ـ[أبو سامى البرقى]ــــــــ[07 - 11 - 10, 10:56 م]ـ
رحم الله هذا الشيخ الفاضل فقد عرفنا فيه دماثة الخلق وسهولة الطبع والرفق والتواضع
ـ[ناصف]ــــــــ[08 - 11 - 10, 12:20 ص]ـ
السلام عليكم
رحمه الله ترجمته فيها مشايخه من المتصوفة
محمد العلوي المالكي
أحمد أمين كفتارو
محمد سعيد رمضان البوطي
ـ[فياض محمد]ــــــــ[08 - 11 - 10, 05:55 ص]ـ
موقع قصة الإسلام
قصة الإسلام – وكالات
توفى عالم الدين الليبي الشيخ أحمد عمر الهجينة المجبرى إثر نوبة قلبية مفاجئة وهو ساجد في المسجد الحرام في مكة المكرمة. وذكرت صحيفة قورينا الليبية اليوم أن تقرير الطبيب الشرعى السعودي أكد أن الوفاة نتجت عن توقف مفاجىء للدورة الدموية نتيجة سكتة قلبية مفاجئة.
وكان الهجينة قد كلف من قبل الهيئة العامة للأوقاف وشؤون الزكاة فى ليبيا بمهمة واعظ مرافق لبعثة الحجيج الليبية لهذا العام، كما كان مكلفا من قبل مكتب الهيئة العامة للأوقاف ببنغازى بإجراء الامتحانات وعقد دورات تأهيلية للأئمة والخطباء التابعين للهيئة، كما شغل عضوية لجنة الفتوى بفرع الهيئة، إلى جانب عمله مدرسا للعلوم الشرعية بالمدرسة القرآنية لمسجد الأرقم بن أبى الأرقم ببنغازى.
وقد حصل الشيخ أحمد الهجينة على عدد من الإجازات العلمية والأسانيد الشرعية فى علوم الشريعة الإسلامية والحديث النبوى الشريف، والتى شملت كتب الحديث النبوى وعلومه .. كما ان له إجازات علمية وأسانيد شرعية فى كتب الفقة وأصوله بأنواعها منها كتب مذهب الإمام مالك بن أنس وكتب التفسير والعقيدة بأنواعها.
رحمه الله رحمة واسعة وغفر له وعفا عنه، وهنيئا له هذه الخاتمة، ونسأل الله حسن الختام لنا ولكم جميعا.
ـ[عبد الرحمن الطبولي]ــــــــ[08 - 11 - 10, 06:04 م]ـ
رحمه الله رحمة واسعة
لكنه المرحوم لم يتشتغل بالحديث الشريف ولم يجز فيه احدا كما اعلم. والله اعلم
ـ[علم الدين الشيخلوي]ــــــــ[09 - 11 - 10, 06:47 ص]ـ
رحمه الله تعالى
ـ[طارق بن سعود]ــــــــ[09 - 11 - 10, 03:52 م]ـ
الاخ ناصف انظر لخاتمة الشيخ.
الطبولي من قال لك أن الشيخ لم يشتغل بعلم الجديث؟
قرأت عليه أنا شرح للمنظومة البيقونية من خلال تسعة شروح كان آخر شرح لها شرح الشيخ العثميمن،، وأكملنا دروس البيقونية في 60 درساً
وكذلك قرأت غليه شرخ نخبة الفكر للحافظ،، في 50 درسا ً
وأنا شخصيا رأيت إجازاته والتي تفوق الخمسين إجازة. لكبار المحدثين والمسندين.
ـ[معاذ بن محمود الشنقيطي]ــــــــ[09 - 11 - 10, 05:08 م]ـ
رحمه الله رحمة واسعة ... ما أجمل هذه الميتة ... نسأل الله حسن الخاتمة ..
ـ[ابن عبد البر الليبي]ــــــــ[10 - 11 - 10, 10:22 ص]ـ
ناصف والطبولي
أريد أن أقول لكما الأخوين فما طاوعتني نفسي والله
لما رأيت عليكما من أثر الجرأة على شيخي الحبيب الراحل
وأقول لكما ولمن على شاكلتكم إلى متى تستريح ساحة الدعوة من أمثالكم
الذين ينخرون في جسدها من الخلف
ألا فلتتقوا الله
فبيننا وبينكم أيام الجنائز
وهذا مثل أعلى (وفاة الشيخ)
رحمه الله تعالى
لا يعرف الفضل لأهل الفضل إلا ذووه
وما أنتما من ذويه
ـ[أبوسهل العتيبي]ــــــــ[12 - 11 - 10, 01:07 ص]ـ
ناصف والطبولي
أريد أن أقول لكما الأخوين فما طاوعتني نفسي والله
لما رأيت عليكما من أثر الجرأة على شيخي الحبيب الراحل
وأقول لكما ولمن على شاكلتكم إلى متى تستريح ساحة الدعوة من أمثالكم
الذين ينخرون في جسدها من الخلف
ألا فلتتقوا الله
فبيننا وبينكم أيام الجنائز
وهذا مثل أعلى (وفاة الشيخ)
رحمه الله تعالى
لا يعرف الفضل لأهل الفضل إلا ذووه
وما أنتما من ذويه
كان الأولى بك أن ترد عليهما بذكر شئ من سيرة شيخك رحمه الله
ثم ماقاله الأخ ناصف صحيح فيما ذكرهم من مشايخه فإنهم معروفون بالتصوف والتمشعر ولايلزم أن يكون الشيخ أحمد رحمه الله صوفي أو من غلاة الصوفية وهذا معلوم عند طلاب العلم
ثم ماقاله الأخ عبدالرحمن الطبولي فإنه قال كما أعلم. فعد هذا بحدود علمه ولم يطلقه فكان عليك أن تنير علمه بسيرة الشيخ الراحل
ولايستحق منك كل هذا الدعاء وإخراج الأخوين من دائرة الفضل لحبك لشيخك فقليلا من العدل ياأخي
الكل يتمنى الخاتمة الحسنة جعلنا الله وإياك والمسلمين ممن يختم لهم الله بخير
لكن أجمل منها ماخلفه المسلم من أثر وخدمة للإسلام والمسلمين وإن مات على فراشه
ونحسب الشيخ ممن جمع الله له الأمرين رحمه الله
ـ[ابو سعيد العامري]ــــــــ[12 - 11 - 10, 08:44 م]ـ
نسأل الله العافيه مما تجرأ به الإخوة، وأن يتوفانا على
مثل حاله أو أفضل فذلك فضل الله يؤتيه من يشاء
ولهؤلاء الإخوة الذين علموا مافي القلوب بالقياس
على الشيوخ أسأل وباختصار حيث أنه ليس مكانه:
ما عقيدة الإمام البخاري (ولا تعجب أخي القارئ)،
حيث أنه روى عن عمران بن حطان وهو خارجي.
[ولا يظن أحد أني أشكك في عقيدة الإمام البخاري]
فاتقوا الله و إن لم يخرج منكم كلمة حسنةً فالصمت
فيه خير كثير، وإن لم يعرف هذا الشيخ أحد، وأنا لم
أعلم بقصة وفاته إلا من هذا المقال، فرحمه الله وأدعوكم
لمراجعة قصة عمر مع رسول النعمان من معركة نهاوند
يقول مدرك بن عوف الأحمسي:
(بينا أنا عند عمر رضي الله تعالى عنه إذ أتاه رسول النعمان مقرن،
فجعل عمر يسأله عن الناس، فجعل الرجل يذكر من أصيب الناس
بنهاوند، فيقول: فلان بن فلان، وفلان بن فلان، ثم قال الرسول:
وآخرون لا نعرفهم.
فقال عمر رضي الله عنه:
لكن الله يعرفهم) [الخراج لأبي يوسف]
وفي لفظ آخر:
(ولكن الذي أكرمهم بالشهادة يعرف وجوههم وأنسابهم)
وبالمناسبة، وهذه لعلها بشرى تُساق في هذا السياق:
ما يجمعه المسلم من كتب وعلوم إن صحّت النية فإنها من
العلم النافع الذي يبقى بعد رحيله عن الدنيا وانقطاع العمل
ونحن والله إن كنا نتعامل مع البشر فإنا لا نسلم أبداً، ولكن
أحمد الله أننا نتعامل مع رب البشر الرحمن الرحيم. انتهى
والله أعلم وصلى الله على النبي محمد وآله وصحبه وسلم
¥