تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[المتولى]ــــــــ[30 - 09 - 09, 06:15 م]ـ

يا اخى الكريم:

عندما اقول آية عند من اثبت وليست بآية عند من ترك لا اقصد ابدا اقوال العلماء وانما اقصد القراءات المتواترة

مثال ذلك: قرأ ابن كثير: " جنات تجرى من تحتها الانهار " فى سورة التوبة

وباقى القراء قرأها بدون من

هل نقول ان القرآن فيه خلاف و يجوز ان نزيد وننقص كلمات منه؟؟؟؟؟

لا والله , ولكن نقول انها نزلت هكذا مرة بدون من و اخرى بها فكان قدر الله تعالى ان قرأ ابن كثير بزيادتها والجمهور بالترك

ـ[المتولى]ــــــــ[30 - 09 - 09, 06:17 م]ـ

قولكم:

" و لقد تحملنا منهم إثباتها في بعض و نفيها في بعض و من هنا عدنا للحديث للفصل في الأمر "

هل قرأت على احد من المشايخ بما تقول؟؟؟؟؟

وان كان نعم فمن هو؟؟؟؟؟

وان كان لا: فكيف تحملتها اذن

ـ[أبو عمر السويدي]ــــــــ[30 - 09 - 09, 06:36 م]ـ

رأي الشيخ محمد بن صالح العثيمين رحمه الله

" مسألة: هل البسملة آية من الفاتحة؛ أو لا؟

في هذا خلاف بين العلماء؛ فمنهم من يقول: إنها آية من الفاتحة، ويقرأ بها جهراً في الصلاة الجهرية، ويرى أنها لا تصح إلا بقراءة البسملة؛ لأنها من الفاتحة. ومنهم من يقول: إنها ليست من الفاتحة؛ ولكنها آية مستقلة من كتاب الله، وهذا القول هو الحق؛ ودليل هذا النص، وسياق السورة.

أما النص: فقد جاء في حديث أبي هريرة رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلّم قال: «قال الله تعالى: قسمت الصلاة بيني وبين عبدي نصفين: فإذا قال: {الحمد لله رب العالمين} قال الله تعالى: حمدني عبدي، وإذا قال: {الرحمن الرحيم}، قال الله تعالى: أثنى علي عبدي؛ فإذا قال: {مالك يوم الدين}، قال الله تعالى: مَّجدني عبدي، فإذا قال: {إياك نعبد وإياك نستعين}، قال الله تعالى: هذا بيني وبين عبدي نصفين؛ وإذا قال: {اهدنا الصراط المستقيم} قال الله تعالى: هذا لعبدي؛ ولعبدي ما سأل» (8) ( http://ebook/binothaimeen_com-04.htm#_ftn5)، وهذا كالنص على أن البسملة ليست من الفاتحة؛ وفي الصحيح عن أنس بن مالك رضي الله عنه قال: «صليت خلف النبي صلى الله عليه وسلّم، وأبي بكر، وعمر، وعثمان؛ فكانوا يستفتحون بـ {الحمد لله رب العالمين} لا يذكرون {بسم الله الرحمن الرحيم} في أول قراءة، ولا في آخرها» (9) ( http://ebook/binothaimeen_com-04.htm#_ftn6). والمراد لا يجهرون؛ والتمييز بينها وبين الفاتحة في الجهر، وعدمه يدل على أنها ليست منها.

أما من جهة السياق من حيث المعنى: فالفاتحة سبع آيات بالاتفاق؛ وإذا أردت أن توزع سبع الايات على موضوع السورة وجدت أن نصفها هو قوله تعالى: {إياك نعبد وإياك نستعين} وهي الآية التي قال الله فيها: «قسمت الصلاة بيني وبين عبدي نصفين»؛ لأن {الحمد لله رب العالمين}: واحدة؛ {الرحمن الرحيم}: الثانية؛ {مالك يوم الدين}: الثالثة؛ وكلها حق لله عز وجل: {إياك نعبد وإياك نستعين}: الرابعة ـ يعني الوسط ـ وهي قسمان: قسم منها حق لله؛ وقسم حق للعبد؛ {اهدنا الصراط المستقيم} للعبد؛ {صراط الذين أنعمت عليهم} للعبد؛ {غير المغضوب عليهم ولا الضالين} للعبد.

فتكون ثلاث آيات لله عز وجل وهي الثلاث الأولى؛ وثلاث آيات للعبد وهي الثلاث الأخيرة؛ وواحدة بين العبد وربه وهي الرابعة الوسطى.

ثم من جهة السياق من حيث اللفظ فإذا قلنا: إن البسملة آية من الفاتحة لزم أن تكون الآية السابعة طويلة على قدر آيتين؛ ومن المعلوم أن تقارب الايات في الطول والقصر هو الأصل.

فالصواب الذي لا شك فيه أن البسملة ليست من الفاتحة كما أن البسملة ليست من بقية السور.

(8) ( http://ebook/binothaimeen_com-04.htm#_ftnref5) أخرجه مسلم كتاب الصلاة، باب: قراءة الفاتحة في كل ركعة (38) (395).

(9) ( http://ebook/binothaimeen_com-04.htm#_ftnref6) أخرجه مسلم كتاب الصلاة باب: حجة من قال: لا يجهر بالبسملة، حديث رقم (52) 399.

"

تفسير الفاتحة والبقرة ( http://www.ibnothaimeen.com/all/books/article_16805.shtml) أو تفسير جزء عم ( http://www.ibnothaimeen.com/all/books/article_17861.shtml)

ـ[أبو ذر عبد الله السلفي]ــــــــ[10 - 10 - 09, 01:29 م]ـ

قولكم:

" و لقد تحملنا منهم إثباتها في بعض و نفيها في بعض و من هنا عدنا للحديث للفصل في الأمر "

هل قرأت على احد من المشايخ بما تقول؟؟؟؟؟

وان كان نعم فمن هو؟؟؟؟؟

وان كان لا: فكيف تحملتها اذن

أخي الحبيب

قرأت أنا و قرأت أنت

إثبات البسملة بحفص كآية من الفاتحة و لا يوجد آية عند عليهم

ووافقه في كونها آية من الفاتحة كما تعلم

شعبة

و البزي

و قنبل

و خلاد

و خلف

و الدوري

و أبي الحارث

و قد تحملنا أنا و أنت بعضهم لا يثبتونها آية في بداية الفاتحة و إنما يثبتون الآية عند أنعمت عليهم و هم

الدوري

و السوسي

و بن ذكوان

و هشام

و قالون

و ورش

هذا بالنسبة لل 14

أليس هذا ما تحملته أنت و تحمله الجميع؟؟؟؟؟

ثم تقول يا أخي علماء العد .....

علماء العد إختلفوا في العدد حسب الروايات و هذا ثابت معروف و هم ليسوا متفقون على عدد ثابت للقرآن الكريم كله و هذا تعرفه أنت و إن كنت ترغب ضربت لك على هذا أمثلة كثيرة و في سور كثيرة

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير