2. صحت الأحاديث في الصحاح وغيرها أن المسيح الدجال موجود على ظهر الأرض لا يعلم بمكانه إلا الله.
3. جاء في الدجال من الأحاديث نحو خمسون حديثاً ما بين الصحيح و الحسن والمتكلم فيه.
4. سمي الدجال بالمسيح لأن عينه اليمنى ممسوحة.
5. سمي بالدجال لكثرة كذبه وافترائه.
6. يخرج الدجال على حين غفلة من الناس فلا يدرون إلا وقد فاجأهم.
7. صح الحديث أنه مكتوب على جبينه كافر يقرؤه كل من يعرف القراءة أو لايعرفها.
8. خرج الحاكم في مستدركه وصححه أن الدجال يأتي على دابة وهي الحمار.
9. جاءت الأحاديث والآثار الصحيحة بصفة الدجال أنه قصير وليس بطويل وأن عينه الممسوحة كالزجاجة الخضراء.
10. أكثر أتباعه اليهود والنساء والأعراب.
11. صح عند أحمد في المسند عنه صلى الله عليه وسلم أن الرجل إذا خرج الدجال يوثق امرأته وبنته وأمه و أخته خشية أن يتبعوه.
12. أخبر صلى الله عليه وسلم عنه أنه معه مثل الجنة والنار يفتن الناس بذلك.
13. صحت السنة أنه إذا خرج الدجال أن يبعد عنه وينأى عنه سداً لمادة الفتنة.
14. إن الدجال يخرج قبل عيسى ثم يخرج عيسى في زمن واحد.
15. صحت الأحاديث أن الذي يقتل الدجال عيسى ابن مريم لا غير.
16. صحت الأحاديث المشهورة أنه لا يدخل مكة ولا المدينة وقد جاءت زيادة عند أحمد بسند صحيح أنه أيضاً لا يدخل بيت المقدس ولا الطور.
17. صار التحقيق أن المسيح الدجال لا يستطيع أن يدخل أربعة مواضع مكة , المدينة , بيت المقدس , الطور وهي أحاديث صحيحة.
18. ذكر النووي رحمة الله أنه يستحب أن تُعلم وتُدرس أحاديث الدجال للأطفال في الكتاتيب ليعرفوا ويحذروا شره.
19. لم يُذكر الدجال في القرآن مع شدة الفتنة به وخطره وقد ذكر أقل منه خطرا مثل يأجوج ومأجوج وقد التمس بعض العلماء حكماً في ذلك فقال بعضهم لم يذكر تحقيراً لشأنه أن يذكر في القرآن وهو قول غير مرضي , وقال بعضهم لم يذكر في القرآن حتى لا يختلط باسم المسيح عيسى بن مريم وذكروا أشياء.
20. يستحب الإكثار من ذكر أحاديث الدجال حتى يسلم الناس من شره إذا خرج و يُعصم من فتنته.
قاعدة حديثية:
كل حديث في منع وضع المصحف في الأرض حديث ضعيف.
ثبتت الأحاديث أن لكل نبي حوضاً في الجنة لكن أفضلها وأعظمها حوض النبي صلى الله عليه وسلم.
الأحاديث التي جاءت أن حوض النبي صالح ضرع الناقة لا يصح وباطل.
قال سفيان (إذا سبحنا زاد إيماننا وإن غفلنا نقص إيماننا)
تحنيك المولود خاص بالرسول صلى الله عليه وسلم فإنه لم يأمر الرسول أحد من أصحابه أو فعله أحد من أصحابه وهو الراجح
ـ[ابوعمر الدغيلبي]ــــــــ[30 - 07 - 10, 02:03 ص]ـ
بارك الله في الشيخ خالد الهويسين وفيك
ـ[الضبيطي]ــــــــ[30 - 07 - 10, 03:31 م]ـ
بارك الله في الشيخ خالد ونفع به أينما حل وارتحل داعيا إلى السنة منافحا عنها عاملا بها صابرا على ذلك ومصابرا
وحفظك الله أبا معاذ العمري ومن معك.
ـ[ابو معاذ العمري]ــــــــ[31 - 07 - 10, 03:20 م]ـ
الجزء الثالث في رحلة الشيخ حفظه الله
الفوائد المتعلقة من كتاب فصول الآداب لابن عقيل:ِ
مسائل متعلقة بالسلام:
1. صح الحديث عند البخاري في الأدب المفرد أن السلام أسم من أسماء الله قال صلى الله عليه وسلم (فأفشوه بينكم) إسناده حسن.
2. الصحيح أن البداءة بالسلام سنة مؤكدة.
3. ذهب بعض أهل العلم إلى أن البداءة بالسلام واجبة وهو قول مرجوح.
4. يستحب أن يأتي بالسلام من المبتدئ إلى قوله و بركاته فقد ثبت بإسناد جيد أن له ثلاثون حسنة.
5. إن اقتصر المبتدئ بالسلام على الجملة الأولى أو الثانية فجائز و مباح.
6. ليس من السنة أن يزيد في الابتداء بالسلام أو في الرد قوله (وتعالى) مثل السلام عليكم ورحمة الله و تعالى وبركاته.
7. إذا حي الداخل بتحية غير السلام لا يجب الرد عليه مثل مرحبا أو مساء الخير فلا يجب الرد عليه.
8. السلام سنة وردُه واجب على كل من سمعة.
9. لا يجزئ على الصحيح أن يرد البعض عن بعض و الأحاديث الواردة في الإجزاء أحادث ضعيفة.
10. صحت الآثار بمجموع طرقها أن المُسلم عليه له أن يزيد و مغفرته إذا انتهى المُسلِم إلى و بركاته.
11. لا يجوز البداءة بالسلام على اليهود والنصارى كما صحت بذلك السنة.
¥