تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[محمد زياد التكلة]ــــــــ[07 - 12 - 09, 11:22 م]ـ

جزاكم الله خيرا

وأسأل الله أن يهيء للشيخ بدر من يبره على برّه بالمشايخ.

ـ[عبد الله سفيان]ــــــــ[08 - 12 - 09, 07:41 ص]ـ

رحمه الله تعالى رحمة واسعة

ـ[أبو الهمام البرقاوي]ــــــــ[08 - 12 - 09, 08:07 ص]ـ

رحمه ُ الله ُ رحمة ً واسعة ً .. وأسكنه فسيح َ جِنانه ..

ـ[ابو سعيد العامري]ــــــــ[08 - 12 - 09, 08:29 ص]ـ

رحمه الله رحمة واسعة

وأول من أعزي

الشيخ بدر العتيبي

والعلم وأهله

ـ[الصالحي]ــــــــ[15 - 12 - 09, 02:47 م]ـ

هل للشيخ دروس صوتية

ـ[نواف البكري]ــــــــ[15 - 12 - 09, 04:48 م]ـ

رحمه الله

رَعَى اللهُ أهْدَابَ العِيُوْنِ السَّوَاجِمِ ***** فَكَمْ نَالَهَا مِنْ دَمْعِهَا في المَآتمِ

وَكَمْ كَابَدَتْ هَمَّاً وحُزْنَاً وَحَسْرَةً ***** إذَا الموْتُ نَادَى مِنْ خِيَارِ العَوَالمِ

كأمْثَالِ شَيْخِ العِلْمِ والدَّينِ والهُدَى ***** حَلِيفِ التُّقَى بَدْرِ الهُدَاةِ الخضارمِ

عَنَيْتُ بِهِ (بِنْ مُسْلِمِ) الحَاذِقِ الذِي ***** سَمَى ذِكْرُهُ بَينَ السُّهَا والنَّعَائِمِ

بِنَشْرِ بِسَاطِ العِلْمِ والزُّهْدِ والتُّقَى ***** وتَلْكَ لعَمْرِي مِنْ جَزِيْلِ الوَلائِمِ

وفَصْلٍ بِسَيفِ الحَقِّ في مَجْلِسِ القَضَا ***** ونَصْرٍ لمَظْلُوْمٍ وَقَمْعٍ لظَالِمِ

ونَصْرٍ لِتَوْحِيدِ الإلِهِ وشَرْعِهِ ***** وَصَدٍّ لمبْتَدِعٍ جَهُولٍ وغَاشِمِ

وأمْرٍ بمعْرُوفٍ وإنْكَارِ مُنْكَرٍ ***** وَلَمْ يَرْتَقِب في ذَاكَ لَوْمةَ لائِمِ

وإكْرَامِ مُحْتَاجٍ وإرشادِ تَائهٍ ***** وَيَسْعَى لَهُمْ فِيْ كَلّ أمْرٍ وَلازِمِ

وزُهْدٍ عَنِ الدُّنيا بعفةِ قانعٍ ***** ولم يَكُ مَشْغولاً بَجَمْعِ الدَّرَاهِمِ

ودَمْعٍ لَهُ في ظُلْمَةِ اللَّيلِ لَمْ يَزَلْ ***** يُخَضِّبُ أطْرَافَ الخُدُودِ النَّوَاعِمِ

وإنْ أمَّ بِالقُرَآنِ يَا أُنْسَ وَحْشَتِي ***** بَتَرْتِيلِهِ تُجْلَى الهُمُومِ الجَوَاثِمِ

وإنْ جَاءَنَا للدَّرْسِ جَاءَ بِهِمَّةٍ ***** تُدَكُّ لَهَا صُمُّ الجِبَالِ العَظَائِمِ

فنَقْرأُ طَوَرَاً فِيْ الحَدِيثِ وتَارَةً ن***** َجِيئ بِكُتْبِ الفِقْهِ عَنْ كَلّ عَالِمِ

فأذْهَلَنِي واللهِ في كُلِّ وِجْهَةٍ ***** أرَىَ عِلْمَهُ بَحْرَاً غزيرَاً لرَائمِ

فإنْ جِئتَ في التَّفْسِير فَهْمَاً وَفِطْنَة ***** تَجِدْهُ خَبِيَراً كَاشِفَاً للْعَتَائِمِ

وإنْ جِئْتَ في ذِكْرِ الرَّواةِ وشَأنِهَا ***** تَجِدْ صَدْرَهُ كَنْزَاً بِكُتْبِ التَّرَاجِمِ

وإنْ جِئْتَ في عِلْمِ اللَّسَانِ ونَحْوِهِ ***** يَمِيلِ بِهِ عَنِ مُحَدَثاتِ الأعَاجِمِ

وإنْ جِئْتَ في الآدَابَ يا طالب الهدى ***** يَسَوق لَك الأبياتَ عَنْ كِلّ نَاظِمِ

فَوَا لَهَفِيْ لَمَّا نَعَوُهُ وأعْلَنُوا ***** وَفاةَ إمَامِ العِلْمِ بَحْرِ المَكَارِمِ

فَأرْهَقَنِي هَمٌ وأزْعَجَ مُقْلَتِي ***** وأيْقَنْتُ أنِّي لَستُ مِنْهُ بِنَائِمِ

فَهَيئتُ مَرْكُوبِيْ وجَهَزتُ عِدَّتي ***** وَرَافَقَنِي قَرْمٌ سَلِيلُ الضَياغُمِ

وسِرْنَا بِحْفِظِ اللهِ في اللَّيلِ دُلْجَةً ***** بِسيَّارةٍ تَطْوي طَويلَ الحَيَازِمِ

وحينَ زَوالَ الشَّمْسِ مِنْ بَعْدِ لَيْلِنَا ***** بَلَغنَا دِيَارَ الشَّيخِ دَارَ الأكَارِم

فَشَاهدتُ أقْوَامَاً عَليهِ تَجَمَّعَوا ***** فمَا بَينَ مُحْتَبيٍ ومَا بَينَ قَائِمِ

فَلَّمَا رأيتُ الشَّيخَ مِنْ فَوقِ نَعْشِهِ ***** تَحَرَّكَ صَدْرِي بالرِّياحِ السَّمَائِمِ

فَأهوِيتُ للنعشِ المبَارَكِ جَالِساً ***** ومَلْتُ كَمَيلِ الظَّامِئاتِ الحَوَائِم

فقبَّلتُ مَعْ حَرِّ الفِرَاقِ جَبِينَهُ ***** وقَدْ ثَقُلَتْ مِنِّي جَميعُ القَوَائِمِ

فَصَلَّى عَلِيهِ المسْلِمُونَ وَيمَّمَوْا *****بجُثْمَانِهِ نَحْوَ القُبُورِ النَّوَائِمِ

فَسَابقْتُهُمْ حَتَى نَزَلْتُ بِقَبْرِهِ ***** وأوْدَعْتُه في اللَّحْدِ إيْدَاعَ نَائمِ

فيَا رَبِّ يَا ذَا المنِّ والجودِ والعَطَا ***** ويَا خَيرَ مَدْعوٍ وأرْحَم رَاحِمِ

بأدْهَمَ هَطَّالٍ مِنَ المزْنِ سَابُغٍ ***** عَلى قَبْرِهِ بَينَ القُبورِ الرَّمَائم

وصَلِّ إلهَ العَرْشِ مَا لاحَ بَارِقٌ ***** عَلَى المصْطَفَى المبْعُوثِ مِنْ نَسْل هَاشِمِ

كَذا الآل والأصحاب مع كلّ تابعٍ ***** حُمَاةِ حِياضِ الدِّينِ أهلِ التّرَاحُمِ

ـ[عبد الله المزيني]ــــــــ[18 - 12 - 09, 02:03 م]ـ

رحمه الله رحمة واسعة وغفر له

إنا لله و إنا إليه راجعون

ـ[المصري73]ــــــــ[26 - 12 - 09, 04:56 م]ـ

رحم الله الشيخ محمد بن مسلم العثيمن رحمة واسعة وجزاه عن طلابه خير الجزاء

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير