تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[آل شطارة الجزائري]ــــــــ[13 - 11 - 09, 06:58 ص]ـ

رحمه الله تعالى رحمة واسعة وأسكنه فسيح جنته.

ـ[ابو يعقوب العراقي]ــــــــ[13 - 11 - 09, 06:39 م]ـ

رحمه الله تعالى رحمة واسعة وأسكنه فسيح جنته.

ـ[ابن عبدالكريم]ــــــــ[14 - 11 - 09, 12:17 م]ـ

رحمه الله رحمة واسعة .......

الشيخ - رحمه الله - كان من أقران الأعلام محمدحامد الفقي و عبد الرزاق عفيفي و عبدالرحمن الوكيل و محمد خليل هراس و لم يكن - في حدود علمي - من تلاميذهم ....

و كنت قد تشرفت برؤيته - رحمه الله - منذ بضع سنوات , و أذهلني شدة جلده و حرصه على الدعوة إلى الله و نشر العلم و قد كان وقتها قد تجاوز التسعين!

إلا أن أكثر ما أثر فيّ هو قوله رحمه الله ببساطة و في سياق الكلام - كأنه يحدث بأمر عادي - أنه يختم القرآن مرة كل ثلاثة أيام على الأقل! هذا و قد كبر منه السن و ضعف منه البصر و وهن منه العظم! فلنتعظ معشر الشباب بهذه الهمة العالية , و لنكف عن هدر أوقاتنا في ما لا يفيد , و لنستغلها في طاعة الله - عز و جل - و إعداد ما ينفعنا من زاد ليوم الرحيل ...

أسأل الله - عز و جل - بأسمائه الحسنى و صفاته العلى أن يرحم عبده الفقير إليه " محمد بن عبدالوهاب البنا " و أن ينزله الفردوس الأعلى من الجنة مع الشهداء و الصالحين و حسن أولئك رفيقا.

ـ[أبو وئام]ــــــــ[14 - 11 - 09, 02:16 م]ـ

رحم الله الشيخ وغفر له

ـ[ابو عبد الرحمن الفلازوني]ــــــــ[14 - 11 - 09, 02:28 م]ـ

اسال الله العظيم ان يغفر له ويرحمه ويسكنه جناته ويلحقنا به في الفردوس الاعلى

ـ[ابو عبد الرحمن الجزائري]ــــــــ[14 - 11 - 09, 03:50 م]ـ

ان لله وانا اليه راجعون

نسأل الله ان يرحمه

ـ[محمد خاطر]ــــــــ[14 - 11 - 09, 03:58 م]ـ

إنا لله وإنا إليه راجعون ...

رحم الله الشيخ رحمه واسعة ..

ـ[أبو الهمام البرقاوي]ــــــــ[14 - 11 - 09, 04:10 م]ـ

إن لله ما أخذ ولله ما أعطى وكل شيء عنده بأجل مسمى

اللهم اغفر للشيخ محمد بن عبد الوهاب البنا , وأكرم نزله ووسع مدخله

واغسله من خطاياه بماء وثلج وبرد

ونقه من الذنوب والخطايا كما ينقى الثوب الأبيض من الدنس.

ـ[مكتب زهير الشاويش]ــــــــ[14 - 11 - 09, 06:39 م]ـ

إخواني الكرام: السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد

فقد علمت للتو بوفاة شيخي وأخي العالم العامل الفاضل, وحامل لواء السنة الشريفة:

الشيخ محمد عبد الوهاب البنا تغمده الله برحمته

وقد التقيتُ به في مصر عام 1372 هـ/1952م في مركز جماعة السنة المحمدية مع الشيخ حامد الفقي , والشيخ البشير الابراهيمي والدكتور عبد العزيز كامل رحمهم الله جميعاً. ثم عند الشيخ احمد محمد شاكر في بيته رحمه الله.

ثم بعد ذلك كنا نلتقي بجدة وبقرية بحرة. وكذلك أيام الحج والعمرة حيث كان يكلف من يتولى ذبح الاضاحي وتوزيعها على طلاب العلم في الحجاز, وعلى الحجيج من مختلف البلاد.

وكم كان يكرمنا ويمتعنا بمواعظه وآدابه ومعنا الشيخ عبد البديع صقر رحمه الله. والشيخ محمد الصباغ حفظه الله.

وكان له اهتمام بتوزيع الكتب النافعة المفيدة. أسأل الله سبحانه ان يرحمه ويدخله جنات النعيم, ولله سبحانه ما أعطى وله ما أخذ, وكل شيئ عنده بأجر ومقدار, وأنا لله وإنا اليه راجعون, ولا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم.

وكتبه: زهير الشاويش

ـ[أبو ملادس]ــــــــ[14 - 11 - 09, 08:24 م]ـ

اللهم اغفر له وارحمه وأكرم نزله ووسع مدخله

آمين

ـ[معان عبد الله]ــــــــ[14 - 11 - 09, 09:11 م]ـ

بسم الله الرحمن الرحيم

أحب أن أنقل لرواد الملتقى الكرام شيئاً من سيرة شيخنا وحبيبنا الشيخ محمد بن عبد الوهاب رحمه الله رحمة واسعة وأدخله فسيح جنته آمين،

وهذا النقل عن أحد أحفاده، وإليكم ما يقول:

1. جدنا رحمه الله دائم البشر، حسن العشرة، يلقانا دائما بأفضل تحية، كان يقبل علينا ونحن أطفال ومعه الألعاب، وما نحب من الحلوى .. ويفرقها علينا

2. وعندما كبرنا كان يرحمه الله لا يفتأ من تعهدنا بالنصح والتوجيه، ومن أهم نصائحه التي لا زالت تتردد على أسماعنا:

أ. اتباع السنة خير من كثرة العمل،

ب. لا بد من توقير أهل العلم، ومعرفة فضلهم، والذب عنهم، ولا يسمح أبدا بالوقيعة في أعراضهم، فمهما بلغ الإنسان من العلم لا بد من احترام من سبقه إليه، وإلا فلا خير فيه، ولا في علمه.

ج. احترام ولاة الأمر، وتوفيرهم، ونبذ الأفكار الخروجية، والتكفيرية. ودائما ما يردد عليكم بجماعة المسلمين،

د. كان ينصحنا بكثرة قراءة القرآن، والذهاب إلى مكة، ويقول: الصلاة في الحرم بمئة ألف صلاة، كم ستعيش من العمر؟ لا تفوت هذا الأجر العظيم!! ولذلك كان يمكث في مكةو يأتي الحرم دائما، وكان يدخل من باب 94، إلى أن مرض ونقل إلى جدة قبل سنتين تقريباً

_ منذ أن تفتحت عينني للدنيا وأنا أسمعه يسأل الله حسن الخاتمة، في جميع أوقاته، وهو في المجلس، أوفي الطريق، أو على سفرة الطعام، حتى في مرضه الأخير، عند دخوله لأول مرة المستشفى كان يردد وهو على السرير: توفني مسلماً وألحقني بالصالحين.

- كان كثير الإحسان للخدم والسائق، لا يأكل شيئاً من الطعام إلا إذا علم أن الخادمة أكلت منه ..

-في مرضه الأخير الذي توفي فيه، كان كثير الصمت لا يفصح عن الألم الذي يلم به، حتى كأنك تحسب أنه لا يتألم.

- كان جدي رحمه الله همه الصلاة، حريص جداً على أدائها في أوقاتها، إلى آخر رمق من حياته.

إن العين لتدمع، وإن القلب ليحزن، وإنا على فراقكم ياجدنا لمحزونون.

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير