2 - مختصر الفتاوى المصرية لشيخ الإسلام بن تيمبة (دراسة و تعليق).< o:p>
3- الإجهاض بين الطب و الدين.< o:p>
4- اليهود نِشأة و تاريخا. < o:p>
5- الأسهم المالية فى ميزان الشريعة الإسلامية.< o:p>
6- حكم بيع الذهب القديم بالذهب الجديد.< o:p>
وغير هذا من الأبحاث و الرسائل التي تركها الشيخ و التي لم تطبع بعد وسيُعمل على طباعتها قريباً إن شاء الله تعالى.< o:p>
وفاته: < o:p>
توفى – رحمه الله تعالي– مساء ليلة الجمعة 17 جمادى الأولى 1421 هـ الموافق 17 أغسطس 2000 م إثر حادث أليم، حيث صدمت سيارة أخرى سيارته، و نقل إلى المستشفى فمكث بها قرابة الساعة إلى أن مات – رحمه الله تعالى رحمه واسعة -.< o:p>
و قد كان – رحمه الله – عائدا ذلك الوقت من بلدته إلى منزله و كان يصل رحمه، و من حسن الخواتيم انه كان حديث عهد باليت الحرام.< o:p>
- و صلى عليه بعد صلاة الجمعة فى جنازة مهيبة حضرها الآلاف و على رأسهم عدد كبير من المشايخ و العلماء و المسئولين و ممثلى المؤسسات الدينية من داخل مصر و خارجها.< o:p>
أقوال العلماء عنه:< o:p>
o فضيلة الشيخ العلامة محمد صفوت نور الدين – رحمه الله -:< o:p>
كان لى تلميذا ثم صار أخا و رفيقا، ثم كنت أنظر إليه عند محادثته شيخا مؤدبا، و معلما جليلا.< o:p>
o فضيلة الشيخ العلامة المحدث أبو إسحاق الحوينى – حفظه الله -: < o:p>
شعرت بغصة فى حلقى شديدة لرحيل هذا الإنسان كان كما اعلمه – و الله حسيبه – رجلا يحب الإسلام و المسلمين من كل قلبه، و كان رجلا فاهما و حازما فى الوقت ذاته وقلما يجتمع هذا المعنى فى إنسان.< o:p>
كان رجلا معطاء و كان رجلا ودودا.< o:p>
كان مؤهلا علميا أن يكون من كبار العلماء.< o:p>
o فضيلة الشيخ محمد حسان – حفظه الله -:< o:p>
فقدت مصر بل الأمة الإسلامية – و ما اكثر مافقدت فى هذه الأيام – عالما نحريرا و حبرا نجيدا و فقيها أريبا .. لقد فقدت الدعوة إلى الله تعالى فارسا نبيلا من فرسانها، لقد فقدت داعية واسع العلم و الفكر و الفهم و الأفق، وفقدت الصحافة الإسلامية قلما طالما شهره صاحبه فى وجه أهل الضلال و البدع، و طالما شهره فى الذب عن شريعة الله تبارك و تعالى و سنة المصطفى صلى الله عليه و سلم.< o:p>
ولقد تلقيت نبأ وفاة شيخنا المبارك أبى أنس صفوت الشوادفى، رحمه الله تعالى، فما ملكت نفسى من البكاء على هذه الأمة المكلومة التى لا تجف دماؤها، ولا تلتئم جراحها، و ما ملكت نفسى من البكاء لمعرفتى به، و بعلمه و مكانته فى ساحة الدعوة التى أعطى لها جل وقته و فكره.< o:p>
o فضيلة الشيخ الدكتور/ محمد إسماعيل المقدم – حفظه الله -: < o:p>
ماشاء الله كان، ومالم يشأ لم يكن، لا معقب لحكمه، ولا راد لقضائه، اللهم إنا نؤمن بقضائك، و نحتسب عندك أجر الصبر على بلائك.< o:p>
لقد هز قلوبنا خبر وفاة الداعية السلفى الجليل فضيلة الشيخ: صفوت الشوادفى رحمه الله تعالى، كيف لا وقد حدثت بموته ثلمة، وفتحت ثغرة، و حرمت ساحة الدعوة إلى التوحيد و السنة من فارس طالما صال و جال داعيا إلى الله عز وجل على بصيرة، و طويت صفحة من صفحات الجهاد الدءوب الذى لا يعرف الملل فى سبيل تصفية العقيدة، و خدمة الشريعة و إحياء السنة، و قمع البدعة.< o:p>
o فضيلة الشيخ مصطفى العدوى – حفظه الله -:< o:p>
إنا لله و إنا إليه راجعون.< o:p>
أحسن الله عزاؤنا فيك يا أبا أنس،< o:p>
أحسن الله عزاؤنا فى ناصر للسنة، و قامع للبدعة، عبقرى ذكى، أعمل ذكاءوه و أبلغ جهده فى خدمة الإسلام، و المنافحة عن التوحيد.< o:p>
o فضيلة الشيخ مجدى عرفات – حفظه الله -:< o:p>
عرفته عالما، حازما، حليما، أعظم شئ بهرنى فيه عقله الذى كان يحلل الأحداث تحليلا عجيبا. < o:p>
من الناس من تستفيد منه علما، ومنهم من تستفيد منه حلما، ومنهم من تستفيد منه علما و حلما و شيخنا – رحمه الله – منهم.< o:p>
¥