ـ[سمير زمال]ــــــــ[08 - 12 - 08, 02:45 ص]ـ
فقد اعتنى أبوعبد الله محمد حاج عيسى بجمع نصوصه موثقة من عقيدة الإمام ابن باديس الواسطية، وبيّن من خلال تلك النصوص المجموعة موقف الشيخ ابن باديس رحمه الله من الأشاعرة، ورتب ما جمع وعلق على النصوص التي تحتاج إلى إيضاح، وأردفه بترجمة موجزة على الشيخ عبد القادر الراشدي القسنطيني فجزاه الله على عمله خير الجزاء، ووفقه لكل ما يحبه ويرضاه، والدعاء موصول غير مقطوع إليه وإلى ناشره وقارئه، وصلى الله على محمد وعلى آله وصحبه وإخوانه إلى يوم الدين وسلم تسليما.
بارك الله فيك أخي وقد كفيتني عناك النقل من الكتاب
ـ[سمير زمال]ــــــــ[15 - 01 - 09, 01:47 ص]ـ
يرفع .... رفع الله قدر الشيخ محمد حاج عيسى
ـ[أبو سلمى رشيد]ــــــــ[15 - 01 - 09, 02:55 م]ـ
رفع الله قدرك يا سمير
وجعل الله منزلك في علّيّينَ
جزاكم الله خيراً كلكم
جزاك الله خيرا يا أخانا سمير
فبسب سؤالك هذا تهاطلت علينا كل هذه الفوائد
ـ[سمير زمال]ــــــــ[26 - 01 - 09, 04:01 م]ـ
بارك الله فيك اخي أبو سلمى وجعلك من أهل الجنة يارب العالمين
ـ[أبو سلمى رشيد]ــــــــ[26 - 01 - 09, 08:51 م]ـ
وفيك بارك الله يا أخي سمير
ـ[أبو حزم فيصل الجزائري]ــــــــ[26 - 01 - 09, 11:15 م]ـ
جزاكم الله خيرا وبارك فيكم
ـ[سمير زمال]ــــــــ[27 - 03 - 09, 01:31 ص]ـ
بارك الله فيك اخي فيصل
ـ[يوسف الجزائري]ــــــــ[27 - 03 - 09, 04:57 م]ـ
إنّ الشيخين الفاضلين: ;عبد الحليم توميات, ومحمد حاج عيسى; من أفضل من عرفت من الدعاة والمشايخ في الجزائر فضلاً وعلماً, ونشاطاً في الدعوة, ونصحاً للأمة.
هذا ما علمته من حالهما ولا أزكي على الله أحداً.
ويشهد لفضلهما أمور:
1 - القوة العلميّة:
أطبق المؤالف والمخالف للشيخين على أنهما ملكا زمام كثير من علوم الآلة والأصول, ولا يطعن في ذلك إلاّ مكابر.
وأنا أشهد لهما بذلك بحكم دراستي مع الشيخ محمد حاج عيسى في "جامعة الخروبة" وقراءتي لكثير من كتبه, ومشاركتي له في كثير من الدورات العلمية.
وأيضاً الشأن في الشيخ عبد الحليم, فهو جار لي سكناً, ورافقته في كثير من الدورات, وقرأت له وسمعت بعض دروسه.
فشهادتي فيهما شهادة من خبير قد خبر ما حباهما الله به من علم وفضل.
2 - سلامة المنهج:
نشأ الشيخان حفظهما نشأة علمية سلفية خالصة, لم يخوضا في بدع التحزّب وغيرها إبان تأججها, بل اعتزلا ذلك, واشتغلا بالعلم, والتعليم.
بينما أعرف كثيراً من الطاعنين فيهما, قد تلبسوا ببدعة التحزب حيناً من الدهر, وهم اليوم يطعنون بملئ أفواههم في الشيخين.
ويكفي دلالة على ذلك إنكبابهما في بداية الطلب وما زالا على كتب الحديث, وكتب أهل السنة ولله الحمد.
3 - نصحهما للأمة:
لا أعرف في الوقت الراهن- في الجزائر- من ينشر دعوة الحق, ويبذل في سبيل ذلك زهرة الأوقات, مثل هذين الشيخين حفظهما الله.
بينما اشتغل أكثر الدعاة اليوم في الجزائر -إلاّ من رحم-, إما بالتجارات, أو بتتبع العثرات, أو بتلميع الذات, أو غير ذلك من الأمور المريبة.
بينما تجد الشيخين قد نذرا أنفسهما للعلم والتعليم, لا يتقاضيان على ذلك درهماً ولا ديناراً, بل العلم شغلهما في ليلهما ونهارهما, وحلهما وترحالهما.
4 - الأدب الجمّ:
الأدب حلية أهل العلم, وقد ضربا الشيخان فيهما بسهم وافر, حتى مع أعتى المخالفين والمثربين.
وهذا الخلق يندر وجوده في أكثر الدعاة اليوم.
هذا ما علمته, وهذا ما أشهد به.
ولهذا أنصح عموم الأمة الجزائرية بالاستفادة من علم الشيخين, فهما زهرة الأوطان, وحماة الأديان.
والله الموفق والهادي إلى سواء السبيل.
كتبه وحرّره: أبو يزيد المدني من إجابته على سؤال أحد الأعضاء الأفاضل
ـ[مهدي أبو عبد الرحمن]ــــــــ[27 - 03 - 09, 11:46 م]ـ
حظهما الله و رعاهما و جعل الجنة مثوهما (آمين)
ـ[سمير زمال]ــــــــ[07 - 05 - 09, 11:40 م]ـ
(آمين)
ـ[سمير زمال]ــــــــ[11 - 02 - 10, 04:54 م]ـ
أخى الحبيب أبا سلمى
"- وسلسلة مطويات "في طريق الإصلاح" وصلت إلى خمسين مطوية الآن "
كيف أتحصل عليها؟
هل توفرت على الشبكة؟
لقد وضع احد الإخوة جزءا كبيرا منها في بعض المنتديات
ـ[أبو سلمى رشيد]ــــــــ[12 - 02 - 10, 08:00 م]ـ
لقد وضع احد الإخوة جزءا كبيرا منها في بعض المنتديات
http://tebessa.forume.biz/montada-f18/topic-t2849.htm?highlight=%cd%c7%cc+%da%ed%d3%ec