ـ[أبو زيد الشنقيطي]ــــــــ[03 - 02 - 10, 05:53 ص]ـ
جزاك الله خيرا وبارك فيك ياشيخ افدتنا
لاكنك تحرص على نقل هذا الفعل بفتح عينه بقولك (اِطْرَبْ تُؤْجَرْ)
اليس الصحيح اطرب بكسر عينه افدني بارك الله فيك
بلى فهذا هو الصَّحيحُ لو كانتِ الهمزةُ مقطوعةً والفعلُ متعدٍّ (أطرِبْ) أمَّا والهمزةُ همزةُ وصلٍ وفعلها لازمٌ لا مفعولَ لهُ فعينُ الفعلِ تُكسرُ والله أعلمُ
ـ[محمد الأمين]ــــــــ[03 - 02 - 10, 06:44 ص]ـ
من أراد أن يرتل القرآن فلابد أن يقرأ على مقام معين فكيف نجمع بين هذه القاعدة وكلام الشيخ
الذي يقوله مشايخ القراءة الذين شاركوا في الحلقتين أن هذا غير صحيح بالمرة، بل ذهب عدد منهم إلى أن من غير الممكن من الناحية العملية تطبيق أوزان الموسيقى الفارسية على كتاب الله دون الإخلال بقواعد التجويد، وأعطى الدكتور أيمن مثالاً على ذلك. أظن ذلك كان في الحلقة الأولى. فراجعه لو سمحت.
ـ[العلوشي الشنقيطي]ــــــــ[03 - 02 - 10, 07:52 ص]ـ
بلى فهذا هو الصَّحيحُ لو كانتِ الهمزةُ مقطوعةً والفعلُ متعدٍّ (أطرِبْ) أمَّا والهمزةُ همزةُ وصلٍ وفعلها لازمٌ لا مفعولَ لهُ فعينُ الفعلِ تُكسرُ والله أعلمُ
نعم اذا كان الفعل لازم من طرب يطرب فكلامك صحيح
اما كون الهمزة هنا همزة وصل فهو الذي فاتني وكنت اظن عكسه
يمكن التمييز بين همزة الوصل وهمزة القطع بإدخال عليها (الواو) أو (الفاء)
إذا نطقت همزة فهي همزة قطع مثال أنا (وأنا , فأن
ا)
إذا اختفت الهمزة فهي همزة وصل مثال استغفر (واستغفر , فاستغفر)
بارك الله فيك شكرا
ـ[أبو اسحاق الصبحي]ــــــــ[03 - 02 - 10, 09:29 ص]ـ
إي والله ليقفوا أو لتقطعن ألسنتهم ...
منذ متى كان لطلبة العلم نقد ما قال أحمد .. إنما ذلك للعلماء ..
ما أُتي أهل السنة إلا من تسلط الأغمار على العلم بغير وجه حق وتصدرهم بجهل ..
إن لله وإنا إليه راجعون
الأخ أبو حمزة المقدادي
كلامك هذا لا يرضاه الإمام احمد رحمه الله
منذ متى كان كلام العلماء دليل
في إى قاعدة أصولية هذا الكلام وفي إي كتاب
وأنصحك دعك من العاطفة وناقش نقاش فقهي سليم قائم على العلم والدليل
يا أخي كلام إي عالم لايعد حجة فما بالك إذا خولف في المسألة
يأخي كلام العلماء يستدل له لا به
ودعك من الشدة في القول فإن الرفق جميل مالنا ولتقطيع الألسن
هذا الكتاب للدكتور ايمن سويد
هل ناقش المسألة من المنظور الفقهي؟
هل عرض أقوال الذين أجازوا الأمر ولكن بشروط؟
ألم يحتج الدكتور بحديث منكر؟
هل رجع إلى دليل صحيح أو صريح في المسألة؟
هل الكتاب أتى بجديد؟
الجواب في كل ما سبق قطعا لا
ـ[أبو اسحاق الصبحي]ــــــــ[03 - 02 - 10, 09:54 ص]ـ
فأينَ شعارُ القومِ (اطرَبْ تُؤجَر) من شعارِ عباد الرحمن (تَقْشَعِرُّ مِنْهُ جُلُودُ الَّذِينَ يَخْشَوْنَ رَبَّهُمْ).
بارك الله في الأخ أبو زيد الشنقيطي
أولا
أراك كثيرا تتطرق إلى أفعال الناس عند السماع وأحوال الناس وأفعالهم ولم تتكلم في أصل الموضوع وهذا من القصور الشديد جدا في كلامك
ثانيا بارك الله فيك ماذا تقول في قول ابن القيم في زاد المعاد الجزء 1، صفحة 492.
(وكل من له علم بأحوال السلف يعلم قطعاً أنهم برءاء من القراءة بألحان الموسيقى المتكلفة التي هي إيقاعات وحركات موزونة معدودة محدودة، وأنهم أتقى لله من أن يقرؤوا بها ويسوِّغوها، ويعلم قطعاً أنهم كانوا يقرؤون بالتحزين والتطريب، ويحسنون أصواتهم بالقرآن، ويقرؤونه بشجي تارة، وبطرب تارة، وبشوق تارة، وهذا أمر مركوز في الطباع تقاضيه، ولم ينه عنه الشارع مع شدة تقاضي الطباع له، بل أرشد إليه وندب إليه، وأخبر عن استماع الله لمن قرأ به، وقال: " ليس منا من لم يتغنّ بالقرآن "، وفيه وجهان: أحدهما: أنه إخبار بالواقع الذي كلنا نفعله، والثاني: أنه نفي لهدي من لم يفعله عن هديه وطريقته صلى الله عليه وسلم)
ما قولك في كلمة التطريب والتي قال ابن القيم أنهم كانوا يقرأون به؟
وجزاك الله خيرا
ـ[د/ألفا]ــــــــ[03 - 02 - 10, 02:14 م]ـ
أحسنت
ففيه تلاعب وهجر لتدبر معني الآيات
ـ[أبو زيد الشنقيطي]ــــــــ[03 - 02 - 10, 08:50 م]ـ
.
بارك الله في الأخ أبو زيد الشنقيطي
أولا
¥