تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

أخذ عنه جمع من كبار العلماء في مدرسته وغيرها، من أشهرهم أخوه: عبد الرحيم، والحافظ عبد الله الروبري، والحافظ محمد الجوندلوي، وعبد الوهاب الملتاني الدهلوي، وأحمد الدين اللدهيانوي، وأبو إسحاق منهاج الدين، وفقير الله الكثوي، وغيرهم، رحم الله الجميع.

ـــــــــــــــــــــــــــــــ

[1] وحج قبل ذلك، والتقى في مكة الشيخ أحمد بن إبراهيم بن عيسى النجدي، وأجازه.

[2] انظر إلماحة عن هذه الأسرة السلفية التي جمعت الإمامة في العلم والعمل في كتاب: جهود مخلصة (106 - 113).

[3] تذكرة علماء حال (36)، نقلا عن: حياة شمس الحق لمحمد عُزير شمس (304 - 305)، ومنه المعلومة التي بعدها، وتسمية تصانيفه.

وأفاد فيه أن الشيخ محمد فقير المدراسي (ت1341) كتب ترجمة حافلة للمترجم، ولم تطبع.

[4] ونقل في كتابه (144 - 145) رؤيا ذكرها والد المترجم عبد الله الغزنوي، قال: إني رأيت أن عينًا عذبة الماء تجري من الفم المبارك للشيخ نذير حسين، والشراب الحلو اللذيذ الخارج منه يقع في كف يدي وأنا أشربه بالحثيات، وقال: فتحيرت من تعبير هذه الرؤيا الصالحة، فإذا ابني عبد الجبار حضر إلى نذير حسين لتحصيل علم الحديث النبوي عنه، فعلمت تعبيرها، فالمراد من العين هو علم الحديث النبوي، وهو يجري من الفم المبارك لنذير حسين، والمراد من شربي منه هو قراءة ابني الحديث عليه، فابني بضعة مني، وهو يكون لي إن شاء الله من الباقيات الصالحات. بتصرف يسير.

[5] وللفائدة أسوق أسامي المؤيدين والمناصرين الذين وقعوا آخر الكتاب، وهم: عبد الرحيم الغزنوي، وعبد الجبار الغزنوي، وعبد الغفور الغزنوي، وعبد الأول الغزنوي، وعبد الصمد الأمرتسري، وغلام علي بن الحافظ محمود الأمرتسري، ومحمد جمال الأمرتسري، ومحمد معصوم العلوي الهزاروي، ومحمد علي مير واعظ، وأبو تراب محمد عبد الحق الأمرتسري، وعبد العزيز الدينانكري، وغلام أحمد اللاهوري، وعبد المنان الوزير أبادي، ومحمد علاء الدين، وأصغر علي روحي، ومحمد بن محمد حسن الخانفوري، وعبد الأحد بن محمد حسن الخانفوري، والقاضي محمد زمان، وهدايت الله، وغلام رسول صيدفوري، وكل حسن هزاروي، ومحمد رباني الراجري، وعبد الرحيم ساكن فندي، ومحمد كيج مكراني، وعبد الله شاه بن نادر شاه، والحافظ عبد الهادي روالبندي، وغلام محمد فشاوري، وفضل الدين، ومحمد ظريف الهزاروي الحنفي، ونادر دين، وناصح، والقاضي محسن الدين، وحافظ محمد رمضان بشاوري، ومحمد صديق بشاوري، ومحمد خانفوري، ومحمد حسين الهزاروي، ومحمد يونس، ومحمد عبد الرحيم، وأحمد كل، وحسين بن محمد الأنصاري السعدي الخزرجي، وأحمد علي الميرتهي، ومحمد عبد الحكيم، ورحيم بخش، وعبد الله خان ميرتهي، وقدرت شاه ولايتي، ومحمد نعيم الدين، وأبو محمد فضل الدين الفنجابي، ومحمد عظيم الدهلوي، والحافظ عبد الغفور الميرتهي، وأبو سعيد محمد حسين، ومحمد بن إبراهيم البيكفوري، وأبو الفيض أحمد واعظ أحمد فور، ومحمد عبد العزيز، ومحمود الملتاني، ومحمد عبد الحق الملتاني، وعبد التواب الملتاني، وعبد الغفار الملتاني، وملا عبد الحق الملتاني، والحافظ محمد يار الحويلوي، وعبد الله، وبرخوردار الملتاني، وعبد السلام الملتاني، ومحمد شمس الحق العظيم آبادي، وعبد العظيم من مضافات جمون، ومحمد بشير السهسواني، وأبو تراب عبد الوهاب الدهلوي، ومحمد منفعت علي، ومحمد عبد الغني، وعبد الرحمن البجاني الدهلوي، وأحمد الدهلوي، وعبد السلام الدهلوي، وسيد محمد أبو الحسن المدراسي، وفقير الله المدراسي، ومحمد فضل الله بن محمد صادق المدراسي، ومحمد إبراهيم السيالكوتي، وعبد الواحد بن عبد الله الغزنوي، ورشيد أحمد كنكوهي، ومحمد مرتضى أحسن الديوبندي، ومحمود حسن الديويندي، وعزيز الرحمن مفتي ديوبند، ومحمد عبد الله الطونكي، وأبو عبيد مير أحمد الله، ومحمد سعيد البنارسي، وهو آخرهم.

[6] يتنبه أن هذه الإجازة والمترجم دون العشرين في العمر، وعاش بعدها أكثر من ثلاثين سنة، فيحتمل أن تكون مشيخته قد زادت، والله أعلم.

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير