تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[أحمد المعصراوي]ــــــــ[03 - 05 - 10, 05:21 م]ـ

بارك الله فيكم

لي وجهة نظر

أولا أنا لست سوى سائل وفقط

ثانيا

لو فتحنا باب النبر على مصرعيه سندقق في كل كلمة حتى لا تخرج عن معناها الذي جاءت به

وأحيانا سنجد للكلمة الجديدة معنى واحيانا لا

وسيتوقف الأمر حسب لغة كل قارئ ومدى علمه بالعربية ولمعانيها

وهذا أمر صعب المنال

ثالثا

أعتقد أن كل المعاني الجديدة التي تأتي من هذا الباب ليس لها وجود في القرآن

فمعنى فقعوا بدون نبر وهي تعني فقع العين ليس لها شبيه في القرآن

كما أن السياق لن يساعد في توهم هذا المعنى

فلماذا نجعلها مشكلة

رابعا

نحرص على أن ننطق الكلمة بطريقة صحيحة

وإعطاء كل حرف زمنه في القراءة وحسب سرعة القراءة

فأرى أن هذا أضبط

فما رأيكم؟

ـ[عبد الحكيم المقرئ]ــــــــ[06 - 05 - 10, 12:10 ص]ـ

بارك الله فيكم

لي وجهة نظر

ثانيا

لو فتحنا باب النبر على مصرعيه سندقق في كل كلمة حتى لا تخرج عن معناها الذي جاءت به

وأحيانا سنجد للكلمة الجديدة معنى واحيانا لا

وسيتوقف الأمر حسب لغة كل قارئ ومدى علمه بالعربية ولمعانيها

وهذا أمر صعب المنال

ثالثا

أعتقد أن كل المعاني الجديدة التي تأتي من هذا الباب ليس لها وجود في القرآن

فمعنى فقعوا بدون نبر وهي تعني فقع العين ليس لها شبيه في القرآن

كما أن السياق لن يساعد في توهم هذا المعنى

فلماذا نجعلها مشكلة

رابعا

نحرص على أن ننطق الكلمة بطريقة صحيحة

وإعطاء كل حرف زمنه في القراءة وحسب سرعة القراءة

فأرى أن هذا أضبط

فما رأيكم؟

السلام عليكم

أخي الكريم تسمح لي أن أخالفك في هذا الأمر ما دمت قد طلبت رأي إخوانك.

ما قتله في " ثانيا " ليس كما تظن لأنك تتحدث عن لغة الشيوخ المتقنين، واعتادت ءاذنهم علي سماع الكلمة منضبطة فكل ما خالف الصحيح عندهم يكون خطئا.

فإن قال أخ: فقعوا سريعة سواء جاءت علي معني فقع العين أو لا فإن الكلمة خرجت خاطئة، فيعبرون عن هذا الخطأ بطريقتهم .. فمنهم من يشبهها بفقع العين، ومنهم من يعبر عنها بأن الحركة مختلسة دون ذكر معني أو سبب ودواليك.

وما قلته في " ثالثا " الجواب: هذه مسألة نسبية قد تعرف أنت المعني المخالف وقد لا تعرفه ففي النهاية كل يعبر بطريقته في تصحيح الخطأ.

وما قلته في " رابعا "

ليس الأمر كذلك أيضا، فمع صحة اللفظ يضيفون صحة المعني، وأضرب لك مثالا:

((هذا قلم) يمكن أن تخبرني بأن هذا قلم،، ويمكنك أن تسألني عن القلم .. فمن جهة اللفظ سيكون اللفظ سليما في السؤال والإخبار، لكن الذي سيتغير طريقة الأداء.

وقد تقول هذا تعسف وتكلف؟

الجواب: قد اختلف القدامي في أدق من هذا وانظر لهذا المثال:

"قال الله علي ما نقول وكيل" (سورة يوسف"

"قال الله هذا يوم ينفع الصادقين صدقهم " (سورة المائدة)

موقع اسم الجلالة في سورة يوسف مبتدأ من جهة الإعراب

وفي المائد فاعل

وأدعك تبحث كيف اختلف الناس في طريقة أدائها في الموضوع الذي أحلتك إليه

والسلام عليكم

ـ[ليث بجيلة]ــــــــ[19 - 05 - 10, 02:40 ص]ـ

نفع الله بكم

ـ[أبو هر النابلسي]ــــــــ[30 - 05 - 10, 04:28 ص]ـ

مداخلة جميلة، وأتمنى من الإخوة أهل القرآن أن لا يشتدوا في الحوارن فالقرآن محفوظ والحمد لله، وإن كنا نناقش هذه المباحث الدقيقة فهذا دلالة على دقة النقل، حتى أننا أصبحنا نتحرى فيه حتى النبر، والحمد لله على حفظه لكتابه.

وليعلم الجميع أن الشيخ أيمن شيخ عالم ولا يجوز لمزه (وإن لمز غيره)، فإنك إن انكرت عليه ذلك فلا تأت أنت بما انكرت ...

فأرجو رجاء حار من الإخوة أهل القرآن التفاني في الأدب، وأنا لم أرى مداخلة خرجت عن نطاق الأدب، ولكن تذكيرا فقط ...

أحبكم في الله

ـ[أبو هر النابلسي]ــــــــ[30 - 05 - 10, 04:33 ص]ـ

السلام عليكم

أخي الكريم الشيخ أيمن سويد ـ حفظه الله ـ كثير التسرع في هذه الأيام في إطلاق المنع في بعض الأوجه الأدائية.

فقدرات أهل الشام في النبر ضعيفة ـ بحسب لهجتهم وطبيعة نطقهم ـ فكثير منهم ينطقون الكلمة سريعة من كما مر في " يعظكم " وغيرها ولذا منعوا النبر فيها.

ولو أمعن الشيخ أيمن النظر في المسألة وطالع كتب القدامي لوجد النبر ـ وإن اخلتفت الاصطلاحات ـ في كتب القدامي .. فما بالكم والقدامي يميزون بين الفعل والفاعل في الأداء .. هل عندهم وسوسة أيضا؟؟؟

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير