تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[أبو الريان]ــــــــ[26 - 11 - 08, 11:11 م]ـ

حفظ الله الشيخ المربي محمد حسين يعقوب

انصح جميع الاخوة استماع الى سلسلته اصول الالتزام

http://www.islamway.com/?iw_s=Scholar&iw_a=series&series_id=2459

نصحني بها أخي (رودريقو)،فوضعت الرابط لدي ثم لم آبه به، حتى بدأت الاجازة، فتذكرت الرابط بعد قرءة كتاب للشيخ أوصاني به كذلك أخي، فعدت باحثا عنه، فلما استمعت إليه-ولم أكمله-،علمت لما كان ينصح به أخي ويُصر عليه ..

فجزاه الله عني وعن إخوته خيراً

ـ[أبو زيد الشنقيطي]ــــــــ[27 - 11 - 08, 07:51 ص]ـ

ثمَّ تَدَبَّرْتُ صِفَةَ الرَّجُلِ وَ هُوَ يُقَبِّلُ عَلَى هَذَا الشَّكْلِ فَقَفَّ شَعْرِي لِمَا نَتَجَ وَ لِكُلِّ واحِدٍ أنْ يَلْمَسَ تِلْكَ المَوَاضِعِ مِنْ جَسَدِهِ فَسَيَعْلَمُ ما يَكِيْدُهُ لَهُ العَدُوُّ عَلَى حِيْنِ غَفْلَةٍ مِنْهُ!!!

لَيْسَ هَذَا الوَصْفُ بِرُكْنٍ فِي الصَّلاَةِ وَ لاَ وَاجِبِ وَ لاَ مُسْتَحَبٍّ لِمَا فِيْهِ مِنَ التَّكَلُّفِ الزَّائِدِ وَ هُوَ مَا يَعْجِزُ عَنْهُ كُلُّ مُصَلِّي.

فَالله الله يا إخوان!!

أخي الحبيب: محمد محمد

شكر الله لك حرصكَ ونصحكَ , واهتمامكَ برأس مال كل مسلم وأنفس عزيزٍ عندهُ وهو التوحيدُ لله.

ولكن.!!

ليتكَ يا شيخُ محمد محمود تدبَّرتَ صفةَ نفسكَ , لو فُعل بك ذلكَ , وحملتَ غيركَ على أنَّهُ بحول الله لن يستجره العدو الرجيمُ لأنْ يغترَّ وينخدعَ , والمرءُ مستحبٌ له حملُ نفسه على أسوء المحاملِ وإساءةُ الظنِّ بها , وحملُهُ غيره على أحسن المحامل مع إحسان الظنِّ.

وتقبيل التلاميذ وعامة النَّاسِ رؤوسَ وأيديَ علمائهم وفضلائهم وصالحيهم , أمرٌ لا نكيرَ فيه , ولا محذورَ , ما لم تكنُ الفتنةُ للمُقَبَّلِ غالبةً على الظنِّ.!

وعلى مخافة افتتان المقَبِّلِ والمُقَبَّلِ يحمل قول من قال من أهل العلم (إن تقبيل اليد هو السجدةُ الصغرى).

أمَّا إذا لم يكن في تقبيل اليد والرأس مخافةُ فتنةٍ ولا تكبرٌ من الشيخ ولا تعطيلٌ لسنة المصافحة , فالأمرُ فيه واسعٌ , والسنة ثابتةٌ بتقبيل الصحابة يد رسول الله - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ - , وأيدي بعضهم بعضاً كزيد وابن عباس وعلي والعباس وسلمةَ رضي الله عنهم.

أمَّا كونٌ السكونِ التامِّ ليس بركنٍ في الصلاة فهو تحصيلُ حاصلٍ , معلومٌ من الدين ضرورةً ,وقولك: (ولاَ مُستَحب) لا أحسِبُهُ صحيحاً ولا مستَحباً , فإنَّ قوله - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ - {اسكنوا في الصلاة} أمرٌ عامٌ في إلزامِ المصلي بالسكون وعدم الحركة إلا اضطرارً , وأخَذ الفُقهاءُ منه عدم الحركة والكلام حتى يدل الدليل على حركة وكلام معتبرين في الصلاة, أو أخرجتهما الضرورةُ عن هذا الأصل.

ـ[سمير زمال]ــــــــ[08 - 12 - 08, 02:43 ص]ـ

جزاك الله خيرا اخي الشنقيطي على البيان الشافي والجواب الكافي

ـ[أبو سفيان الأمريكي]ــــــــ[08 - 12 - 08, 05:38 ص]ـ

حكم تقبيل اليد من موقع فضيلة الشيخ محمد حسين يعقوب حفظه الله ( http://www.yaqob.com/site/docs/articles_view.php?a_id=31&cat_id=13)

ـ[سمير زمال]ــــــــ[08 - 12 - 08, 03:42 م]ـ

قال الشيخ الألباني رحمه الله: (السلسلة الصحيحة1/ 252 - 253)

وأما تقبيل اليد ففي الباب أحاديث وآثار كثيرة، يدل مجموعها على ثبوت ذلك عن رسول الله صلى الله عليه وسلم، فنرى جواز تقبيل يد العالم إذا توفرت الشروط الآتية:-

1 - ألا يتخذ عادة بحيث يتطبع العالم على مد يده إلى تلامذته ويتطبع على التبرك بذلك، فإن النبي صلى الله عليه وسلم وإن قبلت يده فإنما كان على الندرة، وما كان كذلك فلا يجوز أن يجعل سنة مستمرة كما هو معلوم من القواعد الفقهية.

2 - ألا يدعو ذلك إلى تكبر العالم على غيره، ورؤيته لنفسه كما هو الواقع مع بعض المشايخ اليوم

3 - ألا يؤدي ذلك إلى تعطيل سنة معلومة، كسنة المصافحة، فإنها مشروعة بفعله صلى الله عليه وسلم وقوله، وهي سبب تساقط ذنوب المتصافحين كما روي في غير ما حديث واحد، فلا يجوز إلغاؤها من أجل أمر أحسن أحواله أنه جائز.

الشيخ ابن عثيمين رحمه الله:

سئل عن حكم تقبيل اليد؟

فأجاب: تقبيل اليد احتراما لمن هو أهل للاحترام كالأب والشيخ الكبير والمعلم لا بأس به إلا إذا خيف منه الضرر، وهو أن يعجب الذي قبلت يده ويرى أنه في مقام عالٍ فهنا نمنعها لأجل هذه المسألة (فتاوى الباب المفتوح 177و2)

من المقالة

ـ[رامى محمد]ــــــــ[13 - 10 - 09, 03:39 م]ـ

بارك الله فيكم، وجزاكم الله خيرا، وقد رأيت الشيخ الحبيب أول أيام العيد فى مطار القاهرة وله هيبة وتواضع وأراد الناس أن يسلموا عليه فكانوا يلاحقونه فيسلم عليهم بابتسامة حانية مع إسراعه للخروج، لأن المطار كما تعرفون به فتن، والله المستعان ..

ـ[ابو معاذ البحريني]ــــــــ[13 - 10 - 09, 07:31 م]ـ

جزاك الله خيرا

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير