ـ[أبو عبد الله ابن لهاوة]ــــــــ[14 - 06 - 10, 08:40 م]ـ
جزاك الله خيراً.
جزاك الله خيراً.
جزاك الله خيراً.
وجزى الله الدكتور ابن فريح (على مذهب شيخنا ابن جبرين) خيراً.
ورحم الله الشيخ ابن غديّان وسلك بنا طريقه قولوا آمين.
ـ[ضيدان بن عبد الرحمن اليامي]ــــــــ[14 - 06 - 10, 10:43 م]ـ
لي مع الشيخ ـ رحمه الله ـ بعض المواقف و الذكريات ليست بالكثيرة سوف أكتبها بعد تذكرها وترتيبها بإذن الله.
ـ[أبو محمد القحطاني]ــــــــ[14 - 06 - 10, 11:13 م]ـ
دخلت على الشيخ مرة وسألته بعض الأسئلة، فلما أردت الخروج ودعني قائلاً:
(أسأل اللهَ أن يتوفانا وإياكم على الإسلام)
فانظر إلى رجل سلخ من عمره ما يزيد على النصف قرن في الدعوة إلى الإسلام، ثم هو لا يأمن من مكر الله، فيدعو الله تعالى أن يميته على الإسلام ...
فهل نأمن نحن؟!
ـ[أبو عبد الله ابن لهاوة]ــــــــ[14 - 06 - 10, 11:25 م]ـ
يا أعضاء ملتقى أهل الحديث:
هل رأى الشيخ ابن غديّان أحد منكم بعد موته؟
ـ[أبو الحسن الأثري]ــــــــ[15 - 06 - 10, 12:18 ص]ـ
الشيخ ابن غديان إذا أردت أن ترى الدينا تحت قدم فأنظر إليه
والله لقد جلست مع الشيخ مراراً فما رأيت من يفرح بقول العلامة أو يحب الثناء هكذا أحسبه والله حسيبه
فكم رأيت الشيخ يتواضع للسائل ويحيل كثيراً عل غيره ويقول إذا روجع في المسألة ولم يفت بها يقول ولاتقف ما ليس لك به علم
نثر علماً جماً يسر الله له من يجمعه
لم تقع عيني على خبير بالكتب كالشيخ عبدالله بن غديان والشيخ عبدالكريم الخضير
ـ[أبو عبد الله ابن لهاوة]ــــــــ[15 - 06 - 10, 06:24 ص]ـ
السلام عليكم.
تكملة.
وحدثني من كان يطلب العلم في الثمانينات الهجرية في الرياض أن الشيخ ابن غديان لما كان يلقي ستّة عشر درساً في الأصول وهو واقف ومن رأسه أن الشيخ حسِد وأنه صار يحس بألم في رأسه مثل النار وأنه عولِج على ذلك.
وكلّما أردت أن أسأل الشيخ عن ذلك رأيت أنه من الفضول فتركت السؤال.
وهذا الرجل الذي حدثني بذلك سألت الشيخ ابن غديّان عنه فعرفه وقال لي طلب العلم قديماً لكن البادية شغلته عن طلب العلم. والشيخ يعرفه باسمه ونسبه.
فالظاهر أن هذا الكلام صحيح.
وأتمنى لو يفيدنا أحد في صحة هذه القصة.
فإن ذلك الرجل قال لي أن الشيخ ذهب إلى لندن للعلاج لما حُسِد. والله أعلم بالحقائق.
ـ[نايف أبو محمد]ــــــــ[15 - 06 - 10, 06:35 ص]ـ
السلام عليكم.
تكملة.
وحدثني من كان يطلب العلم في الثمانينات الهجرية في الرياض أن الشيخ ابن غديان لما كان يلقي ستّة عشر درساً في الأصول وهو واقف ومن رأسه أن الشيخ حسِد وأنه صار يحس بألم في رأسه مثل النار وأنه عولِج على ذلك.
وكلّما أردت أن أسأل الشيخ عن ذلك رأيت أنه من الفضول فتركت السؤال.
وهذا الرجل الذي حدثني بذلك سألت الشيخ ابن غديّان عنه فعرفه وقال لي طلب العلم قديماً لكن البادية شغلته عن طلب العلم. والشيخ يعرفه باسمه ونسبه.
فالظاهر أن هذا الكلام صحيح.
وأتمنى لو يفيدنا أحد في صحة هذه القصة.
فإن ذلك الرجل قال لي أن الشيخ ذهب إلى لندن للعلاج لما حُسِد. والله أعلم بالحقائق.
نعم لقد حدثني الشيخ به
فقد سافر الشيخ الى لندن ولبنان وكانت في عام 1384هـ
ـ[السني]ــــــــ[15 - 06 - 10, 02:22 م]ـ
إذا نصحك الشيخ رحمه الله بكتاب أو أثنى على مؤلف فعليك به، فإن الشيخ لايجامل ولايثني إلا على من هو أهل للثناء بحق.
ـ[أبو عبد الله ابن لهاوة]ــــــــ[15 - 06 - 10, 05:53 م]ـ
صدقت وأظن أن الشيخ له كلام على كتاب في ظلال القرآن.
فمن كان عنده مكتوبا فليذكره.
ـ[أبو عبد الله الإسحاقي]ــــــــ[19 - 06 - 10, 01:38 ص]ـ
ألتقيت الشيخ وسلمت عليه في حياتي مرتين زرته في المرة الأولى في مكتبه في الرياض قبل مدة طويلة صلى بنا إماما في صلاة الظهر ولم أكن أعرفه فعجبت من تواضعه ورثاثة هيئته ثم رافقته إلى مكتبه بعد الصلاة وكنت اسأله عن بعض الأسلئة وكنت أسئلة دقيقة فيها تعارض فأجاب بهدوء وسلاسة عجبت منها ثم جلست معه في المكتب وسألته عن وصيته في طلب العلم فأوصى بضبط مقرر الجماعة وقال إن بعض الشباب يستهين بالمقرارت، وزرته في الثانية قبل سنتين وكان معي أحد الإخوة ولم اقتربنا من المكتب قابلنا الشيخ وقالوا اجاسوا في الداخل الآن آتيكم وكان ذاهبا للوضوء لم يعرفه صاحبي فقال: من هذا الشايب؟ قلت: الشيخ عبد الله فعجب صاحبي كثيرا من تواضع الشيخ، وقد ناولته منظومة لي في القواعد وقرأها واستحسنها وكان فيها بيت:
فائقة منظومة ابن سعدي مستوجبا مني الثناء جهدي
فقال الشيخ مبتسماً أخذتها من ابن مالك في قوله:
فائقة ألفية ابن معط
ثم سألته سؤال أعجب الشيخ ووجدت منه انشرحاً وأنساً، ومن بساطة وتواضعه الشيخ أنه لم يكن جالساً على المكتب بل في أريكة بجواره وقد وضع رجلا على رجل في طاولة أمامه.
وقلت: يا شيخ سمعت بمخطوط لابن عبد الهادي في الأشباه والنظائر في فقه الحنابلة فقال: أين قل: في مكتبة الحرلام النبوي أخرج ورقة وسجل اسم الكتاب، ثم سألني من أين أنت وماذا تعمل فقلت: يا شيخ خريج من الشريعة هذه السنة، فقال: لي ورا ما تشتغل في وزارة الأوقاف
قلت: يا شيخ على يدك اكتب لي خطاب لهم فقال: أنا ما أكتب لأحد. ثم خرجنا من عنده رحمه الله.
¥