ـ[د. يحيى الغوثاني]ــــــــ[16 - 11 - 09, 11:14 م]ـ
وسيكون دفنه غدا بعد صلاة الظهر مباشرة،
ـ[ابراهيم النوبي]ــــــــ[16 - 11 - 09, 11:27 م]ـ
البقاء لله
انا لله و انا اليه راجعون
اللَّهُمَّ اغْفِرْ لَهُ وارْحَمْهُ وعافِهِ واعفُ عنْهُ وأكرمْ نُزُله، ووسِّع مُدْخلَهُ، واغسلهُ بالمَاءِ والثَّلْجِ والبَرَدِ، ونَقِّهِ من الخطَايا كَمَا نَقَّيْتَ الثَّوبَ الأَبيضَ من الدَّنَسِ، وأَبْدلهُ داراً خيراً من دارهِ، وأهلاً خيراً من أهله وزوجاً خيراً من زوجهِ وأَدْخِلْهُ الجَنَّةَ وأعِذْه من عَذَاب القَبْرِ ومِنْ عَذَاب النَّارِ
ـ[طه محمد عبدالرحمن]ــــــــ[17 - 11 - 09, 12:29 ص]ـ
اللهم اغفر له و ارحمه.
ـ[سامي بن علي الشافعي]ــــــــ[17 - 11 - 09, 03:29 ص]ـ
إنا لله وإنا إليه راجعون
اللهم أجرنا في مصيبتنا وأخلف لنا خيرا منها
اللهم اغفر لشيخنا وارحمه وعافه واعف عنه وأكرم نزله ووسع مدخله واغسله بالماء والثلج والبرد ونقه من الذنوب والخطايا كما ينقى الثوب الأبيض من الدنس!!!
اللهم شفع فيه القرآن واجزه عن القرآن وأهله خير الجزاء!!!
ـ[أبو ملادس]ــــــــ[17 - 11 - 09, 05:40 ص]ـ
إنا لله وإنا إليه راجعون
اللهم أجرنا في مصيبتنا وأخلف لنا خيرا منها
ـ[د. يحيى الغوثاني]ــــــــ[17 - 11 - 09, 07:50 ص]ـ
وفاة شيخنا العلامة المقرئ الجامع الشيخ زكريا الدسوقي الجماجموني رحمه الله اليوم
قال العبد الفقير يحيى الغوثاني: وصلني اليوم نبأ وفاة هذا العالم الكبير والشيخ المتواضع المقرئ الذي يعتبر من أعلى القراء سندا في العالم اليوم فيما نعلم والله أعلم:
لقد زرته في 16 ربيع الآخر 1428 هـ في بيته في قرية جماجمون فرحب بي كثيرا وأظهر من كرم الضيافة والحب ما هو من شيمة أهل القرآن وأملى علي أطرافا من ترجمته وأطلعني على إجازاته زأجازات والده المخطوطة في القراءات ورأيتها أصولها
وهو الشيخ المقرئ زكريا بن محمد بن عبدالسلام الجماجموني الدسوقي رحمه الله.
قال في ترجمته لنفسه:
((يقول راجى عفو ربه الكريم خادم القرآن الكريم / زكريا بن محمد بن على بن عبد السلام:
ولدت فى قرية من قرى مصر وتسمى قرية جماجمون تابعة لمركز دسوق -محافظة كفر الشيخ- ولدت بمنزل فى شارع الفقهاء 4/ 6/1927 م، ...
وعندما بلغت السادسة من عمرى تلقيت مبادئ التعليم فى القرية وحفظت القرآن الكريم برواياته على شيخي الشيخ / الفاضلى علي أبو ليلة بالمسجد الإبراهيمي بدسوق تغمده الله برحمته ودرست عليه الشاطبية للإمام الشاطبى والدرة والعشرة من الطيبة للإمام ابن الجزري رضى الله عنه وأجازنى بسنده المتصل إلى النبى صلى الله عليه وسلم بكل هذا)) اهـ
وقرأ الكبرى على الشيخ - سيد أحمد أبو حطب
وهوعن الشيخ عبد الله بن عبد العظيم الدسوقى وهو بسنده المعروف قرأ على الشيخ: على الحدادى الذى قرأ على شيخ المقارئ المصرية الشيخ ابراهيم العبيدى.
وبهذا يصبح بين الشيخ زكريا و الشيخ العبيدى 3 فى العشر الصغرى و4 فى الكبرى
وسنده عال سواء بقراءته على الشيخ ابو ليلة أو الشيخ سيد حطب تلميذ ابو ليلة
وقيل ان الفاضلي قرأ على إسماعيل ابو النور وهو على الدسوقي وبهذا ينزل درجة
وقد قرأت عليه والحمد لله كامل متن الجزرية وأجازني بها وشيئا من الشاطبية وقرأت من أول القرآن بالقراءات العشر الكبرى إلى قوله تعالى المفلحون وتكرم فأجازني لفظا وخطا وناولني الإجازة مكتوبة وموقعة بيده رحمه الله
وقال أنا ليس من عادتي أن أجيز ببعض القرآن إلا لمن هو أهل لذلك وتحققت لدي أهليته
ثم من سروره بهذا اللقاء قال سأعرفكم بأخي الأكبر الشيخ سليمان المولود عام 1922 م فاصطحبنا إلى كتّاب أخيه وكان لقاء جميلا جدا يحتاج إلى وصف في منسابة أخرى
ولكن مما يجدر ذكره هنا أن الشيخ زكريا حفظه الله وهو في الثمانين كان متأدبا جدا مع اخيه الأكبر وعرفه بي وطلب مني أن أقرا شيئا من القرآن عليه فقرأت بالسبع وأجازني ووقع على إجازة أخيه وشهد عليها وذلك بحضور وشهادة الأخ عصام عزت
ولي عودة لتفاصيل هذا اللقاء وهذه الرحلة
رحمه الله عوضه الله الجنة
http://montada.gawthany.com/VB/showthread.php?p=150976#post150976
النص التالي فيه تعديلات على النص السابق وزيادات تواريخ هامة في ترجمته فأرجو التصحيح
¥