تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[سليمان أحمد]ــــــــ[21 - 10 - 10, 07:06 م]ـ

سألت شيخنا عصام هادي فقال ليس للشيخ أحمد إجازة من أحد مع إدراكه أئمة الرواية والإجازة في عصره وذلك لأنه كان رحمه الله لا يراها ولا يعتد بها وتفصيل ذلك يطول وأما والده محمد السالك فله إجازة من حبيب الله الشنقيطي صاحب زاد المسلم وله إجازة من أحمد بن الشمس تلميذ ماء العينين وله إجازة من عمر حمدان المحرسي وغيرهم ولشيخنا عصام هادي ثبت في ترجمة الشيخ وعواليه سماه أقرب المسالك إلى عوالي شيخنا السالك وقرأه على الشيخ أحمد السالك ووالده قبل وفاة الشيخ محمد بخمس سنين رحم الله الجميع

وانتظر الترجمة الكبرى فقد أوشك فجرها على البزوغ.

ـ[ابن عبد السلام الجزائري]ــــــــ[22 - 10 - 10, 01:52 ص]ـ

جزاكم الله خيرا

ـ[براء محمد خنفر]ــــــــ[27 - 10 - 10, 02:31 م]ـ

السلام عليكم

جزى الله خيرا الشيخ

و الله عندما كنت أجلس معه تشعر أن الإيمان يزيد في قلبك أي معى الشيخ أحمد السالك

و كان و الله متواضعا جدا و كان عندما يسأل يجيبك بهدوء و تواضع عجيبين كان بالفعل شخصا ذو خلق

و لم يكن يحب المناصب و الشهرة كغيره

و أحسبه و الله حسيبه أنه على منهج السلف

و أذكر مرة كنت جالسا عنده ففسر حديث: (إن الله جميل يحب الجمال) ففسر الحديث و ذكر منهج أهل السنة في الأسماء و الصفات على ما أذكر و هذا قبل 6 سنين أو ما يقارب

ـ[براء محمد خنفر]ــــــــ[27 - 10 - 10, 02:36 م]ـ

و قصة الأردن أولا أنا أيضا ذكرها أمامي فكان صاحب دعابة و مزاح

اللهم ارحمه اللهم أغفر له

ـ[رياض بن احمد العراقي]ــــــــ[27 - 10 - 10, 03:04 م]ـ

أللهم ارحم اهل العلم

والحقنا بهم علماء عاملين

ـ[محمد أمين الهاشمي]ــــــــ[27 - 10 - 10, 05:27 م]ـ

اللهم آمين

ـ[أحمد العنزي السلفي]ــــــــ[27 - 10 - 10, 05:33 م]ـ

رحمه الله واوسع الله قبره

ـ[أحمد العنزي السلفي]ــــــــ[27 - 10 - 10, 05:34 م]ـ

جزاك الله خير على هذه الترجمه التي تزيد الهمه

ـ[براء محمد خنفر]ــــــــ[28 - 10 - 10, 12:25 ص]ـ

السلام عليكم

أخواني في قضية أحببت أن أذكرها و هي قولهم أن الشيخ كان أشعريا

أولا: قال رسول الله صلى الله عليه وس لم: (من قال في مؤمن ما ليس فيه أسكنه الله ردغة الخبال حتى يخرج مما قال) رواه أبو داوود و ابن ماجه و صححه الألباني و ردغة الخبال كما فسرت في حديث آخر هي عصارة أهل النار فليتق الله صاحب هذا القول.

ثانيا: إذا كان الشيخ الألباني رحمه الله يداهن الأشعريين و يجالسه السنين فهذه مشكلة _ طبعا حاشا الشيخ _

ثالثا: قال تعالى: (إن جاءكم فاسق بنبأ فتبينوا) فالأصل فبل إطلاق هذا القول التثبت كان ذهب و جلس عند الشيخ و سأله , ذهبت عند أحد طلابه ذهبت عند أي أحد أما لما يكون الشخص يقول الشيخ أحمد رحمه الله أشعري و هو ما رآه فهذا عيب

ـ[أشرف السلفي]ــــــــ[29 - 10 - 10, 01:55 ص]ـ

بسم الله الرحمان الرحيم

رحمه الله رحمة واسعة؛ لقد كنت زرت الشيخ وصليت خلفه، وجالسته؛ والشيخ كان ذا دعابة ومزاح ظاهر!!

فاللهم اغفر له وراحمه آمين.

والله الموفق

.

ـ[أبو خليفة العسيري]ــــــــ[07 - 11 - 10, 10:57 م]ـ

رحم الله الشيخ رحمة واسعة

ترجمة عصام ذكرتني بأيام جميلة، وزادني الطرابلسي بقوله (الذي لم يتيسر) شجونا.

فلقد زرت الأردن مرتين منذ زمن بعيد، امتدت كل زيادة قرابة الشهر إلا قليلا، وكان الغرض منهما لقاء الألباني رحمة الله عليه، وقد تيسّر لي منها شيئا كثيرا في الأولى والثانية والحمد لله.

لكن لمناسبة ترجمة أحمد السالك رحمة الله عليه، أقول إني التقيت في المرتين بعدد ممن اشتهر بالأردن حينها بعضهم التقيته قليلا والآخر كثيرا سأذكر بعضا ممن أذكر الآن بدون ترتيب:

علي حسن و مشهور حسن وحسين العوايشة وباسم الجوابرة وأخيه الفاضل وعاصم القريوتي

ومحمد نصر وسليم الهلالي ومحمد إبراهيم شقرة ومراد شكري ورائد صبري

وشاب اسمه هشام كان فيه دعابة وكانت له دروس في قرة عيون الموحدين أو في كتاب التوحيد (لا أذكر جيدا)

وأبو ليلى وغيرهم.

والتقيت في الأولى بمحمد جميل زينو رحمه الله ويوسف بن محمد العتيق، وفي الثانية بسالم الطويل، وأذكر أني التقيت في الأولى بشاب كويتي اسمه فالح أو مفلح أو مساعد لا أذكر الآن وكان بصدد تأليف في الجرح والتعديل.

لكن الشاهد من ذلك أني لم أسمع حينها بأحمد السالك إلا عند علي حسن في المرة الثانية وكان يثني عليه خيرا كثيرا في العلم والفقه.

لكني لم أره لسببين:

الأول أني في جماعة لا أحب أن أخالفهم.

والثاني لأني سمعت أحد طلاب علي حسن يعتب على شيخه تحسين القول في أحمد السالك مع أنه أشعري _ في رأيه _، وكان الأخ فيما ظهر من مجالسته تلك الأيام صاحب خلق ودين وسنة ومقدم عند علي حسن على أقرانه في العلم، ولا أذكر أني اهتممت حينها أن أسأله عن سبب وصفه بالأشعري، وقد يكون ذكر لنا ونسيت لأني لم أهتم بذلك، فقد كان غرضي لقاء الألباني، وكنت إذا سمعت كلاما في أحد وليس من المعروفين المشهورين زهدت فيه ولم أنشط لمعرفة وجه الصواب فيه وقلت كما قال القائل (الرحلة اليوم لفلان).

وأحب أن أنوه إلى أمر وهو أن لأهل العلم مقاصد كثيرة في مجالسة بعضهم فليست القضية عندهم إما سلفي أو مداهنة.

رحم الله أحمد السالك رحمة واسعة وأسكنه فسيح جناته وألهم أهله وطلابه ومحبيه الصبر والسلوان.

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير