- تحقيق كتاب " المحيط البرهاني في الفقه النعماني " - من بداية كتاب الشفعة إلى نهاية كتاب الإجارات- علي بن صالح محمد اللحيدان.
- تحقيق كتاب " المحيط البرهاني في الفقه النعماني " – من بداية كتاب الإقرار إلى نهاية كتاب الوكالة - عبد الله بن عبد العزيز مرشد آل عبد الله.
- تحقيق كتاب " المحيط البرهاني في الفقه النعماني " – من سجدة التلاوة في كتاب الصلاة إلى نهاية كتاب المناسك- محمد بن صالح علي القاضي.
- تحقيق كتاب " المحيط البرهاني في الفقه النعماني " - من كتاب البيع الى نهاية كتاب الصرف , وهذا الجزء بتحقيق نجل الشيخ: محمد بن عبد الله عبد الرحمن الغديان.
- تحقيق كتاب " المحيط البرهاني في الفقه النعماني " – من كتاب الكراهية والاستحسان إلى كتاب الهبة والصدقة - علي بن ناصر صالح السحيباني.
- تحقيق كتاب " الممتع شرح المقنع " لابن المنجا – من أول كتاب البيع إلى آخركتاب العارية - سعد بن دهيران دخيل الله الشلوي.
- تحقيق كتاب " الممتع شرح المقنع " لابن المنجا كتاب الجنايات والحدود - عبد الرحمن بن فايز عبيد الحربي.
- تحقيق ودراسة كتاب " الجمع والفرق " لأبي محمد الجويني – القسم الأخير من كتاب الزكاة إلى آخر الكتاب - عبد الرحمن بن سلامة عبد الله المزيني.
تنبيه: كل هذه الرسائل في المعهد العالي للقضاء وحدهُ.
- وقد أخبرني فضيلة الشيخ الدكتور/ محمد المختار بن العلامة محمد الأمين الشنقيطي (الأصولي) أنَّ الشيخَ ناقشهُ في رسالته التي حقق فيها كتاب "مراقي السعود إلى مراقي السعود" للعلامة المرابط بن أحمد زيدان الجكني الشنقيطي , يقول الشيخُ: وكان رحمه الله تعالى نصوحاً لي في هذه المناقشة ونبَّهني في ختامها إلى بعضِ المُلاحظاتِ وقال لي إنَّهُ لم يُرد أن يثير أمرها بين الحُضور ويشغب عليهم , فرحم الله الشيخ ما أنصحه للناس وما أبعده عن قنص حظوظ النفس في انتصارها وفرد العضلات على المناقَشِين.
- كما أخبرني من أثق به أنَّ الشيخ كان يختمُ القرآنَ كل يومٍ في رمضان قبل ذهابه إلى الدوام الرسمي.
ـ[نايف أبو محمد]ــــــــ[07 - 06 - 10, 11:29 م]ـ
رحم الله الشيخ
ـ[وكيع الكويتي]ــــــــ[08 - 06 - 10, 01:20 ص]ـ
ومن الرسائل التي أشرف عليها الشيخ رحمه الله وأسكنه جنات النعيم الناسخ والمنسوخ للنحاس طبع في ثلاث مجلدات
ومن المعلومات التي لكم أن تعتبروها يا أهل الحديث خاص وحصري هنا أن الشيخ قدم الكويت في شبابه ...
ـ[أبو عبد الله ابن لهاوة]ــــــــ[08 - 06 - 10, 11:11 م]ـ
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
تكملة.
قلت لكم أني سأستعين الله وأذكر لكم الطريقة التي ذكرها الشيخ ابن غديّان -رحمه الله- لحفظ القرآن إن لم يذكرها الشيخ محمود فإني رجوت أن يكون قد سمعها من الشيخ.
قال الشيخ: (وقد أقدّم وأأخِّر. وأنا متأكد أن الشيخ عاد وذكرها في حلقات نور على الدرب. ومن كثرة ما سمعتها نسيت هل سمعتها من الشيخ مباشرة أو في حلقات نور على الدرب. أما حسبته للختمات التي ذكرتها قبل فسمعتها منه مباشرة في درس الموافقات):
ينبغي أن يكون حفظ القرآن على خمس عشرة مرحلة:
الأولى: أن يأخذ الحافظ آيات في موضوع واحد. ثم يحفظها. و لا يتجاوزها.
