[عاجل:: أريد سند الشيخ العنبتاوي .. إلى النبي (ص) في طيبة النشر ... أرجوا الرد]
ـ[أبو الهمام البرقاوي]ــــــــ[08 - 09 - 09, 06:29 م]ـ
جزاكم الله خيرا ...
وبارك فيكم ..
ـ[عبد الكريم بن عبد الرحمن]ــــــــ[08 - 09 - 09, 07:07 م]ـ
منقول من الرابط:
http://www.ahlalhdeeth.com/vb/archive/index.php/t-74516.html
بسم الله الرحمن الرحيم.
وبعد ..
فهذا إسناد الشيخ سَعِيدُ بنُ أحمَدَ بنُ عَليٍّ العَنَبتَاويُّ رَحِمَهُ اللهُ وَغفَرَ لهُ ولِوَالِديهِ وأسكَنَهُ فَسِيحَ جِنَانِه ...
أرجو من الأخوة أهل الضبط أن يعينوني في ضبط الأسماء التي تحتها خط ..
وإن أمكن - وإن كنت أظن ذلك متعذرا شديد التعذر- أن أجد تراجما لرواة المذكورين ((أهل القرن 12/ 13)) هجري ..
.. وهُوَ عَنِ الشَيخِ مُحَمَّدِ عَبدِ رَبِّ النَّبِيِّ بِنِ عَبدِ اللَّطِيفِ الرَّهَاوِيِّ المِصرِيِّ رَحِمَهُ اللهُ تَعَالَى، عَن شَيخِ المُحَقِّقِينَ وأُستَاذِ المُدَقِّقِينَ، مَن انتَهَتْ إليهِ الرِّئَاسَةُ في «الدِّيارِ الشَّامِيَّةِ»:فَضِيلَةِ الشَيخِ حَسَنِ دِمَشقِيَّة رَحِمَهُ اللهُ تَعَالَى، عَنْ شَيخِهِ: الشَيخُ عَبدُ القَادِرِ بنُ الشيخِ أحمدَ سَليم؛ الشيخُ قُويدَرْ العَربِيلِي رَحِمَهُ اللهُ تَعَالَى، وَهُو عَلَى يَدَيِّ المُحَقِّقِ المُدَقِّقِ الأُستَاذِ الشيخِ عَبدِ اللهِ أفَندِيْ بنِ السيِِّد سَلِيمٍ المُنَجِّد رَحِمَهُ اللهُ تَعَالَى، وأخبَرَنِي أنَّهُ قَرَأ هَذِهِ الخِتمَةَ الشريفَةَ عَلَى شَيخِهِ وَسَيِّدِهِ الهُمَامُ؛ المَدعُو بِحَافِظ بَاشَا رَحِمَهُ اللهُ تَعَالَى في «المُعَسكَرِ السُّلطَانِيِّ» وَهُوَ عَلَى شَيخِهِ الإمِامِ الأوَّلِ بِـ «جَامِعِ نُور عُثمَان» بِ «دَارِ السلطَنَةِ العَلِيَّةِ» الشيخُ الحَافِظُ مُحَمَّد سَلِيم أفَندِي رَحِمَهُ اللهُ تَعَالَى، وَهُوَ عَلَى الإمَامِ الأوَّلِ بِ «جَامِعِ الهِدَايَةِ» الشيخِ الحاجِّ مُصطَفَى؛ الشَهِيرِ بِموقت أفَندِي رَحِمَهُ اللهُ تَعَالَى، وَهُو عَلَى الشَيخِ عُمَرَ بنِ خَلِيلٍ البَلَوِيِّ البُستَانِيِّ؛ المَدعُو بِقُرَّة حَافِظ بُستَانِي رَحِمَهُ اللهُ تَعَالَى، وَهُوَ عَلَى الشَيخِ الحَاجِّ حَسَن فَهمِي الوديني؛ الخَطِيبُ بِـ «جَامِعِ السُلطَانِ بَايَزِيدَ» رَحِمَهُ اللهُ تَعَالَى، وَهُوَ عَلَى رَئِيسِ القُرَّاءِ صَاحبِ المَسلَكِ الشيخِ أحمدَ أفندِيِّ الصُوفِيِّ القسطموني رَحِمَهُ اللهُ تَعَالَى، وَهُوَ عَلَى صَاحبِ المَسلَكِ الثاني الشيخِ الحَاجِّ مُحَمَّدٍ النُعَيمِيِّ؛ الشهيرِ بابنِ الكِتَانِيِّ رَحِمَهُ اللهُ تَعَالَى، وَهُوَ عَلَى أئمَةِ الهُدَى وَأعلام الدينِ شُيوخِ مَشايخِ القَاهِرَةِ: الشيخُ مُحَمَّدُ البَقَرِيُّ، والشيخُ سُلطَانُ المزاحي، والشيخُ عَلِيٍّ الشبراملسي رَحِمَهُم اللهُ تَعَالَى، وقرأ الشيخُ سُلطَانُ المزاحي عَلَى الشيخِ سَيفِ الدِّينِ الفضالي رَحِمَهُ اللهُ تَعَالَى، وَهُوَ عَلَى الشيخِ شحَاذَةَ اليَمنيِّ رَحِمَهُ اللهُ تَعَالَى، وَقَرَأ الشيخُ مُحَمَّدُ البَقَرِيُّ والشيخُ عَليٌّ الشبراملسي عَلَى الشيخِ عَبدِ الرَّحمنِ اليمَنِيِّ رَحِمَهُ اللهُ تَعَالَى، وَهُوَ عَلَى وَالِدِهِ الشيخِ شحَاذَةَ اليَمنيِّ، وَقَرَأ الشيخُ أحمدُ أفندِيِّ الصُوفِيِّ صَاحبُ المَسلَكِ عَلَى الشيخ مُحَمَّد أفَندِيْ الشهير بِجَلَبِي أفَندِيْ رَحِمَهُ اللهُ تَعَالَى، وَهُوَ عَلَى الشيخِ شَعبَانَ أفَندِيْ رَحِمَهُ اللهُ تَعَالَى، وَهُوَ عَلَى الشيخِ مُحَمَّدٍ بنِ جَعفَرَ؛ المعروف بأولياء أفَندِيْ رَحِمَهُ اللهُ تَعَالَى، وَهُوَ عَلَى الشيخِ أحمد المسيري، وقرأ الشيخ شحاذة رَحِمَهُ اللهُ، على شيخ أهل زمانه العلامة ناصر الدين محمد بن سالم الطَّبْلاويِّ رَحِمَهُ اللهُ تَعَالَى، وهو عن شيخ الإسلام، أبي يحي زكريَّا الأنصاريِّ رَحِمَهُ اللهُ تَعَالَى، وهو عن شيخ شيوخ وقته، أبي النَّعيم رضوان بن محمد العُقْبيِّ، والشيخ النويري وفخر الدين الضرير رَحِمَهُم اللهُ تَعَالَى، وهو على شيخ القُراء والمحدِّثين، شمس المِلَّة والدين، محمد بن محمد ابن محمد الجزريِّ رَحِمَهُ اللهُ تَعَالَى، وهو على شيخه الإمام الشيخِ .........
ـ[أبو الهمام البرقاوي]ــــــــ[08 - 09 - 09, 07:24 م]ـ
حُذف
## المشرف ##
ـ[عبد الكريم بن عبد الرحمن]ــــــــ[08 - 09 - 09, 08:32 م]ـ
سند الجزري تجده في اي كتاب من كتب القراآت فهو مشهور فهو كاتب طيبة النشر
فمثلا سند الجزري لرواية حفص: محمد بن محمد الجزري عن أبي العباس أحمد بن الحسين الدمشقي عن أبيه عن أبي محمد القاسم بن أحمد الزرقي عن محمد بن أيوب الغافقي الأندلسي عن علي بن محمد البلنسي عن سليمان بن نجاح الأموي عن عثمان بن سعيد الداني عن الطاهر بن غلبون عن علي بن محمد الهاشمي عن أحمد بن سهل الأشناني عن عبيد بن الصباح عن حفص عن عاصم عن أبي عبد الرحمان عبد الله بن حبيب السلمي عن عثمان بن عفان عن النبي صلى الله عليه و سلم.
فعليك بالنظر في كتب القراآت لمعرفة أسانيد كل القراآت من طريق الجزري.
¥