ـ[ابو عبد الله البلغيتي]ــــــــ[12 - 05 - 10, 06:03 ص]ـ
إنا لله وإنا إليه راجعون اللهم آجرنا في مصيبتنا وأخلف لنا خيرا منها اللهم ارحم الشيخ الكريم رحمة واسعة تغنيه بها عن رحمة من سواك واجعل قبره روضة من رياض الجنة
آمين آمين آمين
اللهم آمين.
ـ[أبو الطيب أحمد بن طراد]ــــــــ[12 - 05 - 10, 06:50 ص]ـ
إنا الله وإنا إليه راجعون، رحم الله وأسكنه فسيح جناته.
ـ[أبو خالد الحنبلي]ــــــــ[12 - 05 - 10, 10:53 ص]ـ
رحمه الله رحمة و اسعة و أسكنه فسيح جناته
أسأل الله تعالى أن يجازه بالحسنات إحسانا و بالسيئات عفوا و صفحا و غفرانا
ـ[ابو جودى المصرى]ــــــــ[12 - 05 - 10, 11:18 ص]ـ
رحمه الله و ادخله فسيح جناته
ـ[أبو تراب السلفى الاثري]ــــــــ[12 - 05 - 10, 11:23 ص]ـ
رحم الله الشيخ
فهل من ترجمة للشيخ رحمة الله عليه
ـ[طويلبة علم]ــــــــ[12 - 05 - 10, 05:09 م]ـ
رحمه الله وغفرله وأسكنه الفردوس الأعلى
ـ[الميداني الاثري]ــــــــ[13 - 05 - 10, 12:02 ص]ـ
الأستاذ الشيخ بشير محمد عيون
من أعلام الطباعة والنشر والتحقيق في العالم الإسلامي
عرفت الشيخ بشير عيون منذ ما يقرب من نصف قرن، وكان يعمل في الطباعة والنشر وهو في ميعة الصبا وطراوة الشباب، فاكتسب خبرة وعلماً في هذا المجال، وكانت كتبه تتصف بعمق الفكرة وجمال الشكل، ودقة التحقيق، ورخص القيمة، إذا كان _ رحمه الله _ يزهد في الكثير، ويقنع بالقليل، حيث كان همه الأول في عمله نشر الوعي والعلم في المجتمع، بعد إرضاء الله عز وجل.
وحين حدتثه بهذا الشأن وقلت له: إن أغلب دور النشر يبالغون في ثمن الكتاب، قال _ رحمه الله وغفر له _ إنما أقصد في عملي وجه الله تعالى، وما عند الله خير وأبقى، إن أجري إلا على الله، فهو حسبي ونعم الوكيل.
مضى _ رحمه الله _ طاهر الذيل، نقيَّ الثوب، تَبْت الجنان، عَفَّ اللسان، جمَّ التواضع والأدب، غزير الإنتاج والأعمال، حلو الصفات والخصال، يغضب ويثور حين تنتهك حرمات الله، فيصبح كالبحر الهائج، ولا يقف أمامه شيء، ويسكن ويهدأ حين تُذكر له الأخلاق الحميدة، والأفعال المجيدة، فيعود كالروض البديع، والحمل الوديع، ويمسي ببراءة الأطفال يضحك ويبتهج
كان _ رحمه الله وغفر له _ يثابر على التحقيق والعمل بجد ونشاط، فلا يعرف الكلل، ولا يتطرق إلا قلبه الملل، وهذه صفات من أحب عمله وأخلص له، وبذل في سبيله الغالي والنفيس من الجهد والمال والعمر، فكان ينظر إلى كتبه وأعماله من حوله، كأنها أولاده يلعبون ويتراكضون بين يديه، فلا يشبع من النظر إليها وهي فوق الرفوف، فكانت أسعد أيامه تلك التي يقضيها في مكتبته العامرة، ينظر إلى كتبه يقلبها ويتصفح أوراقها قارئاً بعض سطورها، ثم يعيدها إلى مكانها.
كان _ رحمه الله _ مثال التاجر المستقيم، سمحاً إذا باع، سمحاً إذا اشترى، واضحاً لا يعرف اللفَّ والدوران، صريحاً لا يتقن الخداع والختل، صادقاً لا ينطق لسانه إلا بالحق والصدق، وهذه الميزة النادرة في هذه الأيام خلقت له أعداء وأصدقاء، لكن أصدقاءه وأحبائه أكثر من أعدائه.
فهو لا يأبه في الحق لومة لائم، ولا عذل عاذل، غايته القصوى إرضاء الله جل وعلا، وإرضاء ضميره ونفسه، وليكن بعد ذلك الطوفان.
مضى _ رحمه الله وغفر له _ إلى جوار ربه، فخلّف في عين محبيه دمعة، وفي قلوبهم حرقة، وفي حلوقهم غصة، وترك فراغاً كبيراً في مجال عمله، نأمل من الله عز وجل أن يُلهم ولديه سد هذا الفراغ، ومتابعة عمله الجليل، ويكونان خير خلف لخير سلف، إنه على ما يشاء قدير
من رثاء
الأديب الشاعر
صبحي نديم المارديني
ـ[همام الجرف]ــــــــ[14 - 05 - 10, 11:04 م]ـ
إنا الله وإنا إليه راجعون
رحمه الله رحمة واسعة وأسكنه فسيح جناته.
ـ[أبو حمزة المقدادي]ــــــــ[14 - 05 - 10, 11:11 م]ـ
رحمه الله وأجزل له الثواب وجمعنا به في فردوسه
ـ[ابواويس]ــــــــ[15 - 05 - 10, 01:01 ص]ـ
رحم الله الشيخ رحمة واسعة
ـ[فياض محمد]ــــــــ[16 - 05 - 10, 08:11 م]ـ
رحمه الله تعالى.
أرجو أن نتعرف على علمائنا الأفاضل ونهتم بهم، ونجالسهم ونستفيد منهم قبل رحيلهم عن دنيانا.
ـ[محمد عامر ياسين]ــــــــ[17 - 05 - 10, 12:33 ص]ـ
رحمه الله وغفر له