ـ[إسلام بن منصور]ــــــــ[09 - 12 - 08, 03:27 ص]ـ
فضيلة الشيخ العوضي، أنا طبعا أفهم قصدك، ولعلك أنت أيضا قد فهمت قصدي، فأنا لا أقصد الاستدرك عليك، ولكني قصدت التوضيح لدى البعض فاستخدمت عباراتك فقط. فسامحني إن كنت تسببت في إساءه. المعذرة
ـ[رائد محسن]ــــــــ[09 - 12 - 08, 12:37 م]ـ
وماذا عن الشيخ أحمد حطيبة وهو مازال مزاولا لمهنته كطبيب أسنان.
أنا لا أقصد المجادلة ولكن أريد تيسير الأمر.
ـ[الشوربجي السلفي]ــــــــ[09 - 12 - 08, 03:30 م]ـ
بارك الله فيك إسلام
لا فُض فوك
وتجد الكثيرين يملأ أذنيك باهتمام السلف بالعلم وكيف كانوا يفرغون أوقاتهم لذلك ومع ذلك تجده يلهث للدنيا فإن سألته عن ذلك أجابك بتلون عجيب ((العلماء يحترفون))
ـ[ابو صلاح السلفي]ــــــــ[09 - 12 - 08, 04:06 م]ـ
جزاك الله خيرا أخي إسلام
فهذا ما ذكرته في مشاركتي السابقة.
أما الشيخ محمد عقيل موسى الشريف فله كتاب بعنوان التنازع و التوازن في حياة المسلم و ذكر فيه أنه لا يمكن الجمع بين الوظائف المشغلة و طلب العلم. و ايضاً هو تفرغ للدراسة حتى حصل على الدكتوراة. و سيرته مكتوبة على أغلفة بعض كتبه.
يا إخوة طلب العلم لا يقبل الشركة. لكن لماذا لا نكون كالأعرج الذي يلحق بالركب فإن لحق فالحمد لله و إلا فليس على الأعرج حرج.
ـ[الشوربجي السلفي]ــــــــ[10 - 12 - 08, 12:15 م]ـ
. لكن لماذا لا نكون كالأعرج الذي يلحق بالركب فإن لحق فالحمد لله و إلا فليس على الأعرج حرج.
وكأنك تعني كلامي يا أبا صلاح
أحسنت بارك الله فيك فمن هؤلاء العاملين من يكون تحصيله أكثر من بعض الطلبة المتفرغين ويكونون سريعي الفهم مرتفعي الهمم فأسأل الله أن يثبتهم ويعنيهم
ولست هؤلاء أعني البتة
ـ[أبو يوسف السلفى]ــــــــ[10 - 12 - 08, 01:07 م]ـ
هذه مشاركة بسيطة مني لعلي أستطيع أن أفض هذا الاشتباك، فأقول:
العبرة في الأمر هي القدرة المادية، يعني: من يملك قوته وقوت عياله بطريقة مناسبة وغير مذلة ولا مهينة له، كأن يكون له بعض المشاريع التي ورثها عن أهله تُدخل له مصدر رزق ثابت تغنيه عن المسألة، فهذا لا شك أن التفرغ له أفضل بل لعله حتمي، ولماذا يشغل نفسه بالدنيا ويترك الدين دون سبب (وطبعاً هذه المسألة في أصلها مفروضة في طالب العلم فقط وليس غيره).
أما إذا لم يكن لديه القدرة المالية فعليه أن يعمل لكي يكفي نفسه وعائلته، ولا ينتظر أن يَمُنّ عليه أحد بمال بحجة أنه طالب علم شرعي، والأمر لا شك صعب، ولكنه أكثر أجرًا، فالأجر على قدر النصب.
والله تعالى أعلم
ـ[رائد محسن]ــــــــ[11 - 12 - 08, 12:07 ص]ـ
بارك الله في الشيخ أبو يوسف فقد جاء بالوسطية.
هناك كتاب للراشد "صناعة الحياة " وهو مفيد في هذا الباب ...
ـ[أبو بكر الغنامي]ــــــــ[11 - 02 - 09, 06:25 ص]ـ
جزاكم الله خيرا على ما أفدتموني به
ـ[حسين الفلسطيني]ــــــــ[11 - 02 - 09, 03:44 م]ـ
1 - الشيخ سعيد عبد العظيم بكالوريوس طب و جراحة و هو شيخ ملم بالعلم الشرعي
2 - الشيخ أحمد النقيب حاصل على الدكتوراة و الماجستير و الليسانس باللغة العربية من
كلية الآداب
3 - الشيخ خالد صقر بكالوريوس تجارة
4 - الشيخ وجدي غنيم بكالوريوس تجارة
5 - الشيخ نبيل العوضي بكالوريوس رياضيات
6 - الشيخ محمد الدبيسي مهندس اتصالات و الكترونيات
ـ[ابو معاذ المصرى السلفي]ــــــــ[17 - 02 - 09, 03:34 م]ـ
على رسلكم فقد اقتصر ت مشاركاتكم على المشاهير لكن هناك والله كثيرا من المغمورين من اصحاب المهن والحرف حباهم الله العلم والحكمة وقد عايشت وتعلمت من كثير منهم فبارك الله فيهم وجزاهم عنا خيرا
ـ[أبي عبدالله الأثري المديني]ــــــــ[17 - 02 - 09, 09:44 م]ـ
أخي المبارك
لايزال الدكتور محمد بن موسى الشريف يعمل طياراً مع تمكنه في علوم القرآن ودرايته باللغة العربية واستحضاره لكثير من التراجم والسير وقد حصل على الدكتوراة في علةم القرآن وله من المؤلفات الكثير
توكل على الله فالهمة طريق القمة
وفقك الله لما يحب ويرضى
أخي الكريم الحكمي أسعده الله تعالى:سأكون ممتناً لفضيلتكم إن وافيتمونا بالعنوان الإلكتروني لفضيلة الشيخ الطيار الوالد العالم د. محمد بن موسى الشريف رعاه الله تعالى وجزاكم الله تعالى خيرا ....
محبكم الصغير .....
ـ[عادل علي]ــــــــ[17 - 02 - 09, 10:10 م]ـ
[email protected]
ـ[عادل علي]ــــــــ[17 - 02 - 09, 10:11 م]ـ
دعوة في السحر لمن يرسل لي عنوان -البريد الألكتروني- للشيخ الطيار محمد بن موسى الشريف
[email protected]
ـ[محمد مبروك عبدالله]ــــــــ[17 - 02 - 09, 11:08 م]ـ
كان أستاذنا في الدراسات العليا يقول لنا:
من كان لديه فضل علم وفضل وقت وفضل مال فليأتنا
ـ[محمّد محمّد الزّواوي]ــــــــ[18 - 02 - 09, 02:05 ص]ـ
مِهْنَةٌ = وَقْتٌ مَحْذُوفٌ مِنْ يَوْمِيَّةِ طَالِبِ العِلْمِ.
وَجَبَ عَلَى مَنْ تَحَتَّمَ عَلَيْهِ الإِحْتِرَافُ أَنْ يَعُدَّ ذَلِكَ مُصِيْبَةً، عَلَيْهِ أَنْ يَسْأَلَ اللهَ أَنْ يَكْفِيْهِ تِلْكَ الحَالِ وَ أَنْ يَفْتَحَ عَلَيْهِ.
وَ مَا أَظُنُّ إِخْوَانِي مِمَّنْ تَخْفَى عَلَيْهِم قِصَّةُ المُحَمَّدِيْنَ!
¥