ـ[الجسارى]ــــــــ[14 - 06 - 08, 04:57 م]ـ
رحم الله الشيخ رحمة واسعة واسكنه فسيح جناتة
وجمعنا الله به في جناته جنات النعيم
ـ[عاصم بن صفوت الشوادفى]ــــــــ[15 - 06 - 08, 01:32 ص]ـ
أجزل الله تعالى لك المثوبة أخى الكريم ... ورحم الله أبى وطيب ثراه، وجمعنا به فى الفردوس الأعلى.
ـ[عاصم بن صفوت الشوادفى]ــــــــ[16 - 06 - 08, 02:38 ص]ـ
رحم الله الشيخ رحمة واسعة واسكنه فسيح جناتة
وجمعنا الله به في جناته جنات النعيم
اللهم آمين
ـ[أبو مسلم السلفي]ــــــــ[16 - 06 - 08, 02:56 ص]ـ
خبت مصابيح كنا نستضئ بها .................... وطوحت للمغيب الأنجم الزهر
واستحكمت غربة الإسلام وانكسفت ............ شمس العلوم التي يهدى بها البشر
رحمك الله يا شيخ صفوت لله درك
ـ[عاصم بن صفوت الشوادفى]ــــــــ[16 - 06 - 08, 11:51 م]ـ
خبت مصابيح كنا نستضئ بها .................... وطوحت للمغيب الأنجم الزهر
واستحكمت غربة الإسلام وانكسفت ............ شمس العلوم التي يهدى بها البشر
رحمك الله يا شيخ صفوت لله درك
اللهم آمين ...
أبيات من الذهب تصف حال الأمة المكلومة ... لله درها!
ـ[أبو طلحة العتيبي]ــــــــ[17 - 06 - 08, 01:37 م]ـ
وإياك أخي عاصم لنا الشرف في التعريف بوالدك رحمه الله وملازمته للشيخ محمد صفوت نور الدين والمحدث محمد حامد الفقي
ـ[عاصم بن صفوت الشوادفى]ــــــــ[19 - 06 - 08, 02:54 ص]ـ
وإياك أخي عاصم لنا الشرف في التعريف بوالدك رحمه الله وملازمته للشيخ محمد صفوت نور الدين والمحدث محمد حامد الفقي
تلقى والدنا - رحمه الله - العلم على الشيوخ الكرام:
1 - محمد جميل غازى
2 - عبد الرزاق عفيفى
3 - على بن رومى
4 - محمد صفوت نور الدين
5 - محمد عبد المُنعم المسلمى ... فى التجويد والقراءات.
ولا أعلم أحداً غير هؤلاء أخذ عنه والدنا رحمه الله! ولا أظن أنه قد قابل الشيخ حامد الفقى أصلا!
ـ[الشحبلي]ــــــــ[19 - 06 - 08, 05:56 ص]ـ
المشاركة الأصلية بواسطة الجسارى
رحم الله الشيخ رحمة واسعة واسكنه فسيح جناتة
وجمعنا الله به في جناته جنات النعيم
ـ[عاصم بن صفوت الشوادفى]ــــــــ[22 - 06 - 08, 10:50 م]ـ
وجمعنا الله به في جناته جنات النعيم
اللهم آمين
ـ[عبدالرحمن المشد]ــــــــ[23 - 06 - 08, 04:19 ص]ـ
ماشاء الله رحم الله رحمة واسعة
ـ[عاصم بن صفوت الشوادفى]ــــــــ[04 - 07 - 08, 11:01 م]ـ
ماشاء الله رحم الله رحمة واسعة
اللهم آمين.
ـ[أبو المقداد]ــــــــ[05 - 07 - 08, 02:53 ص]ـ
سبحان الله .. كان بيدي قبل ثوان كتاب ((مصابيح أضاءت لنا الطريق)) وهو جمع لمقالات الشيخ عليه رحمة رب العالمين!
ـ[أشرف بن صالح العشري]ــــــــ[25 - 07 - 08, 03:45 م]ـ
كنت في الجمعة الماضية خطيباً للجمعة بمسجد الشيخ ـ رحمه اللَّه تعالى ـ بقريته الشغانبة، وكان يحضر معي إخوته منهم الشيخ أحمد الشوادفي ـ حفظه اللَّه تعالى ـ، وكل مرة أصعد فيها هذا المنبر أتذكر شيخَنا ـ رحمه اللَّه ـ وكلماتِه البليغة، وعلمه الوفير الجم، وحكمته الطيبة، وهيبته الجليَّة؛ فكان كلُّ من رآه هابه. وكان حادَّ النبرات في صوته، قويَّ الحجة على مخالفه، أسرع إلى فهم الدليل، ودفعه إلى المخالف. كان رصين العبارة، لسانه أبلج لا لجلج، كنتُ إذا سمعتُه يشرح ((مجموع الفتاوى)) بمسجد التوحيد ببلبيس وكأنني أسمع شيخَ الإسلام ابنَ تيمية ـ قدَّس اللَّه روحه ـ؛ فهذا على الفرض والتمثيل لا الحقيقةِ والتجسيم؛ فإنه مما يستحيل؛وكان قد شاركني في ذلك (التصور) إخوةٌ أجلاء بلغاء كانوا منه أقرباء.
كانت جنازته مشهودة في أرضنا غير معهودة، وكنا فيها نتعلم العلم الصحيح من شيوخنا بالفعل والتصريح؛ فكان يحضر فيها أكابر شيوخ مصر السلفيين:
1 ـ شيخنا الشيخ صفوت نور الدين ـ رحمه اللَّه ـ.
2 ـ والشيخ أبو إسحاق الحويني.
3 ـ والشيخ محمد بن إسماعيل المقدم.
4 ـ وشيخي أبو عبد اللَّه مصطفى بن العدوي.
5 ـ والشيخ وحيد بن عبد السلام بالي.
6 ـ والشيخ محمد حسان.
7 ـ والشيخ محمد حسين يعقوب.
8 ـ والشيخ علي حشيش.
9 ـ والشيخ فؤاد مخيمر ـ رحمه اللَّه ـ الرئيس العام للجمعية الشرعية بمصر، وكان هو خطيب الجمعة.
10 ـ والدكتور عبد العظيم بدوي.
11 ـ والدكتور أسامة عبد العظيم.
12 ـ والشيخ أسامة سليمان.
13 ـ والدكتور جمال المراكبي.
14 ـ والدكتور الوصيف علي حَزَّة ـ رحمه اللَّه ـ.
15 ـ والدكتور ياسر برهامي.
16 ـ والشيخ عبد العظيم.
17 ـ والشيخ أسامة القوصي.
18 ـ والشيخ مجدي عرفات.
19 ـ وغيرهم من أهل العلم والفضل وطلبة العلم، والعامة.
وكان يومياً مهيباً بكي الكلُّ فيه. ورأيته يوضع في لحده بوصيته على الرغم من أن مقابر قريتهم على شرف عالي جدا أثري. وهناك مقابر أخري في سهلة من الأرض اختار أن يدفن فيها.ـ رحمه اللَّه رحمة واسعة.
وكان من حسن الطالع أن ابتدأ أولى كتاباته بمجلة التوحيد بمقال فيه نصائح غالية، وكان آخر مقالٍ له أيضاً نصائح غالية، فبدأ مشواره الدعوي بمجلة التوحيد بالنصح وبه اختتم، رحمني اللَّه وإياه.
وللحديث بقية إن شاء اللَّه تعالى ...
¥