

ثمّ صلى بنا الشيخ كريّم وهو يبكي ,

وبعد السلام أسرع ليرى صديقه وأستاذه وحبيبه الخن.

لقد أسلم روحه لبارئها بعد تسع وثمانين سنة أمضاها في طلب العلم والتعليم والتأليف والنصح للمسلمين

فأسأل الله تعالى أن يرحمه وأن يكرم نزله وأن يبدله دارًا خيرًا من داره وأهلاً خيرًا من أهله وأن يصبّر أحبابه

ثم مشيت مع شيخنا كريّم راجح فقال لي:"هذا العالم الذي لم يتلوّث لا بحاكم ولا بغني"

فقلتُ له: ولذلك قبضه الله في بيته!!

إنا لله وإنا إليه راجعون

وسيصلى عليه غدًا السبت في جامع الحسن بالميدان

أخوكم

أبو إدريس)

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير