ـ[ناصر الدين الجزائري]ــــــــ[16 - 07 - 09, 03:08 م]ـ
السلام عليكم و رحمة الله
ما قاله الأخ محمد مبروك عبد الله غريب جدا
الروافض الخبثاء يتربون منذ صغرهم و نعومة أظفارهم على بغض أهل السنة و الحقد عليهم، و هذا البغض أشد من بغضهم لليهود و النصارى، و خياناتهم للأمة الإسلامية على مر التاريخ أمر أشهر من أن يذكر و أعرف من أن ينكر و أكثر من أن يحصر
و القوم واقعون في الكفر و الشرك كبيره و صغيره و عندهم تفنن في أنواع الضلال و الغي و الهوى
و إن أردنا نصرا على اليهود و النصارى فعلينا بإقصائهم و الحذر من شرهم و عدم أمن مكرهم
و العدل الحقيقي معهم هو ببيان خطرهم و نشر فضائحهم و إذاعة مخططاتهم و معرفة حقيقية عقيدتهم المبنية على الكفر و الزندقة الضلال، هذه هي عبارات العدل و الإنصاف في حق الروافض الخونة
مبدأ فكرة الأخ محمد مبروك في مصب ووجه إستدلاله فيه عطب
وليعذرني إخواني على الشدة في كلامي، فالشدة في موضعها محمودة، و أنا أتقرب إلى الله ببغض الروافض، أسأل الله أن يرزقني و إياكم الإخلاص في القول و العمل
ـ[أبو عيسى الأندلسي]ــــــــ[18 - 07 - 09, 04:59 م]ـ
رحم الله الشيخ بن جبرين , والله أسأل أن يهدى الضالين من الشيعة , أو يقطع دابرهم ..
ـ[أبو الإمام معاذ]ــــــــ[18 - 07 - 09, 05:39 م]ـ
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ونسأل الله أن يحشر شيخنا مع أبي بكر وعمر رضي الله عنهما
يدعون عليه أن يحشره الله مع أبو بكر وعمر رضي الله عنه!!
هنيئاً للشيخ رحمه الله بطيب الدعاء من (المحب والمبغض) على السواء
ـ[محمد حماصه]ــــــــ[22 - 07 - 09, 11:53 م]ـ
رحم الله العلامة بن جبرين
كان الشيخ شوكة فى حلوقهم رحمه الله
ـ[حذيفة السلفي]ــــــــ[23 - 07 - 09, 12:05 ص]ـ
لعل هذا سيكون من أسباب دخول الشيخ إلى الجنة و نحن لا نزكيه على الله، لكن تذكرت حديث جندب بن عبد الله رضي الله عنه، فقد روى مسلم (8/ 36) و ابن أبي الدنيا في " حسن الظن بالله " (190/ 1 - 2) و اللفظ له، أن النبي صلى الله عليه و سلم قال:"إن رجلا قال: و الله لا يغفر الله لفلان، قال الله: من ذا الذي يتألى على أن لا أغفر لفلان؟ فإني قد غفرت لفلان، و أحبطت عملك"
اللهم ارحم الشيخ الكريم و ارفع درجاته في عليين.
رحم الله الشيخ وأعلى منزلته ومقامه.
ـ[محمود غنام المرداوي]ــــــــ[23 - 07 - 09, 01:17 ص]ـ
رحم الله العلامة بن جبرين
كان الشيخ شوكة فى حلوقهم رحمه الله
أخي الحبيب
كان و ما زال و سيبقى شوكة في حلوقهم لعنهم الله
ـ[إبراهيم المسعود]ــــــــ[23 - 07 - 09, 01:57 ص]ـ
أبا باكر الغنامي، لا تحي ذكر من أخمد الله ذِكره، بارك الله فيك!
ورحم الله الشيخ ابن جبرين وبارك في عمله.
ـ[أبوهمام الهمام]ــــــــ[27 - 07 - 09, 03:45 م]ـ
غفر الله لشيخنا الجبرين ماضر السحاب
نباح الكلاب.
ـ[أبو أسيد الصالحي]ــــــــ[29 - 07 - 09, 12:19 ص]ـ
«لا يشمت الحساد .. » في رثاء ابن جبرين-رحمه الله-،والرد على الشامِتين (من المبتدعة كالرافضة وأشباههم) ..
إنَّا له .. إنا إليه نؤوبُ=ذا قولُنا إذ ما تُلِمُّ خطوبُ
أجَلُ النفوسِ وسَعدُها وشقاؤُها=في اللوحِ عند إلهنا مكتوبُ
فهو العزاءُ إذا تقرَّحَ من أَسَى=فِقدانِ شيخِ الصحوةِ المكروبُ
لا ضيرَ إن نَعَتِ الجزيرةُ جدَّها=أو لَطَّمتْ وجهًا علاه شُحوبُ
لا ضيرَ إن لَبستْ سرابِلَ جازِعٍ=أو شُقِّقَتْ في الناحياتِ جيوبُ
فلقد أطاشَ سهامَها وجعابَها=جبرينُها نِحْريرُها المحبوبُ
شهمٌ عزيزُ النفسِ جلدٌ أيِّدٌ=صلبُ القناةِ مباركٌ ملبوبُ
فلكمْ تسامرتِ البلادُ بسَيرهِ=ولكم سقَى مَن قد دهَاه لُغُوبُ
ألِفَتهُ دهناءُ البلادِ ونجدُها=وحجازُها وشمالُها وجنوبُ
يسعى إلى دينِ الإلهِ مجاهدًا=حتى أضاءتْ في دُجَاها قلوبُ
وتراهُ في المضمارِ رغمَ كهولةٍ=لا يرتجي إدراكَه عُرقوبُ
يا حُسنَ رنةِ صوتِه في بحةٍ=قد زانَها في النائباتِ تنوبُ
صدعٌ بقولِ الحق إن شرِقتْ بهِ=أفواهُ من قد ألجمتْهُ جيوبُ
ما جئت أسردُ من مناقبِ عزِّه=غُررًا تروحُ على الورى وتؤوبُ
لكنْ عن الشرفِ الرفيعِ منافِحًا=ودعوتُ نظمًا جَزْعُه مثقوبُ
لا قرَّت العينُ التي بوفاته=استبشرتْ .. سُمِرَت، غَشاهَا الشَّوبُ
أي شامتًا .. لا تمَّ سَعدُك إنَّنا= مستمسكون وصدعُنا مَرؤُوبُ
فاللهُ أبقى في العشيرةِ لُمَّعًا=يَرِدُون من وشَلٍ له مسكوبُ
ما نال منَّا شامتٌ إلا كما=قد نالَ من بِكْرٍ فتى مجبوبُ
«لا يشمَت الحُسادُ إنا معشرٌ=عجَمَتْ حوادثُ عودَنا وخطوبُ
فتكشَّفتْ عن نبْعةٍ جبَليةٍ=صماءَ لم يُقرَع لها ظُنبوبُ
لا شيخُنا ضَرَعٌ تلينُ قناتُهُ=كلَّا ولا الشَّرخُ الطَّريُّ يذوبُ
إنَّا كذاكَ على الخطوبِ سحابُنا=مستَمطَرٌ، وجنَابُنَا مرهوبُ»
خَلَفَ الإلهُ لأُمَّتِي في رُزْئِها=وسقى ثَرى جَدَثِ السَّري الشُّؤبوبُ
وأقرَّ عينَ مسهَّدٍ قد آدَهُ=حُزْنٌ يكاد يبثُّهُ يعقوبُ
ثم الصلاةُ على المورِّث ما جرى=دمعٌ يَسُحُّ بمقلةٍ مصبوبُ
...
أبو أسيد علي الصالحي
¥