http://www.4shared.com/file/134349161/97ddf160/___online.html
ـ[أبو هريرة الغزاوي]ــــــــ[22 - 09 - 09, 12:00 م]ـ
جزاكم الله خيراً، وبارك فيكم جميعاً.
ـ[أبو ذر عبد الله السلفي]ــــــــ[24 - 09 - 09, 11:32 م]ـ
جزاكما الله خيراً أخي محمد و أخي أبو هريرة
وبارك فيكما
ـ[حفيدة العلماء]ــــــــ[25 - 09 - 09, 11:49 ص]ـ
جزاكم الله خيرا
ـ[أبو عمار السلفي]ــــــــ[25 - 09 - 09, 01:32 م]ـ
زادك الله علمآ وفقهآ وقربآ
تم التحميل رعاك الله ..
ـ[أحمد بن بالخير]ــــــــ[27 - 09 - 09, 01:29 ص]ـ
هذا كلام في بيان أن المعوذتين نزلتا في المدينة وليس في مكة كتبه أحد الإخوة في ملتقى الكتاتيب الليبية وهذا رابط الموضوع (اضغط هنا) ( http://www.katateeblibya.com/vb/showthread.php?t=150)
نص الكلام:
الراجح في المعوذتين أنهما نزلتا في المدينة بدليل حديث سحر النبي صلى الله عليه وسلم
قال الألباني في " السلسلة الصحيحة " 6/ 616:
2761 - " كان رجل [من اليهود] يدخل على النبي صلى الله عليه وسلم، [و كان يأمنه]
، فعقد له عقدا، فوضعه في بئر رجل من الأنصار، [فاشتكى لذلك أياما، (و في
حديث عائشة: ستة أشهر)]، فأتاه ملكان يعودانه، فقعد أحدهما عند رأسه، و
الآخر عند رجليه، فقال أحدهما: أتدري ما وجعه؟ قال: فلان الذي [كان] يدخل
عليه عقد له عقدا، فألقاه في بئر فلان الأنصاري، فلو أرسل [إليه] رجلا، و
أخذ [منه] العقد لوجد الماء قد اصفر. [فأتاه جبريل فنزل عليه بـ (
المعوذتين)، و قال: إن رجلا من اليهود سحرك، و السحر في بئر فلان، قال:]
فبعث رجلا (و في طريق أخرى: فبعث عليا رضي الله عنه) [فوجد الماء قد اصفر]
فأخذ العقد [فجاء بها]، [فأمره أن يحل العقد و يقرأ آية]، فحلها، [فجعل
يقرأ و يحل]، [فجعل كلما حل عقدة وجد لذلك خفة] فبرأ، (و في الطريق
الأخرى: فقام رسول الله صلى الله عليه وسلم كأنما نشط من عقال)، و كان الرجل
بعد ذلك يدخل على النبي صلى الله عليه وسلم فلم يذكر له شيئا منه، و لم يعاتبه
[قط حتى مات] ".
قلت: هذا من حديث زيد بن أرقم رضي الله عنه، ........
و كذا زيادة نزول جبريل بـ (المعوذتين)، و سندها صحيح أيضا. و لها شاهد من
حديث عمرة عن عائشة قالت: كان لرسول الله صلى الله عليه وسلم غلام يهودي يخدمه
يقال له: لبيد بن أعصم، و كانت تعجبه خدمته، فلم تزل به يهود حتى سحر النبي
صلى الله عليه وسلم، فكان صلى الله عليه وسلم يذوب و لا يدري ما وجعه، فبينما
رسول الله صلى الله عليه وسلم ذات ليلة نائم إذ أتاه ملكان، فجلس أحدهما عند
رأسه، و الآخر عند رجليه، فقال الذي عند رأسه للذي عند رجليه: ما وجعه؟ قال
: مطبوب. فقال: من طبه؟ قال: لبيد بن أعصم. قال: بم طبه؟ قال: بمشط و
مشاطة و جف طلعة ذكر بـ (ذي أروى)، و هي تحت راعوفة البئر. فاستيقظ رسول
الله صلى الله عليه وسلم، فدعا عائشة فقال: يا عائشة! أشعرت أن الله قد
أفتاني بوجعي، فلما أصبح غدا رسول الله صلى الله عليه وسلم، و غدا أصحابه معه
إلى البئر، و إذا ماؤها كأنه نقيع الحناء، و إذا نخلها الذي يشرب من مائها قد
التوى سيفه كأنه رؤوس الشياطين، قال: فنزل رجل فاستخرج جف طلعة من تحت
الراعوفة، فإذا فيها مشط رسول الله صلى الله عليه وسلم و من مشاطة رأسه، و
إذا تمثال من شمع تمثال رسول الله صلى الله عليه وسلم: و إذا فيها إبر مغروزة
، و إذا وتر فيه إحدى عشرة عقدة، فأتاه جبريل بـ (المعوذتين) فقال: يا محمد
* (قل أعوذ برب الفلق) * و حل عقدة، * (من شر ما خلق) * و حل عقدة حتى فرغ
منها، و حل العقد كلها، و جعل لا ينزع إبرة إلا وجد لها ألما ثم يجد بعد ذلك
راحة. فقيل: يا رسول الله! لو قتلت اليهودي؟ فقال رسول الله صلى الله عليه
وسلم: قد عافاني الله عز وجل، و ما وراءه من عذاب الله أشد، قال: فأخرجه.
رواه البيهقي في " دلائل النبوة " (2/ 2 / 226/ 1 - 2 و 7/ 92 - 94 ط) من
طريق سلمة ابن حبان: حدثنا يزيد بن هارون أخبرنا محمد بن عبيد الله عن أبي بكر
بن محمد عن عمرة به. قلت: و هذا إسناد ضعيف جدا، محمد بن عبيد الله هو
¥