ـ[أبو حفص العمري]ــــــــ[23 - 10 - 10, 07:31 ص]ـ
أخونا العزيز علم الدين
هل توضح لنا بالضبط ما الكلام الذي قاله الشيخ العتر ..
ما وصلني من كلام يبلغ درجة الجرح الشديد والقدح في الشيخ العلامة بل ونفي علم المصطلح عنه
وتعلم ما لكلامه أثر في مناقشة (العوام) و (طلبة العلم من تلاميذه)
جزاكم الله خيراً, وإن تجاوزتُ فمنكم السموحة
ـ[السيد محمد الطنطاوي]ــــــــ[09 - 11 - 10, 06:16 م]ـ
أخطاء خطيرة للدكتور العتر في بعض مؤلفاته:
1 - زعم بأن الصحابة كان لا يعملون بالحديث إلا بعد عرضه على القرآن وقواعد الشرع .....
قال فى كتابه منهج النقد في علوم الحديث ص 52 و 53 ((أهم قوانين الرواية في عهد الصحابة: 1 - تقليل الرواية عن الرسول صلى الله عليه وسلم خشية أن تزل أقدام المكثرين بسبب الخطأ والنسيان فيقعوا في شبهة الكذب على رسول الله صلى الله عليه وسلم من حيث لا يشعرون , فضلا عن قصدهم أن يتفرغ الناس لحفظ القرآن و لا ينشغلوا عنه بشيء
2 - ذكر أن من منهج الصحابة نقد الروايات وذلك بعرضها على النصوص وقواعد الدين فإن وجد مخالفا لشيء منها ردوه وتركوا العمل به!
* له بحث نشره في مجلة التراث العربي عن أحاديث الآحاد ((نشرت فى مجلة التراث العربي-مجلة فصلية تصدر عن اتحاد الكتاب العرب-دمشق العددان: 11 - جمادى الآخر 1403 نيسان "أبريل" السنة الثالثة و 12 - رمضان 1403 تموز "يوليو" 1983))، قال فيه ((فقد غلا بعضهم في قبول الحديث حتى بدوا لكثير ممن قرأ كلامهم وكأنهم لا يرون أحداً عاملاً بالحديث غيرهم، وإن ثمة إيحاءً في كلامهم بأن من أنكر حديثاً صحيحاً أو تأوله فقد استحق أن يحكم عليه بالخروج عن هذه الملة الحنيفية السمحة. ....
.... وقال أيضاً (((وقد تسرع بعض العصريين (يقصد الالبانى) في النقد لهذا التقسيم عند الحنفية (تقسيمهم لانواع احاديث الاحاد من حيث افادتها العلم والعمل)، دون أن يرى لهم وجهاً أو عذراً، .... )))
... عقيدة المؤلف (ذكر في كتابه دراسات تطبيقية في الحديث النبوي (العبادات) الذى يدرس في كلية الشريعة في جامعة دمشق أنه يجوز الأستغاثة برسول الله صلى الله عليه وسلم وهذا كافي في معرفة عقيدته ورقم الصفحة الذي ذكر بها ذلك 263 طبعة جامعة دمشق
*سئل عنه الشيخ عبد القادر الأرناؤوط رحمه الله فقال لابأس به إلا أن المؤلف شديد التعصب للمذهب الحنفي.
ـ[فياض محمد]ــــــــ[09 - 11 - 10, 10:11 م]ـ
هم علماء كبار ولهم أن ينتقدوا بعضهم في مسائل علمية، وأن يختلفوا في الرأي، والخلاف في الرأي لا يفسد للود قضية كما يقولون، ثم ليكن نقدنا للرأي المخالف لا لصاحبه، وعلينا أن نتأدب مع العلماء، فإن لحوم العلماء مسمومة، ولا نسفه رأيهم، ومن يرغب بحوارهم فليذهب إليهم، ويستفسر منهم، ويناقشهم مناقشة علمية، فربما كان ما يقال عنهم ليس له أساس من الصحة!!!
ـ[فلاح حسن البغدادي]ــــــــ[14 - 11 - 10, 12:58 م]ـ
السؤال عن الترجمة يعنى به ولادته، بلده، طلبه للعلم، شيوخه الذين أجازوه، درجته العلمية، خدمته للعلم، مؤلفاته، تخريجاته أو تحقيقاته، لنعرفه.
أما كلام الأقران فيطوى ولا يتلى فما من رجل إلا وتجد طعنا فيه، فهذا النسائي جرح أحمد بن صالح وهو إمام أهل مصر ومالك تكلم في ابن جريج
نسأل الله العفو والعافية وحسن الخاتمة