تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[أبو جليبيب الحنبلى الدرعمى]ــــــــ[06 - 07 - 10, 10:36 م]ـ

نفع الله بك و رزقنا العلم النافع و إياك آمييييييييييييييييييييييييييين

ـ[ابن عبدالكريم]ــــــــ[07 - 07 - 10, 04:10 ص]ـ

الله أعلم بصحة القصة المذكورة, فمتنها فيه الكثير مما يستنكر, و السند مسلسل بالمجاهيل و العوام, و فيها ظلم واضح بيّن في حشر كاتبها للإخوان المسلمين مع أعداء الإسلام من الشيوعيين و أمثالهم.

و ذكر "التكفيريين" ضمن أعداء الشيخ لا محل له من الإعراب. فجماعة التكفير و الهجرة و أمثالها لم تظهر إلا في السبعينيات الميلادية, أي بعد وفاة الشيخ - رحمه الله - بزمن طويل.

و الشيوعيون المصريون - على كفرهم و إلحادهم - لم يعرفوا يوما بممارسة الاغتيالات السياسية. و لم يكن لهم من القوة - خاصة في زمن الشيخ - ما يسمح لهم بالدخول في صدام مسلح مع الجماعات الإسلامية.

أما اتهام الإخوان بمحاولة قتل الشيخ حامد - رحمه الله - فهو محض بهتان افتراه صاحب القصة و لم يسبق به. و سيسأل عن ذلك - إن شاء الله - يوم لا ينفع مال و لا بنون.

ـ[أبوالفداء المصري]ــــــــ[07 - 07 - 10, 08:12 ص]ـ

الله أعلم بصحة القصة المذكورة, فمتنها فيه الكثير مما يستنكر, و السند مسلسل بالمجاهيل و العوام, و فيها ظلم واضح بيّن في حشر كاتبها للإخوان المسلمين مع أعداء الإسلام من الشيوعيين و أمثالهم.

و ذكر "التكفيريين" ضمن أعداء الشيخ لا محل له من الإعراب. فجماعة التكفير و الهجرة و أمثالها لم تظهر إلا في السبعينيات الميلادية, أي بعد وفاة الشيخ - رحمه الله - بزمن طويل.

و الشيوعيون المصريون - على كفرهم و إلحادهم - لم يعرفوا يوما بممارسة الاغتيالات السياسية. و لم يكن لهم من القوة - خاصة في زمن الشيخ - ما يسمح لهم بالدخول في صدام مسلح مع الجماعات الإسلامية.

أما اتهام الإخوان بمحاولة قتل الشيخ حامد - رحمه الله - فهو محض بهتان افتراه صاحب القصة و لم يسبق به. و سيسأل عن ذلك - إن شاء الله - يوم لا ينفع مال و لا بنون.

اخي الحبيب أنت في ردك كله تدافع فقط عن الاخوان وأغلب كلامك راجع الى ذلك يبدو تاثرك بهم قوي

الاخ صاحب المقال أحمد الزيني مشهور وله كتابات كثيرة يدافع فيها عن السلفية والرجل في هذه القصة له مصاهرة مع الحاج محروس

والتكفيريون موجودون منذ عهد الخوارج وليس ذلك ببعيد صحيح ان جماعتهم وفكرهم لم تخرج الا بعد انشقاقهم من الاخوان عندما طغى عليهم ظلم عبدالناصر فخرج مصطفى شاكر وجماعته بهذا الفكر وانشقو عن الاخوان مع أن بعض الاخوان مازال لديهم هذا النوع من التاثر ببعض افكار الجماعة

والاخوان منذ ظهورهم وهم لديهم عداء للشيخ حامد الفقي وجماعته والدعوة السلفية بصفة عامة

فلم الانكار؟

نسأل الله لنا ولهم الهداية

واعتذر عن الاساءة أن أخطات

ـ[ابن عبدالكريم]ــــــــ[07 - 07 - 10, 01:33 م]ـ

اخي الحبيب أنت في ردك كله تدافع فقط عن الاخوان وأغلب كلامك راجع الى ذلك يبدو تاثرك بهم قوي

رد الظلم عن إخواننا المسلمين من حقهم علينا, و ليس كونهم انحرفوا عن الحق في أمر أو أمور مما يسوغ لنا ظلمهم و الافتراء عليهم. و لا يشترط أن أكون متأثرا بالإخوان لأدفع عنهم هذا الظلم الشنيع.

الاخ صاحب المقال أحمد الزيني مشهور وله كتابات كثيرة يدافع فيها عن السلفية والرجل في هذه القصة له مصاهرة مع الحاج محروس

في الواقع لم أتشرف بالقراءة للأخ "أحمد الزيني" قبل هذه المرة, و لا أعلم حاله من حيث العدالة و الضبط (و لا يضره جهلي به). و لكن لا شك أنه لا يروي ما شاهده و رآه بنفسه, بل ما سمعه من حماته نقلا عن "الحاج محروس" المذكور. و من الواضح أن الأخيرين عاميان, و حتى لو افترضنا فيهما الصلاح و التقوى - كما ينقل الأخ أحمد - فلا شك أن الضبط - و هو من أهم عناصر قبول الرواية - يصعب جدا التحقق من وجوده. و بالتالي فيجب التوقف في قبول روايتهما, خاصة لو كان المتن منكرا كحالتنا هذه.

والتكفيريون موجودون منذ عهد الخوارج وليس ذلك ببعيد صحيح ان جماعتهم وفكرهم لم تخرج الا بعد انشقاقهم من الاخوان عندما طغى عليهم ظلم عبدالناصر فخرج مصطفى شاكر وجماعته بهذا الفكر وانشقو عن الاخوان مع أن بعض الاخوان مازال لديهم هذا النوع من التاثر ببعض افكار الجماعة

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير