تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

12 - الشيخ محمد بن عبد الوهاب، (دعوته وسيرته).

13 - ثلاث رسائل في الصلاة، (1 - كيفية صلاة النبي -صلى الله عليه وسلم- 2 - وجوب أداء الصلاة في جماعة، 3 - أين يضع المصلي يديه حين الرفع من الركوع).

14 - حكم الإسلام فيمن طعن في القرآن، أو في رسول الله -صلى الله عليه وسلم-.

15 - حاشية مفيدة على فتح الباري، وصلت فيها إلى كتاب الحج.

16 - رسالة الأدلة النقلية، والحسية على جريان الشمس وسكون الأرض وإمكان الصعود إلى الكواكب.

17 - إقامة البراهين على حكم من استغاث بغير الله، أو صدق الكهنة، والعرافين.

18 - الجهاد في سبيل الله.

19 - الدروس المهمة لعامة الأمة.

20 - فتاوى تتعلق بأحكام الحج، والعمرة، والزيارة.

21 - وجوب لزوم السنة، والحذر من البدع ".

أقول:

وله مجموع فتاوى، ومقالات في ثلاثين مجلدا إلى الآن بعمل وإشراف الشيخ محمد بن سعد الشويعر - حفظه الله – وتفصيلها كالآتي:

1 - التوحيد وما يلحق به في عشرة مجلدات.

2 - الصلاة وما يتعلق بها في ستة أجزاء.

3 - الزكاة في مجلد.

4 - الحج في مجلدين.

5 - الحج- القسم الأخير- والجهاد في مجلد.

6 - العلم والتفسير في مجلدين.

7 - الحديث في مجلدين.

8 - الدعوة إلى الله في مجلد.

9 - البيوع في مجلد.

وقال الشيخ عبد الرحمن بن قاسم في الدرر السنية (16/ 484 - 485):

" الشيخ عبد العزيز بن عبد الله بن باز - رحمه الله -:

هو العالم الجليل، والمحدث الفقيه، المفيد للطالبين، المحفوف بعناية رب العالمين، الورع الزاهد، المحبوب المعمر في طاعة رب العالمين، قد خيب الله بطول عمره، نوقع الجاهلين وظن الحاقدين.

ولد - رحمه الله - في سنة 1330 من الهجرة، بمدينة الرياض، وكان بصيرا ففقد بصره سنة (1350) هـ، حفظ القرآن قبل سن البلوغ، ثم جد في طلب العلم على علماء الرياض.

ومن أبرزهم:

1 - الشيخ محمد بن عبد اللطيف.

2 - والشيخ صالح بن عبد العزيز آل الشيخ.

3 - والشيخ سعد بن عتيق.

4 - والشيخ حمد بن فارس.

5 - والشيخ محمد بن إبراهيم وغيرهم.

ولما برز في العلوم الشرعية واللغة العربية، عين في القضاء سنة 1357 هـ.

ولم ينقطع عن العلم والتعليم بما شغل به من مناصب في القضاء في أي مدينة كان، فهو القاضي والمفتي، والداعية، والمصلح، والرئيس، والإمام، والمعلم، والمكرم للضيوف، والحنون على الأرامل والأيتام، ومطعم المساكين، والواسطة في الأمور الخيرة.

نشأ على يديه عدد فيهم خير وبركة، له تأسيس كبير في الندوات، والمحاضرات واختيار الموضوعات، ظهر له كتب، ورسائل كثيرة، وأشرطة عديدة، يعجز عن إحصائها المتتبع لها، لا يضيع عليه شيء من أوقاته، فما أحسن وأحلى وأعظم حياته.

فهنيئاً له ولكل من سار على نهجه في حياته، فصبر وصابر، وعمر أوقاته في طاعة ربه ومرضاته ".

وقال الشيخ عبد العزيز بن ناصر الباز في كتابه " القول الوجيز في حياة شيخنا عبد العزيز" ص (13 - 15):

" ورغم تعدد مسؤوليات سماحته - رحمه الله – وتنوعها، وشمولها، فإنه لم ينسَ دوره كعالم وداعية، فكان أن أخرج العديد من المؤلفات والكتب العلمية القيّمة التي فاق عددها الستين كتاباً، ما بين رسالة، وفتاوى، وغيرها من أنواع العلم الشرعي، مما احتاج إليه الأمة في هذا الزمن، وقد بدأ في التأليف وهو قاضٍ في الخرج (1) ( http://sahab.net/forums/newthread.php?do=newthread&f=5#_ftn1).

أبرز شيوخه وتلاميذه - رحمه الله تعالى-:

كان الذين يحضرون دروس الشيخ في الجامع الكبير قرابة المائتين، إلى ثلاثمائة، أما الذين يحضرون في مسجد الأميرة سارة، في المغرب الأحد، والأربعاء، فيصلون إلى خمسمائة.

وهؤلاء بعض الشيوخ والتلاميذ الذين أخذوا العلم عن سماحة الشيخ عبد العزيز بن باز -رحمه الله -، وكانوا أكثر الناس المتأثرين بوفاته - رحمه الله - وهم على النحو التالي:

1 - معالي الشيخ راشد بن صالح بن خنين، المستشار بالديوان الملكي، وهو من الدلم.

2 - معالي الأستاذ عبد العزيز بن عبد الله السالم، أمين عام مجلس الوزراء و هو من الرياض.

3 - معالي الشيخ عبد الله بن سليمان المسعري، رئيس ديوان المظالم سابقاً وهو من حوطة بني تميم.

4 - الشيخ عبد العزيز بن سليمان آل سليمان، وهو من الحريق.

5 - الشيخ محمد بن سليمان آل سليمان، القاضي في المحكمة الكبرى بالدمام سابقاً، وهو من الحريق.

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير