تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

[قصيدة الشيخ سعود الشريم في رثاء الشيخ عبدالله ابن جبرين]

ـ[مختار الديرة]ــــــــ[29 - 07 - 09, 04:49 م]ـ

رحم الله تعالى والدنا بن جبرين

اللهم بارك في دروسه ومؤلفاته آمين

## طالع المشاركة رقم (4) ##

## المشرف ##

[ B][FONT=Arial Black][SIZE=4] اللهم اجمعنا مع الشيخ بن جبرين في جنات الفردوس الاعلى آمين

ـ[عادل آل رشيد السعدي]ــــــــ[29 - 07 - 09, 08:44 م]ـ

قصيدة شجية

وفيها بعض الكسور

ـ[مختار الديرة]ــــــــ[29 - 07 - 09, 10:16 م]ـ

حياكم الله و بارك فيكم

ـ[غير مسجل]ــــــــ[02 - 08 - 09, 04:27 ص]ـ

The following message was sent to you via the ملتقى أهل الحديث Contact Us form by بسمة نقاء.


بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

إلى الأخ الفاضل / المشرف العام حفظه الله
والإخوة الفضلاء القائمين على ملتقى أهل الحديث،،
أشكر لكم جميل جهودكم المبذولة في هذا الملتقى المبارك، أسأل الله - تعالى - أن يبارك في أعمالكم، وأن يجعل ما تقدمونه في موازين حسناتكم يوم تلقونه ..

أود أن أحيطكم علمًا بأن مرثية فضيلة الشيخ د. سعود الشريم في الشيخ العلامة د. عبد الله ابن جبرين - رحمه الله -، والتي نشرت هنا في الملتقى فيها بعض النقص، وقد طلب مني الشيخ تصويب ما نشر، وقد أخذتها من الشيخ مباشرة، ونشري لها إنما هو بإذن من الشيخ - حفظه الله - .. فأرجو منكم استبدالها في أقرب وقت ممكن.

جزاكم الله خير الجزاء، ونفع بكم وبجهودكم، وجعلها خالصة لوجهه الكريم.

رثاء الشيخ الدكتور: سعود بن إبراهيم الشريم في وفاة العلامة الشيخ
عبد الله بن عبد الرحمن بن جبرين رحمه الله وأسكنه الفردوس الأعلى

مَالِي ولِلْوَجْدِ أَرْثِيْهِ وَيَرْثِيْنِي = مِنْ فَرْطِ حُزْنِي عَلَى مَوْتِ ابْنِ جِبْرِيِنِ

لَقَدْ أَقَضَّ لَنَا بِالْبَيِنْ مَضْجَعَنَا = حَتَى أَقُوْلَ: كَفَى حُزْناً فَيَعْصِيِنِي

يَا بَاكِياً وَجَعاً لِلْشَّيخِ مُفْتَقِداً = إِنَّ الْذِّي أَبْكَاكَ الْيَومَ يُبْكِيْنِي

تَلُوحُ صُوْرَتُهُ فِي الأُفْقِ إِنْ خَطَرَتْ = أَطْيَافُ حَضْرَتِهِ يَوماً فَتُشْجِينِي

إِنِّي لَأَذُكُرُه أُخْرَى لِيَرْوِيَنِي = فَأَنَتْشِي فَرَحاً مِنْ ثُمَّ يُظْمِينِي

وَلَسْتُ أَقْطعُ هَذا الُحزْنَ عَنْ خَلَدِي = إِلاَّ بِآياتٍ مِنْ جُزْءِ يَاسِينِ

قَدْ مَاتَ عَالمُنَا وَالْقَلبُ فِي كَمَدٍ = وَأُوْدِعَ الْقَبرَ بِاَلأكْفَانِ وَالْطِّينِ

قَدْ مَاتَ عَالمُنَا فَالنَّقْصُ وَاأَسَفِي = مِنْ أَرْضِ خَالِقِنَا مَا زَالَ يُضْنِينِي

أَيَنَ الدُّروسُ وَأَيَنَ الْعِلْمُ فِي رَجُلٍ = قَدْ كَانَ يَنْشُرُها بَينَ المَلايينِ

أَيَنَ الْحَدِيِثُ وَأيَنَ الْيَومَ شَارِحُهُ = أيَنَ الأُصُولُ وَأيَنَ الْفِقْهُ فِي الدِّينِ

إِنِّي لأَذْكُرُهُ فِي الدَّرسِ مُنْطَلِقاً = يُحْذِي الْجُمُوعَ كَمَا شَمِّ الرِّيَاحِينِ

إِنَّ الفَقِيدَ لَهُ فِي الْعِلمِ سَابِقَةً = غَرَّاءَ شَامِلةً كُلَّ الْمَيادِينِ

إَنِّي لَمُفْتَخرٌ أَنْ نِلْتُ مِنْ عِلمٍ = بَعْضَ الْعُلومِ الْتِي أَحْمِى بِهَا دِينِي

قَدْ كَانَ يَنْصَحُنَا طَوْراً وَيُرشُدُنَا = بِالفِقْهِ يَرْأَسُنَا مِثْلَ السَّلاطِينِ

إِنَّ العَزَاءَ لَنَا أَنْ كَانَ مُجْتَهِداً = يُرْسِي شَرِيعَتَنَا جُلَّ اَلأحَايِينِ

مَا مَاتَ مَنْ خَدَمَ الْعِلمَ الْعَظِيمَ وَمَنْ = قَدْ سَطَّرَتْ يَدُهُ بَعْضَ الدَّوَاوِينِ

إِنِّي لأَغْبِطُهُ فِي كُلِّ سِيرَتِهِ = إِنِّي لأَحْسَبُهَا - حَقاً- سَتُحِيينِي

فَاللهُ يَقْبَلُهُ فِي عُلْوِ جَنَّتِهِ = بِالفَضْلِ يُكْرِمُهُ مِنْ حُوْرِهَا الْعِينِ

ثُمَّ الصَّلاةُ عَلَى مَنْ كَانَ قُدْوَتَنَا = وَالآلِ وَالزَّوجِ وَالصَّحبِ الْمَيَامِينِ

ـ[أبو البراء السيوطي]ــــــــ[02 - 08 - 09, 09:41 ص]ـ
The following message was sent to you via the ملتقى أهل الحديث Contact Us form by بسمة نقاء.

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير