تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[ابو سيف خالد]ــــــــ[12 - 11 - 09, 12:18 م]ـ

جزاك الله خيرا أخى المبارك: حسين بن محمد وجزاك الله خيرا اخى أحمد الأقطش وجزاك الله خيرا اخى أبو الهمام البرقاوي

الى أخى حسين بن محمد اعذرنى على الاطالة -بارك الله فيك- فهذا الامر مهم لى من عدة جوانب فأرجو من الله الا اثقل عليك بكرة سؤالاتى

انتهينا من ان طبعات ابن كثير حتى طبعة الشعب غير موجود فيها الجمله المذكورة

فجزاك الله خيرا

1 - واشار الاخ المبارك احمد الاقطش انها فى نسخه الكترونية. فهل هذا يكون معتمدا فى اثباتها؟؟؟

وان كان معتمدا فما التحقيق فى وجودها من عدمها؟؟

قلت -انا - ان القرآن حمال اوجه واجبت -انت بارك الله فيك- قائلا "صدقت إذ قلت أن القرآن حمال أوجه، لكن متى ثبت فساد وجه تركناه، لا سيما وقد خالف الظاهر المتبادر لنظم القرآن. لذا رجح الطبري القول الأول، ونص ابن الأنباري على فساد الثاني ".

2 - لكنى قلت اننا لو حملنا (ما) على انها نافية فلا اشكال والله اعلم

واكرر اعتذارى على الاطالة

ـ[ابو سيف خالد]ــــــــ[19 - 11 - 09, 03:44 م]ـ

1 - واشار الاخ المبارك احمد الاقطش انها فى نسخه الكترونية. فهل هذا يكون معتمدا فى اثباتها؟؟؟

وان كان معتمدا فما التحقيق فى وجودها من عدمها؟؟

قلت -انا - ان القرآن حمال اوجه واجبت -انت بارك الله فيك- قائلا "صدقت إذ قلت أن القرآن حمال أوجه، لكن متى ثبت فساد وجه تركناه، لا سيما وقد خالف الظاهر المتبادر لنظم القرآن. لذا رجح الطبري القول الأول، ونص ابن الأنباري على فساد الثاني ".

2 - لكنى قلت اننا لو حملنا (ما) على انها نافية فلا اشكال والله اعلم

واكرر اعتذارى على الاطالة

هل من اجابة؟

ـ[أحمد الأقطش]ــــــــ[20 - 11 - 09, 03:35 م]ـ

أقول:

قوله تعالى {كَانُوا قَلِيلاً مِّنَ اللَّيْلِ مَا يَهْجَعُونَ} [الذاريات 17] أي: لا ينامون إلا قليلاً مِن الليل. ودليله قوله تعالى: {فَقَلِيلاً مَّا يُؤْمِنُونَ} [البقرة 88] فسَّره قوله: {فَلاَ يُؤْمِنُونَ إِلاَّ قَلِيلاً} [النساء 46 و 155]. ومثله قوله: {قَلِيلاً مَّا تَذَكَّرُونَ} [الأعراف 3]، وقوله: {قَلِيلاً مَّا تَشْكُرُونَ} [الأعراف 10، المؤمنون 78، السجدة 9، الملك 23]، وقوله: {قَلِيلا مَّا تَذَكَّرُونَ} [النمل 62، الحاقة 42]، وقوله: {قَلِيلا مَّا تَتَذَكَّرُونَ} [غافر 58]، وقوله جلّ شأنه: {قَلِيلا مَا تُؤْمِنُونَ} [الحاقة 41].

والله أعلى وأعلم

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير