ـ[مؤيد السعدي]ــــــــ[22 - 07 - 08, 04:08 م]ـ
هو إن كتب اسمه بالعربية فسيكتبها ذاكر ولا شك
بارك الله فيك أنا مقتنع أن اسمه ذاكر بالذال.
لكن الفكرة أنه مشهور هكذا.
أتمنى تعديلها في ويكيبيديا مع ذكر الصفحة بلغة الأوردو حتى تقنعهم إن كانت الصفحة مقفلة.
ـ[ابن وهب]ــــــــ[22 - 07 - 08, 04:38 م]ـ
بارك الله فيكم ونفع بكم
وسبب انتشار الخطأ أن كثير من العرب يترجمون الكلمة من اللغة الإنجليزية
أعني ينقلونها من الإنجليزية وهذا عجيب
وهو كثير فالتصحيف والخطأ في أسماء المسلمين الهنود والأتراك والفرس والشيشان والهوسا والاندونيسيين
وو غيرهم من الأعاجم عند الصحافة العربية حدث ولا حرج
ينقلون الترجمة الإنجليزية مع التحريف الإنجليزي
وانظر كيف ينقلوا أسماء الأفغان والأكراد وغيرهم
من يقرأ الاسم = اسم أعجمي بينما لو دققت لعرفت أنه اسم عربي
ـ[عاصم بن صفوت الشوادفى]ــــــــ[23 - 07 - 08, 01:41 م]ـ
ما شاء الله!
جزاه الله تعالى عنا وعن الإسلام و المسلمين خير الجزاء.
ـ[حسين بن محمد]ــــــــ[25 - 07 - 08, 01:54 ص]ـ
ما تردد قناته على العرب سات؟
ـ[مؤيد السعدي]ــــــــ[25 - 07 - 08, 02:09 ص]ـ
تردد Peacetv هو 12207 عمودي على عرب سات
Satellite : ARABSAT BADR-3(3A)
Satellite Position : 26 East
Frequency : 12207 FEC:3/4
Polarization : Vertical
Symbol Rate : 27500
وتردد هدى هو 11747 عمودي على النيل 101
ـ[محب البويحياوي]ــــــــ[20 - 08 - 08, 04:34 ص]ـ
السؤال الثاني: يقول زاكر: الزرادشتية دين غير سامي ولا قومي آري وغير مرتبط بالهندوسيهة وهو دين نبوي ويسمى أيضاً الفارسية وهو مؤسس من قبل النبي زرادشت.
( ... )
قال الشيخ حفظه الله تعالى: هذا القول باطل فإن الزرادشتية من ذوي الأديان الإلحادية وكونه يثبت أن هذا الدين نبوي ويضيفه إلى نبي من الأنبياء لا يدل على أنه صحيح.
انا لم أسمع ذاكر يقول ذلك مع أني حضرت أغلب المحاضرات لكن بأي حال فليكن معلوما عندكم أن الهنود يصنفون عند أهل العلم بأنه لهم شبهة كتاب وذلك مذكور في الملل والنحل للشهرستاني لكنهم بدّلوا كتبهم بكلام الفلاسفة. وأنا سمعت زاكر يقول ذلك (أنهم بدّلوا ما نزّل عليهم بكلام الفلاسفة لكني لم أسمعه يقول أن فلانا كان نبيا) أما إن قال قائل وما أدرك أن هناك شيء نزّل عليهم بالأساس فالجواب هو أن الله يقول "إِنَّا أَرْسَلْنَاكَ بِالْحَقِّ بَشِيراً وَنَذِيراً وَإِنْ مِنْ أُمَّةٍ إِلَّا خَلَا فِيهَا نَذِيرٌ"
ومعلومة عامة يجب أن يعلمها الدارس للديانات الأخرى فإن أغلبها كان له أصل وطريقة تلبيس الشيطان وحرفهم من التوحيد إلى الشرك معروفة أيضا وهي أن الناس تبدأ بتعظيم قبور الصالحين ثم يأتي جيل آخر يتوسل بها ثم يأتي جيل آخر يعبدها وآخر يعمل لها أصناما. فهذا كونغ فو تزو (كونفوشيوس) مثلا يذكر التاريخ أنه لم يعبد في حياته وعبده أتباعه بعد موته. السؤال الآن هل كان كونفوشيوس نبيا نقول: نحن لا نعلم ولا نريد أن نعلم! فلو كان هناك نفع من ذلك لذكر صراحة. وقد جاءنا الدين الخاتم الذي نسخ ما كان قبله فإن كان نبيا فلا نفع في اتباعه لأن دينه منسوخ وإن لم يكن نبيا فذلك أولى ألا يكون هناك نفع باتباعه
قرأت الرد و فيه بعض الصواب و فيه الكثير من التجني و الردود المتسرعة و البعد عن حسن السياسة و المبالغة في الحط من قدر الناس لمجرد المخالفة كأنه يخاطب ماركس او لينين أو ابن الراوندي او رأسا من رؤوس الشرك و العداوة لله و رسوله لا رجلا من المسلمين كقوله عن قول زاكر في ضرورة الأخذ بالتكنولوجيا في تتبيث الاسلام " فأما وصايا زاكر هذه فإنها تحت الأقدام" و ليس هذا حال من ينصح أو حتى يحذر مع أنه ليس قولا بعلم كما في كلامه عن الديانة الزاردشتية و ربطها بالالحاد تقليدا منه لما هو معروف عنها الآن مع أن الشيخ زاكر المفروض أنه أدرى بشعاب موطنه و ما درى أن نفس الأمر ينطبق على يهودية و نصرانية عصرنا اذ في الحقيقة الآن هما ديانتا الحاد ووثنية و لا درى أيضا ان كثيرا من العلماء قالوا بما ذكره الأخ الكريم من أن لها اصلا سماويا كما شرحه امامنا ابن حزم و أطال فيه النفس في كتابه الفصل و كذلك شيخ الاسلام أشار غير ما مرة الى هذا الاحتمال في الديانات المنتشرة أثناء رده على شبهة الدهرية و الفلاسفة من تعدد الديانات و أنها كلها كذب على الجمهور ... و غيرها من الردود الذي كان أحرى به ان يتنزه عنها حفظه الله كانكاره على الشيخ قراءة الانجيل و ليت شعري ما سيقول في جمهور ائمة الاسلام بل و التابعين بل و الصحابة ممن قراه و كقوله في مسألة التحدي و استنتاجه منها على طريقة مخاصمة الأقران انه متذبذب و انكاره عليه الزام النصراني بالبشارات الواردة في كتابه للايمان بنبوة نبينا صلى الله عليه و سلم و ليت شعري هل سيرد على عامة علماء المسلمين ممن سلكوا هذه الطريقة و او لهم شيخ الاسلام في كتابه الجواب الصحيح الذي يحيل عليه و هو ما يدل انه لم يقرأ أو لم يفهم منه شيئا بل هي طريقة القرآن و السنة يعرفها من له أدنى معرفة بهما ... و بعضها غال في التسرع كقول زاكر أنا عندي علم منطقي و الشيخ ينصحه بالتوبة من المنطق!!! و استعمال زاكر و الشيخ الزنداني لقياس الشاهد بالغائب في مثال المسجلة و السيارة فيعيبه بالعقلانية و قد استعمل مثل هذه الأقيسة كثير من الأئمة و فصل شيخ الاسلام في تمهيد الأوائل و في غيره من كتبه في أحوال قياس الشاهد بالغائب و متى يقبل و متى يرد ... و تعلقه بألفاظ يعرف من السياق أنها على خلاف ما ينتقده كقوله تعالوا الى كتبكم ... فهل تكون دعوة القرأن لأهل الكتاب الى قراءة ما في كتبهم مما يصدق ما في كتبنا لدعوتهم الى ديننا أيكون ذلك دعوة الى ما أشركوا به؟؟؟ .. الى غيرها مما يلمس فيها قلة الاستيعاب للمخالف و ضيق الصدر و التنقيب عن المساوئ دون الكلام عن العمق العلمي ما يكون احرى ان يتنزه عنه من ينصح مجاهدا قائما على ثغر
و الله أعلم بالحال و المآل
¥