ـ[أبو مشاري]ــــــــ[11 - 03 - 08, 01:12 ص]ـ
جزاك الله خيرا
و مثل هذا العلم ممن يرغب في نشر سيرته
و قد عده العلامة بكر أبو زيد رحمه الله ضمن من ساهم في بعث كتب شيخ الإسلام ابن تيمية
و مناقب هذا الرجل أكثر من أن تذكر، و قد كتب عنه الأديب الشيخ علي الطنطاوي في الذكريات بعض العجائب في الكرم، و للتوسع في سيرته ينظر
أحمد محمد أحمد السيد، العلوي عبده بن أحمد.- ط1.- بيروت: المكتب الإسلامي.1414هـ،1994م
والله الموفق
ـ[عيسى محمد]ــــــــ[23 - 08 - 08, 03:28 ص]ـ
السلام عليكم نأمل منكم أخوتي الأفاضل مساعدتي للحصول على ترجمة للشيخ العزيزي
صاحب كتاب (السراج المنير لشرح الجامع الصغير)
ـ[مكتب زهير الشاويش]ــــــــ[23 - 08 - 08, 10:44 ص]ـ
رحم الله الشيخ محمد نصيف رحمة واسعة.
وللوالد رسالة مطبوعة بعنوان: محمد نصيف ذكريات لا تنسى. نشرها المكتب الاسلامي
ـ[العوضي]ــــــــ[24 - 08 - 08, 12:29 م]ـ
رحم الله الشيخ محمد نصيف رحمة واسعة.
وللوالد رسالة مطبوعة بعنوان: محمد نصيف ذكريات لا تنسى. نشرها المكتب الاسلامي
اعتقد أنها أوسع ترجمة كتبت للشيخ
ـ[أبو زارع المدني]ــــــــ[25 - 08 - 08, 01:45 ص]ـ
وهذه مقال عنه في موقع ويكيبيديا ( http://ar.wikipedia.org/wiki/%D9%85%D8%AD%D9%85%D8%AF_%D9%86%D8%B5%D9%8A%D9%81)
ـ[أبو زارع المدني]ــــــــ[25 - 08 - 08, 10:15 ص]ـ
وهذه ترجمه لحفيده الدكتور عبدالله عمر نصيف:
ولد معالي الدكتور عبد الله بن عمر نصيف في مدينة جدة عام 1358هـ، في بيت مبني من الحجر (المنقبي) برواشينه الجميلة ((بيت نصيف)) الذي بناه جده الشيخ عبد الله نصيف – جد جده يرحمه الله – قبل 160 عاماً من الآن تقريباً 00 ويقع البيت في حارة ((اليمن)) وفي سوق العلوي على وجه التحديد 00 ولا زال قائماً حتى الآن وكان في ذلك الوقت من أضخم المباني في مدينة جدة، حيث ساعدت الحالة المادية لجده الميسور جداً في بناء ذلك البيت، حيث كان يعمل في تجارة الحبوب 0
وهذا البيت الذي ولد ونشأ فيه، لم يكن مجرد منزل لأسرة نصيف التي كانت تعيش تحت سقفه ولكنه كان يمثل مكتبة تعتبر أكبر مكتبة في ذلك الزمن على مستوى المملكة، كما كان البيت دار ضيافة بحكم أنه كان أفضل بيوت جدة رحابة ومعماراً حيث كان جده يستضيف فيه حكام الأشراف قبل الحكم السعودي 00 ثم استضاف الملك عبد العزيز – رحمه الله – طوال فترة إقامته في جدة خلال الصيف لمدة تصل إلى إثنى عشر عاماً تقريباً واستمرت هذه العلاقة إلى أن توفي رحمه الله واستضاف البيت من بعده الملك سعود والملك فيصل إلى أن توفي جده عام 91هـ وكان البيت يستقبل أيضاً ضيوف الدولة من رؤساء وملوك وضيوف جده من مختلف دول العالم 0
وهناك فتح معالي الدكتور عبد الله نصيف عينه على الدنيا في هذا البيت، وهناك تعلم كيف يمسك بالقلم، وكيف يتصفح الكتاب، وكيف يهيئ مجالس العلم ويقوم بخدمة العلماء، وهناك نشأ وتربى بالقرب من جده الشيخ العلامة / محمد حسن نصيف – يرحمه الله – الذي تأثر به كثيراً وربما أكثر من والده نتيجة التصاقه به واستئثاره باهتمامه وملازمته، وكذلك بالقرب من مجالس العلم التي كانت تقام فيه، وكذلك المكتبة التاريخية ودار الضيافة المفتوحة لكل الزوار والحجاج والمثقفين من داخل المملكة وخارجها، حيث كان ((بيت نصيف)) أشبه برابطة العالم الإسلامي حيث كان يتقاطر عليه علماء المسلمين من عدة دول عربية ولإسلامية 00 إضافة إلى طلاب العلم والمفكرين الذين يزورون المملكة خصيصاً لحضور الحلقات والمنتديات الفكرية ومجالس العلم والاطلاع على الكتب والمعاجم التي تضمها المكتبة 0
تعليمه: بدأ معالي الدكتور عبد الله بن عمر نصيف أول مراحل الدراسة في المدرسة السعودية الابتدائية، وكانت تسمى ((الرشدية)) وتقع في حارة الشام وكانت المدرسة الحكومية الوحيدة في ذاك الوقت، ثم انتقل إلى مدرسة المنصورية الابتدائية التي كانت الأقرب إلى منزله، ثم عاد وأكمل دراسته في المدرسة السعودية إلى أن تخرج منها، في تلك الفترة وعقب الانتهاء من المرحلة الابتدائية افتتحت مدينة الملك سعود العلمية في جدة وكان ذلك عام 1376هـ وانتقل إليها لدراسة المرحلة المتوسطة ومن ثم الثانوية، وفي الدراسة كان طالباً هادئاً جداً، على عكس ما كان عليه في المنزل، وكان مستواه الدراسي في المرحلة الابتدائية من الأوائل 00 وكثيراً ما أخذ الأول على فصله وكذلك في المرحلة المتوسطة، إلى أن حصل على شهادة الثانوية العامة من مدرسة الملك سعود بجدة عام 1379هـ، وفور انتهائه من الثانوية العامة سافر إلى القاهرة بقصد الدراسة الجامعية، إلا أنه لم يستطع التأقلم هناك فعاد إلى جدة بعد عام واحد قضاه هناك في كلية العلوم بجامعة عين شمس، وبعد عودته إلى المملكة سجل في جامعة الرياض – الملك سعود حالياً – ودرس في كلية العلوم، ودرس في عدة تخصصات كعلم الحيوان والجيولوجيا والكيمياء والفيزياء والرياضيات، وتخرج في تخصص كيمياء وجيولوجيا حيث حصل على البكالوريوس بامتياز مع مرتبة الشرف الأولى وذلك في عام 1384هـ، وبعد حصوله على درجة االبكالوريوس سافر إلى أمريكا ودرس في جامعة ((ستانفورد)) وهي جامعة كبيرة والدراسة فيها تأخذ وقتاً طويلاً، ولكن ولأسباب عديدة فكر بمغادرة أمريكا وإكمال دراسته في بريطانيا، وتم قبوله للدراسة في جامعة ((ليدز)) في بريطانيا وطالبوه بدراسة حقلية في نوع معين من الصخور، حتى حصل على شهادة الدكتوراه في الجيولوجيا من جامعة ليدز ببريطانيا عام 1391هـ 0
من موقعه الخاص على رابط /
http://www.nasseef.org/dr-A-01.htm
¥