تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[نايف أبو محمد]ــــــــ[05 - 06 - 10, 01:04 ص]ـ

جزاكم الله خيرا

يوجد بعض الفوائد القيمة ذكرها بعض الاخوة الافاضل

فحبذا إذا أمكن ذكر اسم الناقل للقصه او الفائدة من أجل ان نسند

وعندي بعض الفوائد التي استفدتها من الشيخ رحمه الله

سوف أنقل لكم بعضها إن شاء الله

ـ[أبو إلياس طه بن إبراهيم]ــــــــ[05 - 06 - 10, 01:16 ص]ـ

رحمه الله

ـ[اسلام سلامة علي جابر]ــــــــ[05 - 06 - 10, 02:34 ص]ـ

أمّا الرؤيا فلا أستطيع أن أذكرها.

أخي الكريم الشيخ يقصد بلا تخبر بها أحدًا أي وهو حي

وأما بعد موته فلا خوف من الفتنة والعجب والشهرة إلخ

نريد منك أن تقصها

وأن توضح أكثر قصدك

هل تقصد أن الشيخ كان يتعمد بعض الأفعال ليصرف الأنظار عنه؟؟

ـ[اسلام سلامة علي جابر]ــــــــ[05 - 06 - 10, 03:09 ص]ـ

أحد الأخوان يقول أن الشيخ رحمة الله عليه كان معبّر جيد للرؤى

ـ[عمر الحيدي]ــــــــ[05 - 06 - 10, 03:30 ص]ـ

رحمه الله من خلال ما ذكر كان أمة لوحده

قل امثاله في هذا الزمان

ـ[أبو ناصر المدني]ــــــــ[05 - 06 - 10, 04:53 ص]ـ

.

وكان الشيخ كما ذكر المشايخ يتميز بزهده وعبادته وتواضعه وهضمه حق نفسه،

ويكفيه شرفا أنه كان لمدة نحو ربع قرن أحد الأعمدة الأربعة للجنة الرباعية للإفتاء (ابن باز وعبد الرزاق وابن قعود وابن غديان رحمهم الله جميعا) والتي كانت أوثق مصدر للفتيا يرجع إليه المسلمون في أرجاء العالم، ثم كان آخر من بقي من هؤلاء الأربعة مع من انضم إليها بعدهم من العلماء الأجلاء، رحمه الله وأحسن إليه، وجعله في الفردوس الأعلى مع النبيين والصديقين والشهداء والصالحين.

كانت، ولا زالت بحمد الله، وستبقى بإذن الله.

جزاك الله خيرًا على فوائدك الجميلة، وغفر لك.

ـ[أبوسعيد الزهيري]ــــــــ[05 - 06 - 10, 07:45 ص]ـ

رحمه الله وقدس الله روحه, وبعد: التقيت بالشيخ عام 1417هـ, في مقر الإفتاء بالطائف, وكان بصحبتي مجموعة من الزملاء, فرحب بنا, وقال: ايش عندكم؟ فقال بعض الإخوة: نسلم عليك, قال: جايين تسلمون بس, ماعندكم أسئلة؟ تجون لأهل العلم ماتسألون, فزور كل واحد منا سؤالا في نفسه, وبدأ الشيخ يسمع منا واحدا تلو الآخر, وكان من جملة الأسئلة:

ماحكم بطاقة فيزا؟ فقال للشاب السائل: عندك فلوس؟ قال: لا, قال: إذا صرت رجل أعمال اسأل هذا السؤال, وقال الآخر: ماحكم التبليغ خلف الإمام في الحرمين؟ فقال الشيخ: إذا صرت وزير اسأل ها السؤال, وقال آخر: أنا سألني أحد الناس لأفتيه, فجئت أستفتيكم, فقال الشيخ: أنت تبغى تفتي, فأسقط في يد السائل, فرفق به الشيخ, وأجابه, وغيرها.

المهم أن الشيخ رحمه الله كان يربي الناس وطلبة العلم خصوصا على الجد في طلب العلم, والسؤال عما يهم العبد, والحذر من التكلم فيما لا يحسن, أو ما ليس يهمه.

ـ[ليث بجيلة]ــــــــ[05 - 06 - 10, 10:50 ص]ـ

حدثني احد تلاميذ الشيخ رحمه الله عن استياء الشيخ من بعض من ادخلوا في هيئة كبار العلماء وانكاره عليهم في بعض اجتماعات اللجنة.

الله يهديك

ـ[ليث بجيلة]ــــــــ[05 - 06 - 10, 11:00 ص]ـ

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

أحبّتي في الملتقى:

يعلم الله أني لم أسجّل إلا بسبب هذا الموضوع وإن كنت أحب دائماً أن أتصفح من دون أن أشارك.

الشيخ عبد الله ابن غديان رحمه الله رحمة واسعة.

اجتمع له العلم والعبادة على درجة متقاربة.

وهذا نادر أن يكون الإنسان غاية في العلم والعمل.

لمّا جئت للشيخ وكنت أريد أن ألزمه رأيت رجلاً ينتظر الموت كما ننتظر نحن رواتبنا. والله المستعان.

وكان هذا في عام 1425 هـ.

وكنت دائماً ما أرى أن العلم ليس هو قراءة الكتب وإنما العلم هو فهم الحقائق فهماً صحيحاً وحفظ الأدلة الموصلة إليها.

فلما تحققت أني لن أستفيد من القراءة عليه آثرت أن أقرأ وإذا مر بي إشكال في قراءتي في البيت عرضته عليه.

والشيخ ابن غديّان كان مختلفاً مع أقرانه وتلاميذه في منهجه في الفتوى وفي منهجه في الورع.

وقد تباحثت مرّة في أمره ومنهجه مع أحد أعضاء اللجنة الدائمة لا أريد ذكر اسمه فقال لي عن اجتهاد منه لا حسد ولا شنآن:

الشيخ منهجه خلاف المنهج النبوي خاصة مع طلاب العلم فإن في هذا تنفير للطلبة عن العلم.

هذا مع أنه شيخه.

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير