[وفاة علم من أعلام دار العلوم: د. زكريا سعيد]
ـ[شمس الاسلام]ــــــــ[06 - 03 - 09, 10:15 م]ـ
إنا لله وإنا إليه راجعون
اللهم أجرنا في مصيبتنا واخلفنا خيراً منها
توفي اليوم أستاذنا وشيخنا د. زكريا سعيد بعد أن أصيب منذ أسبوع بنزيف في المخ
صلاة الجنازة غدا في الاسماعيلية التفاصيل لم تحدد بعد
نسأل الله للفقيد الرحمة والرضوان، وللمسلمين الصبر والسلوان، وأن يعوض الأمة في مصابها خيرًا .. إنا لله وإنا إليه راجعون.
اللهم ارحم عبدك زكريا و ارفع درجته في المهديين، و اخلفه في أهله و ذريته ...
اللهم ارحم عبدك زكريا و ارفع درجته في المهديين، و اخلفه في أهله و ذريته ...
.اللهم ارحم عبدك زكريا و ارفع درجته في المهديين، و اخلفه في أهله و ذريته ...
...
آمين آمين آمين
ـ[المغربي أبو عمر]ــــــــ[06 - 03 - 09, 10:22 م]ـ
اللهم اجعل قبره روضة من رياض الجنة
ـ[عبد الله غريب]ــــــــ[07 - 03 - 09, 02:51 ص]ـ
اللهم ارحم عبدك زكريا و ارفع درجته في المهديين، و اخلفه في أهله و ذريته ...
اللهم ارحم عبدك زكريا و ارفع درجته في المهديين، و اخلفه في أهله و ذريته ...
.اللهم ارحم عبدك زكريا و ارفع درجته في المهديين، و اخلفه في أهله و ذريته ...
...
آمين آمين آمين
ـ[احمد السعد]ــــــــ[07 - 03 - 09, 09:35 ص]ـ
رحمه الله تعالى
ـ[طه محمد عبدالرحمن]ــــــــ[07 - 03 - 09, 05:12 م]ـ
اللهم اغفر له و ارحمه.
ـ[أبوعبدالرحمن الدرعمي]ــــــــ[08 - 03 - 09, 05:38 ص]ـ
شُيِّعت الجنازة أمس من قريته (القصَّاصين) بمحافظة الإسماعيلية، في جمع غفير من محبيه، وصدق الإمام أحمد: ((بيننا وبينهم الجنائز))، فلينظر شائنوه!
وممن حضر من أساتذته وزملائه وطلبته من دار العلوم: د. حسن طبل، د. عبد المطلب، د. عبد الرحمن فوده، د. محمد عليوه، د. تامر أنيس، ولفيف من المدرسين المساعدين والمعيدين وغيرهم من تلامذة الشيخ الكريم رحمات المولى عليه.
ـ[عبد الله عابد]ــــــــ[08 - 03 - 09, 06:50 ص]ـ
رحمه الله وغفر لنا وله
ـ[أحمد محمد سليمان]ــــــــ[08 - 03 - 09, 01:11 م]ـ
رحم الله شيخنا الدكتور زكريا سعيد رحمة واسعة، وأسكنه فسيح جناته.
كان يدرس لنا مقدمة تفسير ابن النقيب [[بلاغة]].
ودرس لنا قصيدة الأعشى: ما بكاء الكبير بالأطلال
وأظن أنَّ أحدًا ممن استمع إلى إنشاده الشعر لا يمكن أن ينسى أداءه المتميز بصوته الهادئ المنغَّم.
وكان أيضا من حفاظ كتاب الله - عز وجل - المجودين.
رحمه الله.
ـ[أحمد بن العبد]ــــــــ[08 - 03 - 09, 09:58 م]ـ
وأظن أنَّ أحدًا ممن استمع إلى إنشاده الشعر لا يمكن أن ينسى أداءه المتميز بصوته الهادئ المنغَّم.
وكان أيضا من حفاظ كتاب الله - عز وجل - المجودين.
رحمه الله.
نسأل الله له الجنة فى الفردوس الأعلى
هل من الممكن أن تتحفنا بمقطع أو تسجيل للشيخ رحمه الله
ـ[أحمد محمد سليمان]ــــــــ[09 - 03 - 09, 01:22 م]ـ
هل من الممكن أن تتحفنا بمقطع أو تسجيل للشيخ رحمه الله
أخي الكريم
الدكتور زكريا سعيد - رحمه الله - كان يدرس لنا بكلية دار العلوم في السنوات: 1414، 1415هـ
وكان بقسم البلاغة والنقد الأدبي.
ولم يكن من عادتنا وقتها تسجيل المحاضرات، بل كان لا يُسمح بذلك في كثير من الأحوال.
فلا سبيل إلى استعادة صوته - رحمه الله - إلا ما لا يزال يتردد في آذان تلاميذه، كقراءته:
يا دهرُ قوِّم .... من أخدعيك .... فقد * * * أضججت هذا الأنام ... من خرقك
وكقراءته:
ما بكاء الكبيرِ .... بالأطلال * * * وسؤالي ... فهل ترد سؤالي
أما حفظه لكتاب الله وتجويده، فهذا سمعنا به من المقربين منه، وهو شيء بينه وبين الله، وليس للتسجيلات.
وفي الجملة، فقد كان - رحمه الله - مثل كثير ممن أدركناهم من أساتذة دار العلوم، على خلق عال، وأدب جم، يأمر بالمعروف وينهى عن المنكر، ويمتعض كثيرا من اختلاط الطلبة والطالبات، ويأسى لما يحدثه الطلبة من التشويش في المحاضرات، ويتلو الآيات التي يتمثل بها في المحاضرات بتعظيم وإجلال.
أيضا درس لنا جزءا من إعجاز القرآن للباقلاني.
رحمه الله رحمة واسعة.
ـ[محمد بن عبد الجليل الإدريسي]ــــــــ[09 - 03 - 09, 01:54 م]ـ
غفر الله للشيخ و رحمه الله رحمة واسعة.
ـ[د. محمد السيد إسماعيل]ــــــــ[13 - 03 - 09, 01:24 م]ـ
تعرفت على الدكتور زكريا سعيد – رحمه الله - في مدينة العين عندما كنت أعمل محاضرا في وحدة المتطلبات بجامعة الإمارات التي كان الفقيد - رحمه الله - يعمل فيها أستاذا للبلاغة والنقد بكلية العلوم الإنسانية وذلك في الفترة 1998 - 2003 م، عن طريق زميلنا الدكتور إسلام أبو غيدة وكان لشيخنا - رحمه الله - صالون أسبوعي كنا نذهب إليه، ونحرص عليه لننهل من علمه وفضله ونتعلم من أخلاقه وصفاته.
وكان من تواضعه ومن باب تعليمنا وتدريبنا يستعين بنا في تحقيق مخطوط عن إثبات نبوة سيدنا محمد - صلى الله عليه وسلم - كان كل واحد منا يمسك (بلوح) صفحة من نسخ المخطوط للمراجعة والتدقيق على كل النسخ ومعرفة الفروق الدقيقة بينها وإثباتها أو مراجعتها على ما أثبته هو - رحمه الله -، كما كنا نعرف أنه يعمل على تحقيق مخطوط " الغريبين " في الحديث للهروي، وقد حصل - رحمه الله - على إجازة عامة مكتوبة في الحديث من شيخنا الأستاذ الدكتور تقي الدين الندوي بكل أسانيده المتصلة إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم.
كما كنا نقرأ على يديه الكريمتين القرآن بروايتي حفص عن عاصم و ورش عن نافع.
عانى -رحمه الله - من مرض في الكبد فسافر إلى مصر، وتعافى هناك وكان دواؤه الناجع دائما هو الدعاء.
رحم الله الفقيد فقد كان بحرا في العلم، ومثالا للزهد، ونموذجا لحسن الخلق وطيب العشرة.
اللهم لا تحرمنا أجره ولا تفتنا بعده واغفر لنا وله، اللهم ارفع درجته في عليين، واجعله مع النبيين والصديقين والشهداء والصالحين وحسن أولئك رفيقا.
¥