تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[أبو فارس المصباحي]ــــــــ[21 - 11 - 09, 11:07 ص]ـ

اضحك الله سنكم

اتعتقد ان الزيادة او النقصان فى المصاحف هو من خطأ الكتبة

ثم تستشهد بالاية وتضع خطا تحت كثيرا

اذا فالذى افهمه من كلامك انه طالما من عند الله فيكون الخطأ فيه قليل وليس كثير

وعيه فقراءة ابن عامر منكم بدلا من منهم هو من خطأ الكتبة ايضا و زادة من لابن كثير و نقص الواو لابن عامر و نافع

هل كان الكتبة كلهم نائمون اثناء الكتابة

اين كان الشاهدان اللذان شهدا ان الرسول قرأ الاية كما كتبها الكتبة

اين تعهد الله بحفظ كتابه

اين الحفظة من الصحابة

ويمكن تحت اين هذه ان نضع عشرات الاسئلة

اخى الحبيب بارك الله فيكم تثبت قبل ان تكتب حتى لا يغتر بما تكتبه احد

هدانا الله واياكم الى سواء السبيل

كأنك تريد تصحيح كل القراءات التي وُجدت بعد تدوين المصحف العثماني؟!

حدوث وهم عند قارئ من القراء أو في كتابة حرف بزيادة أو نقص في واحد من تلك المصاحف لا يقدح في صحة القرآن ولا في تواتر القرآن ..

القراء متفاوتون في الحفظ والنقل تفاوتهم في حفظ ونقل الحديث النبوي .. وهذا أمر معروف

ولذلك تم رد بعض القراءات وتضعيف بعض القرّاء ..

ومقارنةً بالمصحف الإمام وغيره من المصاحف:

يقول الشيخ محمد أبوزهرة في (المعجزة الكبرى) ص30:

(وإذا كان هو أصلََُ لكل هذه المصاحف – أي الإمام – فيجب القول بأنه لا اختلاف بينها لأنه الحكم وأنها صورة لنسخة واحدة، ويكون "الإمام" هو المرجع الأول في الدولة، ترجع إليه كل المصاحف وهو الحاكم عليها.) وذلك عند وجود اختلاف في المصاحف عن المصحف الإمام ..

*************

نريد دليلاً شافياً يؤكد أن الخليفة عثمان أمر الناس بتعدد القراءات وأنه أرسل لكل مصر قارئ بقراءة مختلفة .. وأن الرسم العثماني كُتب بتلك الطريقة ليتناسب مع القراءات المتعددة وليس لأنه الرسم الإملائي الشائع آنذاك ..

هل من دليل يرحمكم الله؟!

ـ[براءة]ــــــــ[21 - 11 - 09, 06:17 م]ـ

نريد دليلاً شافياً يؤكد أن الخليفة عثمان أمر الناس بتعدد القراءات وأنه أرسل لكل مصر قارئ بقراءة مختلفة .. وأن الرسم العثماني كُتب بتلك الطريقة ليتناسب مع القراءات المتعددة وليس لأنه الرسم الإملائي الشائع آنذاك ..

هل من دليل يرحمكم الله؟!

السلام عليكم ورحمة الله

هذا كتاب تاريخ المصحف الشريف وبه إجابة على تساؤلاتك

http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=194672

ـ[أبو فارس المصباحي]ــــــــ[21 - 11 - 09, 07:22 م]ـ

كأنك تريد تصحيح كل القراءات التي وُجدت بعد تدوين المصحف العثماني؟!

حدوث وهم عند قارئ من القراء أو في كتابة حرف بزيادة أو نقص في واحد من تلك المصاحف لا يقدح في صحة القرآن ولا في تواتر القرآن ..

القراء متفاوتون في الحفظ والنقل تفاوتهم في حفظ ونقل الحديث النبوي .. وهذا أمر معروف

ولذلك تم رد بعض القراءات وتضعيف بعض القرّاء ..

ومقارنةً بالمصحف الإمام وغيره من المصاحف:

يقول الشيخ محمد أبوزهرة في (المعجزة الكبرى) ص30:

(وإذا كان هو أصلََُ لكل هذه المصاحف – أي الإمام – فيجب القول بأنه لا اختلاف بينها لأنه الحكم وأنها صورة لنسخة واحدة، ويكون "الإمام" هو المرجع الأول في الدولة، ترجع إليه كل المصاحف وهو الحاكم عليها.) وذلك عند وجود اختلاف في المصاحف عن المصحف الإمام ..

*************

تنويه:

لم أقل إن الكتبة حرّفوا القرآن ...

القول بتحريف القرآن لا يجوز مطلقاً ..

وإنما أذهب إلى قول كثير من أهل العلم:

إن بعض تلك المصاحف المنسوخة جرى عليها القلم وتعرّضت لزيادات أو نقص طفيف غير مقصود .. أما المصحف الإمام فكان التثبت في كتابته أشد، وكان مرجعاً وحاكماً على بقية المصاحف والنسخ الأخرى ..

ـ[أبو فارس المصباحي]ــــــــ[21 - 11 - 09, 08:20 م]ـ

السلام عليكم ورحمة الله

هذا كتاب تاريخ المصحف الشريف وبه إجابة على تساؤلاتك

http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=194672

في هذا البحث القيّم لاحظت ما يلي:

يقول الشيخ: إن أبا بكر جمع القرآن على (ما استقر في العرضة الأخيرة) ..

ولو صح هذا لما كان على الصحابة في زمن عثمان رضي الله عنه إلا أن ينسخوا المصحف الذي جمعه أبو بكر كما هو .. !

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير