تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[عبد الكريم بن عبد الرحمن]ــــــــ[30 - 09 - 09, 07:42 م]ـ

الم اقل لك ان مشكلتنا اننا مجرد نقله ولا نعى ما نقول

هذه ثالث مرة تنقل فيها نفس الفتوى فى الرد اليس لديك غيرها؟؟؟؟؟؟؟؟

وسبحان الله: نقول الرسول قال تقولون اللجنة الدائمة ثم تقولون اتقوا الله فى الناس

وهل كانت اللجنة مصدرا ثالثا فى التشريع

العلماء نحبهم و نجلهم و نقدر منزلتهم ولكن اذا تعارض كلامهم مع الدليل فيرد كلامهم

سؤال: هل درست قراءات من قبل؟؟ هل لك علم بها؟؟؟

هذه قلة فهم منك و ساعرض عن كلامك هذا لقلة الوعي فيه، اكررها لك ليس هكذا تورد الابل افهم اولا كلام العلماء ثم ناقشه ان اردت، لم يقل احد بالمنع انما اصل الفتوى النظر إلى المصلحة فحاول استيعاب كلام اهل العلم و اتهم نفسك قبل اتهامهم.

اما سؤالك هل درس قراآت و ما شابه فارجوا ان تستغفر الله منه لأنه لا دخل له اولا في الموضوع و ثانيا فيه تزكية لنفسك فأحذر من مثل هذه الاسئلة و لا تستهن بالناس فلا تنتظر منهم ان يعلنوها صراخا درسنا قراآت من درسها يدرسها لوجه الله لا ليعلنها هنا

و الله الموفق إلى الصواب

ـ[غازي العمري]ــــــــ[01 - 10 - 09, 12:52 ص]ـ

الإخوة الكرام ...

المسألة سهلة ولا تقتضي الخلاف أو الشقاق ..

مَن هنا مِن المتناقشين مجمعون على صحة قراءة حمزة .. ولم يقل أحد بكراهتها أو نحو ذلك .. إنما نقل عن أحمد ذلك، وذكرت رجوع الإمام أحمد عن هذه الكراهة ...

والنقاش محصور في:

القراءة بأي رواية غير مشتهرة لدى العامة في الصلاة ..

فمثلاً: من يقرأ بحفص في مسجد يرتاده العامة ممن ألِف قراءة ورش أو قالون (في بلاد المغرب مثلاً)

أو من يقرأ برواية ورش أو خلف عن حمزة في مسجد يرتاده العامة ممن ألِف رواية حفص ولايعرف غيرها (في السعودية ودول الخليج ونحوها مثلاً)

فما الحكمة من هذا؟

نحن صلينا بالناس، وسمعنا إنكار بعض طلبة العلم، وحصلت إثارات لا داعي لها منهم، فما بالك بالعامة!!

وليعلم أن هناك وسائل كثيرة لإسماع القراءات، وكثير من العامة لا ينكر ذلك، بل قد تسامع بها القاصي والداني ..

لكن إشغالهم في الصلاة بالحروف، والأوجه، والإمالات، والإدغام، وربما السكت ... فهذا في نظري ليس من الحكمة في شيء ...

وماكان السلف يفعلون ذلك ولايقصدونه ..

لكن لنفرض أن إماماً يقرأ برواية ورش أو قالون، وصلى خلفه من لايعرفها، فلا حجة للمأموم بجهله بهذه الرواية، وبخاصة إذا كانت هي رواية البلد، والإمام يقرأ بها ..

وبهذا يرد على من يستدل علينا بقراءة هشام بن حكيم، وموقف عمر بن الخطاب منه، وفصل النبي صلى الله عليه وسلم في ذلك ..

فالحق إن شاء الله، أن لا يتكلف الإمام القراءة في الصلاة بالروايات، أمام العامة، فالحكمة في ذلك منتفية.

وتدبر آيات القرآن أولى وأوجب من الانشغال بأوجه القراءات ..

والله أعلم.

ـ[غازي العمري]ــــــــ[01 - 10 - 09, 12:52 ص]ـ

تكررت المشاركة.

لذلك كتبت فوقها.

وأرجو من الإدارة حذف مشاركتي المتكررة.

هذه.

ـ[عبد الحفيظ الحامدي]ــــــــ[01 - 10 - 09, 02:44 ص]ـ

يقول على بن أبي طالب حدثوا الناس بما يعلمون أتريدون أن يُكذَّب الله ورسوله"؟ (رواه البخاري).

هل قال علي بن ابي طالب رضي الله عنه عجبا كلام الله يشوش على الناس؟

ليس هكذا تورد الابل يا أخي الكريم

و الله كلامك سليم و ليس فيه أي غبار أخي الغالي.

و لكن السؤال لماذا نترك الأمة تحت مظلة الجهل و نقول لها قالت (اللجنة سلمها الله من حسد الحاسدين) بل ننقل للمسليمين كلام اللجنة عن العلم و التعلم و الفقه و التفقه ................... و هكذا.

و جزاك الله خيرا عنا و عن المسلمين على حرصك للتباع الحق.

ـ[عبد الحفيظ الحامدي]ــــــــ[01 - 10 - 09, 02:55 ص]ـ

إن كنت من العامة فلا يحل لك أن تتكلم في دين الله

أولا: أخي الكريم أنا لم أفتي في دين الله و لست أهلا لذلك

ثم يقول الله تعالى [يوم تأتي كل نفس تجادل عن نفسها .... ] الآية

فكيف نجادل الله جدالا يوم القيامة!!!!!! و لا نتكلم كلاماً في هذا الملتقى الكريم؟؟؟؟؟؟؟

ثانيا: و هذا علم {لولا عامة الناس لما تُكلم في دين الله و لما دوَّن العلماء كتبا في الفتاوى}.

هداني الله و إياك للحق.

ـ[المتولى]ــــــــ[01 - 10 - 09, 05:48 ص]ـ

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير