[33] ( http://www.alukah.net/Articles/Article.aspx?CategoryID=80&ArticleID=2272#_ftnref33) نقلاً عن وثيقة مصورة بخط محمد عبده (تصوير 134 – 137) في كتاب "مجموعة أسناد ومدارك جاب نشده درباره جمال الدين مشهور به أفغاني"، الذي نشرته جامعة طهران تحت رقم 841، والمحتوي على الوثائق التي عثر عليها عند جمال الدين الأفغاني. وفي أسفلها توقيع باسم (خادمكم محمد عبده). وقد نشر رشيد رضا هذه الرسالة في كتابه "تاريخ الأستاذ الإمام" "ج 2 ص 299" وقدم لها بقوله:
"ومن كتاب له إلى السيد جمال الدين عقب النفي من مصر إلى بيروت، وهو أغرب كتبه؛ بل هو الشاذ، فيما وصف به أستاذه السيد، مما يشبه كلام صوفية الحقائق والقائلين بوحدة الوجود التي كان ينكرها عليهم بالمعنى المشهور عنهم. وفيه من الإغراق والغلو في السيد ما يستغرب صدوره عنه، وإن كان من قبيل الشعريات. وكذا ما وصف به نفسه بالتبع لأستاذه من الدعوى التي لم تعهد منه ألبتة".
[34] ( http://www.alukah.net/Articles/Article.aspx?CategoryID=80&ArticleID=2272#_ftnref34) " تاريخ الأستاذ الإمام" 1: 282. وهو يقصد بالعارف خادمه أبا تراب.
[35] ( http://www.alukah.net/Articles/Article.aspx?CategoryID=80&ArticleID=2272#_ftnref35) اللوحات المصورة رقم 106 – 117 من كتاب "مجموعة أسناد ومدارك جاب نشده درباره جمال الدين مشهور به أفغاني" السابق ذكره.
[36] ( http://www.alukah.net/Articles/Article.aspx?CategoryID=80&ArticleID=2272#_ftnref36) " تاريخ الأستاذ الإمام" 1: 30 – 31.
[37] ( http://www.alukah.net/Articles/Article.aspx?CategoryID=80&ArticleID=2272#_ftnref37) " تاريخ الأستاذ الإمام" 2: 553.
[38] ( http://www.alukah.net/Articles/Article.aspx?CategoryID=80&ArticleID=2272#_ftnref38) المرجع السابق 2: 556.
[39] ( http://www.alukah.net/Articles/Article.aspx?CategoryID=80&ArticleID=2272#_ftnref39) المرجع السابق 2: 565.
[40] ( http://www.alukah.net/Articles/Article.aspx?CategoryID=80&ArticleID=2272#_ftnref40) كرومر يعني بهذه الجماعة: الحزب الذي ظهر بعد كتابة هذا التقرير بعام واحد، وسمي: "حزب الأمة".
[41] ( http://www.alukah.net/Articles/Article.aspx?CategoryID=80&ArticleID=2272#_ftnref41) (Modern Egypt 2:599 London 1911 )، وكرومر يقصد بالجملة الأخيرة تسميتهم له بالحكيم. وكذلك كان رشيد رضا يشير إليه، وإلى أستاذه الأفغاني، إذا ذكرهما أو أشار إليهما.
[42] ( http://www.alukah.net/Articles/Article.aspx?CategoryID=80&ArticleID=2272#_ftnref42) My (Diaries) 1:346 – 28 Jan, 1900
[43] (http://www.alukah.net/Articles/Article.aspx?CategoryID=80&ArticleID=2272#_ftnref43) (Arabic Thought in The Liberal Age 141 – 143)
[44] (http://www.alukah.net/Articles/Article.aspx?CategoryID=80&ArticleID=2272#_ftnref44) " التاريخ السري" 1: 131 – 143 ط اخترنا لك.
[45] ( http://www.alukah.net/Articles/Article.aspx?CategoryID=80&ArticleID=2272#_ftnref45) المرجع السابق 2: 164.
[46] ( http://www.alukah.net/Articles/Article.aspx?CategoryID=80&ArticleID=2272#_ftnref46) " تاريخ الأستاذ الإمام" 2: 568، 582 – 585، 1: 817 – 830.
[47] ( http://www.alukah.net/Articles/Article.aspx?CategoryID=80&ArticleID=2272#_ftnref47) المرجع المذكور ص 144 – 145.
[48] ( http://www.alukah.net/Articles/Article.aspx?CategoryID=80&ArticleID=2272#_ftnref48) " تاريخ الأستاذ الإمام" 1: 283، 380، 2: 553 – 558.
[49] ( http://www.alukah.net/Articles/Article.aspx?CategoryID=80&ArticleID=2272#_ftnref49) سَجَّل اللورد كرومر في تقريره السنوي لسنة 1905، الذي كتبه بمناسبة وفاة محمد عبده، قلةَ أتباعه في ذلك الوقت. وتقارير كرومر معروفة بدقتها في تحري الصدق؛ لأنها تُرفع إلى الحكومة الإنجليزية لتبني عليها سياستها. يقول اللورد في الفِقْرة رقم 7 من تقرير ذلك العام ما ترجمته:
¥