تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

[ما الفرق بين (في، على) قلوبهم في سورة الفتح؟]

ـ[النعيمية]ــــــــ[26 - 09 - 09, 05:13 م]ـ

بسم الله الرحمن الرحيم

لدي سؤال أرجو أن أجد إجابته لديكم أيها الأفاضل

يقول الله تعالى في سورة الفتح:

لَقَدْ رَضِيَ اللَّهُ عَنِ الْمُؤْمِنِينَ إِذْ يُبَايِعُونَكَ تَحْتَ الشَّجَرَةِ فَعَلِمَ مَا فِي قُلُوبِهِمْ فَأَنْزَلَ السَّكِينَةَ عَلَيْهِمْ وَأَثَابَهُمْ فَتْحًا قَرِيبًا (18)

وقال في الأخرى:

هُوَ الَّذِي أَنْزَلَ السَّكِينَةَ فِي قُلُوبِ الْمُؤْمِنِينَ لِيَزْدَادُوا إِيمَانًا مَعَ إِيمَانِهِمْ ? وَلِلَّهِ جُنُودُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ ? وَكَانَ اللَّهُ عَلِيمًا حَكِيمًا (4)

والآية الأولى تتحدث عن المبايعين وربما كان فيهم منافقين .. فهل ياترى انزال السكينة (على) كانت خاصة بانزال السكينة على المؤمنين الصادقين فقط دون المنافقين؟

وهل كان في البيعة منافقين أصلا؟

وجزاكم الله كل خير ..

يا حبذا لو تنسب المعلومات للكتب المأخوذة منها ..

ـ[النعيمية]ــــــــ[27 - 09 - 09, 01:34 ص]ـ

???

هل من مجيب بوركتم ...........

؟؟؟

ـ[أبو البراء الثاني]ــــــــ[27 - 09 - 09, 03:29 ص]ـ

[ QUOTE= النعيمية;1121964] بسم الله الرحمن الرحيم

والآية الأولى تتحدث عن المبايعين وربما كان فيهم منافقين .. فهل ياترى انزال السكينة (على) كانت خاصة بانزال السكينة على المؤمنين الصادقين فقط دون المنافقين؟

وهل كان في البيعة منافقين أصلا؟

لالالالالالالالالالالا اتق الله هؤلاء من أفضل المؤمنين

وهي بيعة الرضوان تحت الشجرة، التي أخبر الله تعالى أنه رضي عن المبايعين لرسول الله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ تحتها. وأخبر رسول الله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أنهم لا يدخلون النار. وضرب رسول الله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بيمينه على شماله لعثمان، فهو كمن شهدها. وذكر وكيع عن إسماعيل بن أبي خالد عن الشعبي قال: أول من بايع رسول الله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يوم الحديبية أبو سفيان الأسدي. وفي صحيح مسلم عن أبي الزبير عن جابر قال: كنا يوم الحديبية ألفا وأربعمائة، فبايعناه وعمر آخذ بيده تحت الشجرة وهي سمرة «1»، وقال: بايعناه على ألا نفر ولم نبايعه على الموت. وعنه أنه سمع جابرا يسأل: كم كانوا يوم الحديبية؟ قال: كنا أربع عشرة مائة، فبايعناه وعمر آخذ بيده تحت الشجرة وهي سمرة، فبايعناه، غير جد بن قيس الأنصاري اختبأ تحت بطن بعيره. وعن سالم بن أبي الجعد قال: سألت جابر بن عبد الله عن أصحاب الشجرة. فقال: لو كنا مائة ألف لكفانا، كنا ألفا وخمسمائة. وفي رواية: كنا خمس عشرة مائة. وعن عبد الله بن أبي أوفى قال: كان أصحاب الشجرة ألفا وثلاثمائة، وكانت أسلم ثمن المهاجرين. وعن يزيد بن أبي عبيد قال قلت لسلمة: على أي شيء بايعتم رسول الله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يوم الحديبية؟ قال: على الموت.

ـ[أبو البراء الثاني]ــــــــ[27 - 09 - 09, 03:33 ص]ـ

أخبرنا عبد الواحد [بن أحمد] المليحي أنا أحمد بن عبد اللّه النعيمي أنا محمد بن يوسف ثنا محمد بن إسماعيل ثنا علي بن عبد اللّه ثنا سفيان قال عمرو: سمعت جابر بن عبد اللّه قال: قال لنا رسول اللّه صلى اللّه عليه وسلم يوم الحديبية: «أنتم خير أهل الأرض»، وكنا ألفا وأربع مائة، ولو كنت أبصر اليوم لأريتكم مكان الشجرة.

ـ[النعيمية]ــــــــ[27 - 09 - 09, 07:55 ص]ـ

[ QUOTE= النعيمية;1121964]

وهل كان في البيعة منافقين أصلا؟

لالالالالالالالالالالا اتق الله هؤلاء من أفضل المؤمنين

.

أنا لم أكفر .. ما بالك تقول اتق الله؟ وانا أعرف مقامهم والحمد لله وما كان لي أن أمس خيرا بسوء ولكن لتعلم أن المنافقين كانوا مع المؤمنين دائما وفعلوا أفعال المسلمين في الظاهر فهل من عيب في سؤال كهذا؟؟؟ عجبا ...

و

الحمد لله كل انسان عالم بنفسه

ثم أنه سؤال سألنا إياه الاستاذ ولم أخترعة من مخيلتي

وطرحه لسبب وجيه وهو استخدام الفي بمرة والعلى بمرة لنعرف سبب الاختلاف

ثم اني ما أردت الشرح لأن الشرح التحليلي لدي كله (شكرا جزيلا)

عجبا .. إذا سألنا قلتم:اتقوا الله

وإذا صمتنا:قلتم جهل وجهالة

استغفر الله العظيم

ـ[النعيمية]ــــــــ[28 - 09 - 09, 12:22 م]ـ

الأخ الفاضل أبو البراء الثاني .. أعتذر منك إن كنت أخطأت في حقك

وجزاك الله كل خير ورضي عنك ..

:

وجزيتم خيرا لم أعد بحاجة للجواب.

شكرا

ـ[النعيمية]ــــــــ[28 - 09 - 09, 12:23 م]ـ

الأخ الفاضل أبو البراء الثاني .. أعتذر منك إن كنت أخطأت في حقك

وجزاك الله كل خير ورضي عنك ..

:

وجزيتم خيرا لم أعد بحاجة للجواب.

شكرا

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير