تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

[ومات عالم الفرائض رحمه الله العلامة الفرضي عبدالصمد الكاتب بالرياض]

ـ[سمير الطيب]ــــــــ[27 - 06 - 10, 12:50 م]ـ

توفي يوم أمس الشيخ العلامة الفرضي عبدالصمد الكاتب بالرياض وسيصلى عليه عصرا غفر الله له وأسكنه فسيح جناته وبارك في ذريته وإنا لله وإنا إليه راجعون

ـ[أبو شعبة الأثرى]ــــــــ[27 - 06 - 10, 01:06 م]ـ

إنّا لله وإنّا إليه راجعون

رحمه الله رحمة واسعة

ـ[أبو معاذ باوزير]ــــــــ[27 - 06 - 10, 02:11 م]ـ

إنّا لله وإنّا إليه راجعون

رحمه الله رحمة واسعة وأسكنه فسيح جناته

إن لله ما أخذ وله ما أعطى وكل شيء عنده بأجل مسمى

ـ[أبو جاد التونسي السلفي المهاجر]ــــــــ[27 - 06 - 10, 02:20 م]ـ

إنّا لله وإنّا إليه راجعون

رحمه الله رحمة واسعة وأسكنه فسيح جناته

إن لله ما أخذ وله ما أعطى وكل شيء عنده بأجل مسمى

إنّا لله وإنّا إليه راجعون وأرجوا من الله أن يغفر له و يتجاوز عنه.

ـ[عبدالرحمن الواعد]ــــــــ[27 - 06 - 10, 06:08 م]ـ

إنّا لله وإنّا إليه راجعون

رحمه الله رحمة واسعة وأسكنه فسيح جناته

ـ[عمر الحيدي]ــــــــ[27 - 06 - 10, 06:29 م]ـ

إنّا لله وإنّا إليه راجعون

رحمه الله رحمة واسعة

ـ[مشعل العياضي]ــــــــ[27 - 06 - 10, 08:09 م]ـ

رحمه الله وغفر لنا وله ولجميع المسلمين

,,

ـ[حمد الكندي]ــــــــ[27 - 06 - 10, 08:52 م]ـ

رحمه الله رحمة واسعة وغفر له وجمعنا وإياه في دار كرامته ..

ويكفي الشيخ شرفا ورفعة أن كتابه اليوم في الفرائض يدرس في المعاهد والجامعات ..

ـ[محمد زياد التكلة]ــــــــ[28 - 06 - 10, 01:00 ص]ـ

رحمه الله رحمة واسعة

ـ[حسام الأزهري]ــــــــ[28 - 06 - 10, 01:09 ص]ـ

إنا لله وإنا إليه راجعون

ـ[حامد تميم]ــــــــ[28 - 06 - 10, 08:32 ص]ـ

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه ومن وآلاه

وبعدُ:

فقد توفي ليلة الأحد الموافق 14/ 7/ 1431هـ عالم من علماء أهل السنة وداعية من دعاة العقيدة السلفية ألا وهو الشيخ العالم الفرضي عبدالصمد ابن الشيخ العالم محمد الكاتب الهندي وقد أرسله والده ـ رحمه الله ـ إلى بلاد الحرمين ليتتلمذ على علمائها وينهل من علمهم وذلك في بدايته شبابه في السادسة عشرة من عمره.

فوفقه الله تعالى بأن درس في المعهد العلمي بالرياض على كبار العلماء وزامل الشيخ محمد صالح العثيمين وتخرجا سوياً ثم عُيّن مدرساً بجيزان في صامطة في المعهد العلمي فزامل الشيخ أحمد النجمي والتقى بالشيخ حافظ الحكمي, وكان الشيخ أحمد النجمي يعزه كثيراً فيسأل عنه وإذا جاء المدينة زاره في بيته إكراماً له كما في سفرته الآخيرة إلى المدينة.

ثم انتقل الشيخ إلى المدينة وكانت أمنيته فعُين مدرساً بالمعهد الثانوي لمادة الفرائض ثم ألفَّ كتاباً في الفرائض هو المقرر في المعهد الثانوي إلى يومنا هذا ...

ودرَّس الشيخ بالجامعة الإسلامية إلى أن تقاعد ومع تدريسه في المعهد الثانوي فقد درس عليه خلق كثير في بيته أيضاً وكثير من مشايخ المدينة تتلمذوا عليه ودرسوا عليه الفرائض ...

كأمثال الشيخ عبدالرحمن محي الدين والشيخ صالح بن سعد السحيمي والشيخ فلاح مندكار والشيخ فلاح ثاني وعمي الشيخ عاصم بن عبدالله القريوتي وهو رحيمه, والشيخ عبدالرزاق العباد البدر, والشيخ محمد ضياء الأعظمي, والشيخ مرزوق بن هياس الزهراني والشيخ محمد بن عبدالوهاب الوصابي وغيرهم من المشايخ ....

وقد كان الشيخ ـ رحمه الله ـ حريصاً على الدعوة إلى الله تعالى وبخاصة في القرى كالحناكية والنخيل وهدى الله به خلقاً كثيراً وقد كان حريصاً على كبار السن ويقول: هؤلاء ما بقي من أعمارهم إلا القليل ...

فيعلمهم الفاتحة ويصحح لهم قراءتهم وكذلك يعلمهم العقيدة الصحيحة ببساطة وهكذا ....

والشيخ ـ رحمه الله ـ كما يعرفه أقرانه وطلابه فهو شديد على اهل البدع وعلى التمذهب والتعصب له.

وقد أخبرني الشيخ عبدالصمد ـ رحمه الله ـ أن العلاَّمة محمد تقي الدين الهلالي كان ينزل عنده في بيته ويستأنس به وهو ـ رحمه الله تعالى ـ يقضي كثيراً من وقته في مكتبته وقد اتخذ سريراً فيها بل كان يقول لي لما كان في جده في مرضه أريد الرجوع للمدينة فقلت له اشتقت لأيش فقال لمكتبتي والمدينة خير لهم لو كانوا يعلمون.

وقد كان الشيخ ـ رحمه الله تعالى ـ محباً للكتب والقراءة وفي إحدى أيام مرضه قالت له إحدى حفيداته أقرأ عليك فقال إقرائي فقرأت عليه من كتاب القول المفيد شرح كتاب التوحيد لابن عثيمين ـ رحمه الله ـ قالت فقرأت عليه ولا يزال يقول استمري في القراءة حتى قرأت عليه مئة وخمسين صفحة وأخرى تقرأ القرآن فقرأت وهو يقول زيدي حتى قرأت تسعة أجزاء وهو يسمع ....

وقد كان شيخنا عبد المحسن العبَّاد البدر مداوماً على زيارته في بيته في مرضه وكذلك فضيلة شيخنا عبدالرزاق البدر ...

وفي يوم الجمعة عرض عليه ابنه عبداللطيف أن يأتي معه للرياض فرافقه إليها ثم في يوم السبت قبيل المغرب طلب شاي لأنه يحبه فشربه وهو في أتم وعيه ثم قال لأبنه عبداللطيف أريد أن أرتاح فنام بين المغرب والعشاء ففارقت روحه جسده حينذاك صُلي عليه عصر يوم الأحد ودفن بمقبرة النسيم وهو في عقد الثمانين من عمره ...

وللشيخ معالم كثيرة في دعوته لعل الله أن يُقيض أحد أبناءه النبلاء لكتابتها والاعتناء بها

رحمك الله يا أبا منير وأسكنك الفردوس الأعلى ...

كتبه صهره: عبدالرحمن بن محمد العميسان

يوم الأحد الموافق 15/ 7/ 1431هـ

منقول .............

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير