تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[عبدالمصور السني]ــــــــ[10 - 05 - 10, 02:17 ص]ـ

شيخنا العلامة المحدث ناصر السنة وقامع البدعة مجدد السنة النبوية في الديار اليمنية المجاهد مقبل بن هادي الوادعي

هذه مبالغة هداك الله

والرجل قد رد على الحزبيين وغيرهم

واما التجديد وناصر السنة فليست بالسهلة

فقد خالف اهل السنة في مسائل بعضها مما اجمع عليه اهل السنة!

ـ[أبوالزبير الأثري]ــــــــ[10 - 05 - 10, 02:03 م]ـ

رحم الله الشيخ المجدد مقبل بن هادى الوادعى:فقد كان من بحور العلم ومن الأذكياء المعدودين والزهاد الأفراد والشجعان الكبار والكرماء الأجواد أثنى عليه الموافق والمخالف فقد كان يدافع عن بيضة الإسلام ويدحر كيد الرافضة كيف لا فهو السنى بحق لاكغيره؟!

ـ[عبد الحميد الأثري الجزائري]ــــــــ[10 - 05 - 10, 06:23 م]ـ

رحمه الله رحمة واسعة

ـ[محمود غنام المرداوي]ــــــــ[11 - 05 - 10, 01:12 ص]ـ

رحم الله الشيخ الوادعي و أسكنه فسيح الجنان

آمين

ـ[رياض السعيد]ــــــــ[11 - 05 - 10, 01:59 ص]ـ

شيخنا العلامة المحدث ناصر السنة وقامع البدعة مجدد السنة النبوية في الديار اليمنية المجاهد مقبل بن هادي الوادعي

هذه مبالغة هداك الله

والرجل قد رد على الحزبيين وغيرهم

واما التجديد وناصر السنة فليست بالسهلة

فقد خالف اهل السنة في مسائل بعضها مما اجمع عليه اهل السنة!

انتهى ماقاله عبدالمصور السني.

قلت: (رياض بن سعيد): أعتب عليك يا عبدالمصور السني بما يلي:

1 - ترى أن الرد على الحزبيين وغيرهم من اهل البدع ليس من باب نصر السنة.

2 - رميت الشيخ بمخالفته لأهل السنة في مسائل بعضها مما أجمع عليه أهل السنة هكذا إجمالاً دون دليل تذكره، فما هي هذه المسائل، ومن قالها من كبار العلماء. أما أن ترمي الشيخ بهذه الكلمات المجمله، وتجعل إخوانك ممن يحب الشيخ صدورهم في ضيق وحرج مما صنعت، ثم تكتب هذه التهم أمام القراء في هذا الملتقى وتجعلهم ما بين مشكك وحيران وآخر غضبان لحال شيخه وما رمي به، ثم تزيد البلية وتأخر الجواب فيما قذفت به الشيخ، ثم تزيد البلية بقولك ولي وقفات مع بعض الإخوان.

3 - دعوت لي بالهداية لتزكيتي لشيخي ووصفه ببعض ما أراه يستحقه، وانا أريد الهداية والتوبة مما بالغت فيه من الأوصاف وكونه ناصر للسنة ومجدد للسنة النبوية في اليمن، ولكن كيف أهتدي من هذه المبالغات وأنت ما أخذت بيدي للطريق الصحيح فلم تذكر أدلة ولم تذكر من قال ذلك من كبار العلماء، فإن أطعت قولك فيما قلته في شيخنا دون ذكرك للأدلة وقعت في تقليدك لأني اتبعت كلامك بدون حجة إلا أن تكون معصوماً!!!

وختاماً غفر الله لك ولا أنسى الدعاء لك في أوقات الإجابة أن تكون من المجددين للسنة ومن ينصرها، وأن يجعلك ممن قام بتجريد التوحيد وتجريد المتابعة، وأن لاتكون مخالفاً في المسائل لما أجمع عليه أهل السنة.

ـ[محمد بن سعد المالكى]ــــــــ[11 - 05 - 10, 01:50 م]ـ

بارك الله فيك شيخ رياض ويسر الله لك الخير حيث كان

وأخبرنا عن هذا الإمام أكثر

كرر على حديثهم ياحادى**فحديثهم يجلو الفؤاد الصادى

رحم الله الإمام الألمعى مقبل بن هادى الوادعى

ـ[أبو معاوية البيروتي]ــــــــ[11 - 05 - 10, 07:38 م]ـ

وهذه ترجمة موجزة للإمام الوادعي أوردتُها لمن قرأ المقال ولم يعرف الإمام، وقد نقلتها من كتاب:

" الإمام الألمعي مقبل الوادعي " لأحمد العديني (ط. دار الإيمان/ الإسكندرية).

ولد الشيخ مقبل بن هادي الوادعي في دماج في اليمن سنة 1352 هـ، ونشأ يتيماً، فحَبّب الله إليه طلب العلم منذ صغره، وعندما شبّ سافر إلى السعودية والتحق بمعهد الحرم المكي، ودرس فيه سبع سنوات أخذ فيها شهادة المتوسط والثانوية، وبعدها انتسب في كلية الشريعة في الجامعة الإسلامية في المدينة، وعكف على دراسة علم الحديث، وبذل في سبيل ذلك بالغ الجهد.

وبعدما أنهى دراسته الجامعية دخل قسم الدراسات العليا في الجامعة، وتخصّص في علم الحديث، ونال شهادة الماجستير لدراسته كتاب " الإلزامات والتتبع " للإمام الدارقطني، ثم عاد إلى بلده اليمن عام 1400 هـ، فأقام داراً للحديث في دماج، وتوافد إليها طلاب العلم من اليمن والدول العربية والأعجمية.

وأقام الشيخ يدعو إلى توحيد الله ونبذ الشرك والبدع رغم أنف الرافضة والشيوعييّن وغيرهم؛ الذين حاولوا القضاء عليه أكثر من مرة، ونجّاه الله.

وقد أثنى على الشيخ مقبل العديد من أهل العلم؛ وعلى رأسهم الأئمة ابن باز والألباني وابن عثيمين، وقال الشيخ ابن عثيمين عنه: واللهِ إني لأعتقد أن الشيخ مقبلاً إمامٌ من الأئمة. رحم الله الجميع.

وللشيخ العديد من المؤلفات في العقيدة والمنهج والحديث وغيرها.

توفي الشيخ رحمه الله رحمةً واسعة وأدخله فسيح جناته في الثاني من جمادى الأولى عام 1422 هـ أثناء علاجه من مرضٍ أَلَمَّ به في المستشفى التخصّصي في جدّة، وصلَّى عليه الشيخ صالح بن حميد في الحرم المكي بعد صلاة الفجر، ودُفِنَ في مقبرة العدل.

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير