ـ[أبو محمد القحطاني]ــــــــ[03 - 09 - 08, 11:46 م]ـ
رحمه الله
فقد كان حقاً فحلاً من فحول العلم. . .
ـ[أبو طلحة العتيبي]ــــــــ[04 - 09 - 08, 03:11 م]ـ
من هذا المتوفى؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
ـ[أبو عبدالله القضاعي]ــــــــ[04 - 09 - 08, 06:55 م]ـ
أخي المبارك:
اقرأ المقال جيدا تعرفه
ـ[أبو أنس مصطفى البيضاوي]ــــــــ[05 - 09 - 08, 01:39 ص]ـ
أنهيت الاختبار خرجت مسرعا طبعا لأستعد لصلاة العصر
فجأة وقف أمامي أحد الطلبة: السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
رددت عليه وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته مالك شاحب اللون
أبا أنس لقد مات الإمام بكر
ماذا تقول؟؟؟ هل تمزح معي
لقد علمت الخبر من قناة المجد
هرعت مسرعا للشبكة وجدت الخبر في الملتقى الله أكبر إنا لله وإنا إليه راجعون لله ماأعطى وله ماأخذ وكل شيء عنده بأجل مسمى فلنصبر ولنحستب وبدأت الدموع تدرف لأني فقدت الوالد والعم والجد والشيخ والخال و و و ز ...
أبا أنس مابك؟ هكذا سألني طلبة الكلية
قلت لهم مات صاحب هذه الرسالة التي ترون في يدي- جزء في المسح على الوجه باليدين
الله أكبر لقد صدم الكل وأخذوا مني رسائله ونسخوها حتى أن نصف طلبة الكلية نسخوا عددا من رسائله
فماذا عساي أن أقول في فقده؟؟؟؟؟؟؟؟
أين من يحرس الفضيلة؟ بل أين من يحفظ الصلاة من الزيادات؟ بل أين من نصح القراء وحذرهم من بدع شتى؟ بل أين من يحفظ للأمة تراثها ويدعوا للحفاظ على أبناء المسلمين من خطر الصلبيبيين في شكل المدارس الاستعمارية التخريبية وفي شكل نظرية الخلط بين الأديان؟ بل أين من نصح أصحاب المكتبات في مراقبة كسبهم أم أن أرباب المكتبات لاهم لهم إلا الربح السريع فباعوا كتاب فقه النوازل ولم نعد نجد نسخة منه في المكتبات الله المستعان
هذه فقط عبارات رجل ليس له إلا أن يقول الله ارحم بكرا واحشرني مع بكر في زمرة خير البشر نبينا محمد وآله وصحبه في مستقر رحمتك يارب ووالدي ومشايخي وجميع المسلمين آمين يارب العالمين
ـ[أبو عبدالله القضاعي]ــــــــ[05 - 09 - 08, 04:35 ص]ـ
كيف بمن عرف لطف معشره وسماحة خلقه
لكن ما أقول آجرنا الله في مصيبتنا ومصيبتي
ـ[أبو فالح عبدالله]ــــــــ[05 - 09 - 08, 05:40 ص]ـ
من هذا المتوفى؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
هو الشيخ:
إنه العلامة الإمام القدوة المحدث الفقيه الأصولي اللغوي بكر بن عبدالله أبوزيد
رحمه الله تعالى برحمته الواسعة وغفر له ورفع درجته ..
ـ[أبو عبدالله القضاعي]ــــــــ[07 - 09 - 08, 11:38 ص]ـ
آمين وشكر الله لك أخي