الثانية أن ينظر في المعنى الإجمالي؛ وفيه كتب.
الثالثة: أن ينظر في المفردات. وفيه كتب.
الرابعة: أن ينظر في أحكام القرآن الخاصة بهذه الآيات المحددة. وفيه كتب.
انتهى.
ثم لا أذكر هل ذكر أنواعا من أحكام القرآن خاصة أم لا؟ وسأكمل على ما أذكر.
قال:
الخامسة: أن ينظر في الناسخ والمنسوخ في الآيات المحددة. وفيه كتب.
السادسة: أن ينظر في إعراب القرآن. وفيه كتب.
السابعة: أن ينظر في تصريف القرآن. وفيه كتب.
الثامنة: أن ينظر في بلاغة القرآن. وفيها كتب.
التاسعة: أن ينظر في مناسبة الآيات لما قبلها وما بعدها. وفيه كتب.
العاشرة: أن ينظر في تفسير هذه الآيات بالقرآن غيرها وفيه كتب.
الحادية عشرة: أن ينظر في تفسيرها بالمأثور وفيه كتب. انتهى.
ثم نسيت الباقي؛ وأظنه في أحكام القرآن.
هذا في مقطع واحد.
ثم إذا انتهى ذهب إلى مقطع بعده. وهكذا حتى يتم القرآن.
فمن انتهى من تطبيقها كلها على جميع القرآن فإنه يستحق أن يعمل حفلةً مثل التي عملها الزبيدي لما انتهى من تاج العروس.
لكن العظيم فيها أنك ستجد نفسك وبدون ملل قد قرأت مقطعك المبارك ألف مرة. فما أظنك تنساه بعد.
نعم وأظن أن من التي نسيتها النظر في متشابهات القرآن اللفظي منها والمعنوي.
والمتشابه المعنوي أظنه يقصد ما يعرف بالنظائر المعنوية والتي خرج منها التفسير الموضوعي. هذا ما فهمت ولعله غير ذلك ففهومنا كليلة والله المستعان.
وسمعته مرةً يقول: بعض الناس عقولهم ما تستورد شيئاً من الخارج (وأظنه كان يقصدني).
ومرةً سمعته يقول: بعض الناس خرابيط إذا نصحك قل له جزاك الله خير وامش.
ومرة سألته عن فتنة التصنيف.
فقال مرة جاءني واحد في الحرم يقول ويش رايك في ابن جبرين. وهذه تزكية وجواب في نفس الوقت.
وكان رحمه الله لا يحتقر السؤال أبداً إذا عرف أن السائل يريد أن يفهم.
وأخبرني رجل من أهل العلم بأنه سأل الشيخ مرة عن السؤال عن الضالة في المسجد؟ فقال الشيخ مُعْظِما ذلك: أعوذ بالله أعوذ بالله وكررها بسرعة ممكن عشرين مرة.
قال السائل: فظننت أني والله سألت عن فاحشة فذهبت.
ومرةً جاءه أحداث سفهاء من الفئة الضلة فغضب الشيخ لما عرفهم من سيما وجوههم.
وقال لهم: ويش معكم من شهادة.
وكم صاير لكم تصلون؟.
فاغتاظوا وخرجوا من عنده.
ثم قال قائلهم وعليه من الله ما يستحق: جئنا لابن غديّان فما رأينا فيه ولا حتى صفات عوام السلف فضلاً عن علمائهم.
فهؤلاء ما يصلح لهم إلا مثل هذا.
وقد شكّك بعضهم في سماع الشيخ ابن غديّان من الشيخ عبد الفتاح بخاري.
فأقول:
التراجم التي تنقل في الإنترنت ليس بالضرورة أن تكون صحيحة مئة بالمئة. فإن أسماء القراء والمحدثين أحيانا تلتبس فيخطئ المترجِم.
مثل المباركفوري. ثلاثة مشايخ مشهورون بها.
فشارح الترمذي غير مؤلف الرحيق المختوم. والله أعلم.
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
¥