ـ[عبد الحكيم المقرئ]ــــــــ[20 - 01 - 10, 05:01 م]ـ
أقول دعكم الآن من فتوى الشيخ فى المقامات الموسيقية و ائتوا لنا بدليل صحيح صريح على جواز مسابقة ((المزمار)) هذه و ما يحدث فيها .. و الله أعلم.
السلام عليكم
يا شيخ طه الفتاوي موجودة أمامك، والمسابقات هذه اعتبرها مثل المسابقات في القرآن حيث يعتمدون علي المتشابهات، والمبالغة فيه، حتي قال أحدهم قل لي " تك سك) أي (صلاتك سكن لهم) ويقول أحدهم (الذين ءامنوا لهم عذاب أليم)
هل نمنع مسابقات القرآن لمثل هذه المبالغات؟؟ أم نحاول تقويم هذا الأمر؟؟
والسلام عليكم
ـ[أبو اسحاق الصبحي]ــــــــ[20 - 01 - 10, 05:08 م]ـ
بارك الله في الأخ طه محمد عبد الرحمن
يا أخي أنت تركت أصل الموضوع
وهو فتوى الشيخ
والمقامات
وذهبت إلى المحكمين وما يفعلون
ثانيا
ائتوا لنا بدليل صحيح صريح على جواز مسابقة ((المزمار)) هذه و ما يحدث فيها ..
بارك الله فيك أنت الذي عليك أن تأتي بدليل المنع
ـ[طه محمد عبدالرحمن]ــــــــ[20 - 01 - 10, 07:38 م]ـ
بارك الله فيك يا شيخ عبدالحكيم
أنا لم أقل أنه لا يجوز القراءة بالمقامات لكن أن يصل الحد إلى هذا الذى يحصل فى قناة الفجر؟ يعني لأجل ألا نمنع القراءة بالمقامات نغض الطرف عن المنكر الذى يفعلونه.
و اقرأ معي هذه الفتوى:
مشايخنا الكرام _ أحسن الله إليكم أجمعين _
خلاصة ما ذكره أهل العلم وتفضلتم بنقله أن تعلم المقامات واستعمالها في تلاوة القرآن الكريم إن كان مصحوبا بالمعازف وآلات اللهو فهو محرم بلا ريب.
وأما إن كان غير مصحوب بالمعازف فالمذاهب فيه أربعة: استحباب وإباحة وكراهة وتحريم.
والذي أميل إليه أن قراءة القرآن بالألحان مكروهة، وينبغي للمسلم أن يجتنبها وأن يكتفي بتحسين الصوت ومراعاة أحكام التجويد بلا تكلف، وأقل مساوئ القراءة بالألحان أنها تذهب الخشوع.
وأما القراء المصريون فكما لا يخفى عليكم هم طائفتان:
1) الطائفة الأولى: مقرئو الإذاعات _ عفا الله عنهم _ وهؤلاء غالبا يتقنون هذه المقامات الموسيقية ويقرؤون بمقتضاها، ومنهم من تعلم الموسيقى في المعاهد الموسيقية، وأكثر الإذاعات المصرية حاليا تعقد امتحانا في المقامات الموسيقية للمقرئين المرشحين للقراءة في الإذاعة ولا تعين إلا من يجتاز هذه الامتحانات.
2) الطائفة الثانية: علماء القراءات، وقد رأيت كثيرا منهم وعلمت منهم أنهم لم يتعلموا هذه المقامات ولا يقرؤون بمقتضاها، وهؤلاء في العادة لا يقرؤون في الإذاعات، وإنما يعلمون القراءات في المساجد والمعاهد وفي بيوتهم.
وأما عن نفسي فقد عافاني الله تعالى فنفرني من هذه المقامات فلم أتعلمها ولم أرغب في تعلمها، ولكني التقيت بكثيرين ممن يتقنونها، وبعضهم كان يصلي خلفي التراويح، ثم يجلس معي بعد الصلاة فيقول لي الربع الفلاني قرأتَه بمقام الصَبا أو بمقام البيّاتي أو مقام كذا وكذا، والآية الفلانية أو خاتمتها انتقلت فيها إلى المقام الفلاني، وهكذا.
فالشاهد من هذا أن المسلم إذا قرأ بما يوافق قواعد التجويد وتغنى بالقرآن فحسّن صوته ما استطاع فإنه قد يوافق أوزان بعض المقامات ولو لم يتعمد، تماما مثل العروض فالإنسان الذي لم يتعلمه إذا تكلم بكلامه المعتاد وسمعه من يتقن العروض وجد أن بعض كلامه يوافق أوزان بعض البحور، رغم أن قائلها ليس بشاعر ولم يقصد أن يقول شعرا، فهذا الفرق بين مجيء هذه المقامات سجية بلا تكلف، وبين تكلفها ولي اللسان بالآيات لتوافقها، والله أعلم.
و هذا رابط قد يفيد:
http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?p=277216#post277216
الشيخ أبو إسحاق الصبحي هل أفهم أنك موافق على ما يجرى فى هذه المسابقة؟
ـ[موسى الكاظم]ــــــــ[20 - 01 - 10, 08:23 م]ـ
نعوذ بالله من الخذلان ... !!
كفى أن إسمها ألحان موسيقية
ألا يستحيي أحدكم أن ينسب الموسيقى إلى القرآن
قال شيخ الإسلام رحمه الله في الإستقامة:
" ومع هذا فلا يسوغ أن يقرأ القرآن بألحان الغناء ولا أن يقرن به من الألحان ما يقرن بالغناء من الآلات وغيره " (1/ 246)
وقال القرطبي رحمه الله في حين تكلم عن حرمة القرآن قال:
¥