تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[علي سلطان الجلابنة]ــــــــ[24 - 10 - 09, 10:08 م]ـ

جزاك الله خيرا أخي أبا الهمام ...

ولا كسر الله كيبوردك " كنا نقول في السابق قلمك:) " ..

لكن لو توضح لي أكثر أين هو موضع الشاهد ... فلقد قرأت الكلام ... وجله فوائد جزاك الله خيرا ....

لكن لم أضبط الشاهد أين هو بالضبط .... :)

بارك الله فيك على مرورك ...

ـ[أبو الهمام البرقاوي]ــــــــ[26 - 10 - 09, 05:09 م]ـ

باركَ الله فيك أخي علي سلطان ووفقك .. ورزقني كيبوردا على حسابكـ .. ورطت نفسك:)

الشاهد هو قوله:

وقد ذكر بعض المؤلفين أن الزكاة قرنت بالصلاة في (82) اثنين وثمانين موضعًا من القرآن (كذا في"الدر المختار" و "البحر" و "النهر" وغيرها من كتب الفقه الحنفي، ونقل ابن عابدين في حاشيته "رد المحتار" تصوبيه باثنين وثلاثين، والواقع أن اقترانها بالصلاة في (28) موضعًا فقط ...

محبكـ: أبو الهُمَام ....

ـ[أمين يوسف الأحمدي]ــــــــ[26 - 10 - 09, 06:19 م]ـ

السلام عليكم ورحمة الله

نقل ابن عبد الهادي عن شيخ الإسلام رحمه الله أنه كان إذا خرج لصلاة الجمعة أخرج صدقة ولو كسرة خبز وكان يقول: أمرنا الله تعالى أن نقدم وسيلة بين يدي مخاطبة نبيه، فتقديم الوسيلة بين يدي مخاطبته سبحانه أولى، قلت: فكأن الزكاة أيها الإخوان وسيلة بين يدي قبول صلاة العبد عند الله تعالى وتدبر هذا في قوله سبحانه: إليه يصعد الكلم الطيب والعمل الصالح يرفعه، فالصلاة بما فيها من تلاوة القرآن والذكر والتسبيح من أفضل الكلم الطيب والزكاة بما فيها من بذل المال وهو من أحب المطلوبات إلى الإنسان من العمل الصالح والعمل الصالح يرفع الكلم الطيب، فقرن الله الزكاة بالصلاة إشارة إلى معنى تقديم الوسيلة بين يدي دعائه، قال تعالى: لن تنالوا البر حتى تنفقوا مما تحبون. والله تعالى أعلى و أعلم

ـ[سنية كوردية]ــــــــ[27 - 10 - 09, 10:11 م]ـ

بارك الله فيكم

ـ[علي سلطان الجلابنة]ــــــــ[28 - 10 - 09, 11:36 م]ـ

بارك الله فيك يا أبا الهمام ووفقك لما يحب ويرضى ....

وجزى الله باقي الإخوة خير الجزاء على مرورهم ...

ـ[أبو الهمام البرقاوي]ــــــــ[28 - 10 - 09, 11:39 م]ـ

وبارك الله فيك أخي المبارك: علي سلطان جلابنة ..

آمين آمين ..

ولا تنسى الكيبورد:)

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير