تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

تكميل النفع بما لم يثبت به وقفٌ ولا رفع (جزء واحد فيه 25 حديثًا).

تخريج أحاديث الحقوق (حقوق دعت إليها الفطرة وقررتها الشريعة للشيخ ابن عثيمين).

تخريج أحاديث كتاب: (الذل والانكسار للعزيز الجبار) لابن رجب الحنبلي.

تعليقات على كتاب: (إماطة الجهل بحال حديثَي «ماخير للنساء» و «عقدة الحبل») جمع وتنسيق زوجِه: أم عبدالرحمن بنت النوبي.

وأما إنتاج الشيخ المخطوط فهو على القسمين السابقين أيضًا، وأرى أن نعرض عن ذكر القسم الذي لا يرضى الشيخ عنه إذ لا فائدة من ذكره. ويبقى قسم يرضى الشيخ عنه، أرجو أن يرى النور قريبًا، ويمكن حصره فيما يأتي:

أحاديث وروايات فاتت أئمة وسادات (مسودة) وهذا يسميه الشيخ مشروع العمر، والعمل فيه منذ سنوات وسنوات.

جزء في تخريج حديث: «ما السماوات السبع ... » (مسودة).

جزء في تخريج حديث: «ثلاث جدهن جد ... » (مسودة).

«الدراري الفاذة في الأحاديث المعلة والمتون الشاذة» (مسودة).

«الهجر الجميل لأوهام المؤمل بن إسماعيل» أو «المعجم المعلل لشيوخ العدوي مؤمَّل» (مسودة).

حديث «لا يدخل الجنة عجوز» في الميزان (مسودة).

جزء فيه زيادة «ونستهديه» في خطبة الحاجة (مسودة)

جزء فيه حديث دعاء بعد الوضوء «اللهم اجعلني من التوابين ... » (مسودة).

«مختصر فضل ذي الجلال بتقييد ما فات العلامة الألباني من الرجال» (مسودة).

وقد قرأ الشيخ بعض ما بيّضه في هذا الكتاب الأخير، وسجل ذلك في بعض الأشرطة تجدونها إن شاء الله هنا على الموقع.

6 - ثناء بعض أهل العلم على الشيخ

فلتعلم أخي القارئ أن الشيخ لم يكن له نشاط - تقريبًا - في الخطب والدروس العامة إنما درسه لطلبة الحديث خاصة، وأيضًا قد منع منذ عام (1995) أو (1996) من إلقاء هذه الدروس؛ كما أجمع من عرف الشتيخ - رحمه الله – أنه كان كارهًا للشهرة والصيت، محبًا للخمول، حرصًا على قلبه من الكبر وعلى عمله من الرياء. فكل ذلك ساعد على عدم معرفة طلبة العلم بالشيخ بما يتناسب مع مستواه العلمي، لكنّ أهل العلم والدعاة في مصر عرفوه وخبروه، وأثنَوا عليه وعرفوا فضله وتقدمه على أقرانه وصرَّحوا بذلك. وممن أثنى على الشيخ (محمد عمرو) رحمه الله:

الشيخ الإمام الألباني: أخبرَ الشيخُ محمد عمرو أنه سمع في بعض الأشرطة المسجلة بين الشيخ أبي إسحق والشيخ الألباني، والشيخ أبو إسحق يسأله عن كتاب: (القسطاس في تصحيح حديث الأكياس) للشيخ محمد عمرو

فقال الشيخ الألباني: باحث جيد له مستقبل جيد في اعتقادي (أو نحو ذلك). وهذا الكتاب من كتب الشيخ القديمة التي لا يرضى عنها.

الشيخ العلامة المحدث مقبل بن هادي الوادعي: لما زار الشيخ مصر، وفي مسجد الكحال قال: (أعلم أهل مصر بالحديث محمد عمرو عبداللطيف).

وكان الشيخ محمد عمرو قد نبه الشيخ مقبلاً على علة حديث، وأشار الشيخ مقبل إلى ذلك في كتابه: «أحاديث معلة ظاهرها الصحة» تحت الحديث رقم (395) صفحة: 258 ط. مكتبة ابن عباس بالمنصورة:

(سجد وجهي للذي خلقه وشق سمعه وبصره بحوله وقوته) ما نصه: (الحديث إذا نظرت في رجاله قلت: على شرط الشيخين، ولكنه منقطع: خالد الحذاء لم يسمع من أبي العالية؛ أفادني بهذا الأخ محمد بن عمرو المصري؛ فرجعت إلى تهذيب التهذيب فوجدته كما يقول حفظه الله) أهـ.

وقد سبق أن اسم الشيخ مركبٌ: (محمد عمرو). وأخبرَ الشيخُ محمد عمرو أن الشيخَ مقبلاً لما زار مصر وألقى بعض الدروس في مسجد عقبة بن نافع، وقبل أن ينصرف استخلفه للجلوس مكانه وإلقاء الدروس بعده.

الشيخ العلامة محمد بن عبدالمقصود العفيفي: قال الشيخ العلامة محمد بن عبد المقصود العفيفي في رسالته «بحث في صفة صلاة النبي صلى الله عليه وسلم مع الراجح من أقوال العلماء في الآراء الخلافية» (صفحة 17): «وقد ذكر العلامة محمد عمرو

عبداللطيف حفظه الله في كتابه (تبييض الصحيفة) أنه قد انفرد بها زائدة بن قدامة ... » إلخ. وقال في الشريط رقم (17) ضمن سلسلة فقه العبادات (وعنوانه مدّة الطهر من الحيض ( http://www.islamway.com/?iw_s=Lesson&iw_a=view&lesson_id=6817&scholar_id=40&series_id=276))( عند الدقيقة 51): «يا إخواننا شيخنا وأستاذنا المحدث الفاضل البارع الشيخ محمد عمرو عبداللطيف مرض مرضًا شديدًا فإن شاء الله نبتهل له بالدعاء ... » اهـ. ثم شرع - رحمه الله - في الدعاء له.

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير