تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[أبومالك المصرى]ــــــــ[07 - 03 - 10, 07:00 م]ـ

درس الشيخ محمد إسماعيل المقدم عن قراءة القرآن بالمقامات

http://www.anasalafy.com/play.php?catsmktba=15789

ـ[محمد بن حسن الشهري]ــــــــ[09 - 03 - 10, 12:54 ص]ـ

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أحببت أن أنوه على أمر قبل كل شئ ..

لم يتطرق له الإخوة في النقاش ..

ألا وهو رد هذا الأمر إلى القرن الأول، ولا سيما أنه متعلق بعلم القرآن الكريم ..

وحديث حذيفة رضي الله عنه الذي ذكره الشيخ أيمن هو موقوف على حذيفه رضي الله عنه ..

وحذيفة يتكلم عن حكم في الشرع متعلق بأمر القرآن الكريم، فلا يُستبعد أن يكون سمعه من رسول الله صلى الله عليه وسلم ورواه بالمعنى ..

وتضعيف الحديث أو تصحيحه ليس هو المحك بقدر أن يكون المحك يقوم على أمرين:

الأول: أن الصحابة رضي الله عنهم لم يعرف عنهم شئ من ذلك، أما ماكان من حال أبي موسى الأشعري رضي الله علنه أنه قرأ القرآن واستمع رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى تلاوته وقال _ أبو موسى _:لحبرته لك تحبيراً. ليس دليلاً على جواز المقامات، ومن استدل بهذا الحديث على جواز المقامات فقد أبعد النعجة.

حيث أن أبا موسى رضي الله عنه عربي أصيل لم يُعرف عنه أخذ من لحون العجم شيئاً ..

وكان رضي الله عنه يقرأ القرآن بسليقته العربية كما كان يقرأ الصحابة ..

ثانياً / أن علم المقامات كما تواتر هذا الأمر من كثير ممن عرفوا هذا الأمر أنه قائم على الموسيقى.

وكثير ممن يرغبون التجويز للمقامات يحاول العبث بالكلمات والألفاظ ويقول هذه ألفاظ ولا نختلف في الأسم المهم المضمون وناهيك عن التزويك لأمر المسيقى وغيرها ..

الحاصل أن من قال بالحرمة عنده الدليل وعنده الحجة ..

ولم أر أحداً قال بالجواز إلا وتجد أنه يتفلت في النصوص ويلويها ويأتي بكلام للعلماء يبعد النعجة في فهمه ..

تعلمنا القرآن والقراءا من مشايخنا من دون مقامات ومن دون موسيقى ..

وقد سمعت درساً في الأنتر نت لأحد الأشخاص يعلم آخر المقامات، ولم أنس المهزلة التي كان يفعلها ..

أنا أخشى أن البعض صرف وقته وجهدع في تعلم المقامات الموسيقية وبعد أن وجد العلماء يقولون فيها مايقولون حاول التزويك لباطلة ..

وفق الله العلامة أيمن سويد

وأصلح حال الإخوة في قناة الفجر وغيرها

كتبه /

محمد بن حسن الشهري

ـ[مصطفى جعفر]ــــــــ[09 - 03 - 10, 02:25 ص]ـ

أكرمك الله

فعلاً لا يستطيع أحد أن يتعلم المقامات إلا بالموسيقى فعلاً

ومن يحاول التستر يسوق لك ما في الموسيقى بصوته حتى لا يستخدم أمامك الموسيقى، لكن هو قائم على الموسيقى

ثم إن الشيخ الذي عَلِمْنًا أنه يقرأ بالمقامات لا نستطيع الخشوع معه إذ هو مطرب يؤدي دورًا.

وليس شيخًا يقرأ بخشوع للنص، ويكفيك في كثير من الأحيان تجده حليقًا يشرب الدخان و (((وحاجات ثانية))) ويقرأ الربع في العذاب ولا في أي تأثر لنفسه البتة بل ومنهم من يسهر الليالي وقبيل الفجر يتناول كم من الخبيثات. والكلام يطول.

ـ[عبد الكريم المكي]ــــــــ[02 - 04 - 10, 06:55 ص]ـ

نسأل المجيزين بأي مقام قرأ أبو موسى الأشعري وأُبي بن كعب وزيد بن ثابت؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

فإن قلتم: لم يقرأ أحد منهم بذلك

نقول: ألا يسعكم ما وسعهم وكانوا أتقى الناس وأبو موسى أبو موسى.

وإن قلت: بكذا كفيتمونا الرد عليكم

[على غرار المناظرة المعروفة]]

ـ[أبو منار ضياء]ــــــــ[04 - 04 - 10, 05:17 م]ـ

لعل أحد أهم أسباب ظهور الشيخ على قناة الرحمة بالأمس هو إنكار ما يحصل فى برنامج ((المزمار الذهبي)) الذى يعرض على قناة الفجر و هذا بيت القصيد

اطلعت على لقطات من هذا البرنامج ((المزمار))

قوم اجتمعوا على اختيار أفضل من يجيد القراءة بالمقام الفلانى و المقام العلاني ثم يسئل رئيس اللجنة ممكن تأتي بها على البيات؟ طيب هاتها بالحجاز كده؟؟ و بعضهم أتته حالة هستيرية (يا سلام يا سلام ياسلام يا سلام) و رمى القلم بعدها؟!!!! أو هكذا يقرأ القرآن بالمقامات؟

هؤلاء كما قال فيهم أحد المشايخ يلهون و يلعبون نسأل الله السلامة و العافية ..

أقول دعكم الآن من فتوى الشيخ فى المقامات الموسيقية و ائتوا لنا بدليل صحيح صريح على جواز مسابقة ((المزمار)) هذه و ما يحدث فيها ..

و الله أعلم.

يا شيخ طه أنت كبير على مثل هكذا نقد

وإنكار الشيخ أيمن قد وصل للجميع والشيخ له مكانته وقدره لكنه في هذه المسألة لم يوفق في بيان الكراهة لهذا الفن

ـ[أبو محمد أنور]ــــــــ[01 - 06 - 10, 06:39 م]ـ

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..

لاشك أن الاشتغال بالمقامات في قراءة القرآن وجعلها غاية القارئ من التلاوة يخرج بالقرآن الكريم عن هدفه ورسالته، ويحوله إلى مجال للتطريب والتنغيم، وهذا لا شك أنه منهي عنه ...

أما الاستئناس ببعض الأنماط الصوتية لتززين الصوت في قراءة القرآن فهذا - لا شك - مطلوب والأدلة في ذلك كثيرة مشهورة.

والمعلوم أن النفس تميل إلى الصوت الحسن، فإذا سمعته أصغت إليه ورقت وتهيأت لقبول ما يحمله هذا الصوت من معان ...

ولهذا أقبل الناس على سماع القراء الكبار وتأثروا بقراءتهم ... غير أن الذي ينبغي فهمه ومعرفته أن هؤلاء القراء كلهم يقرأون بالمقامات سواء علموا ذلك أم لم يعلموا، وسواء علم السامع لتلاوتهم أم لم يعلم. ولم يقل أحد أن قراءة الشيخ المنشاوي أو غيره من القراء مكروهة أو حرام لأنها تطابق المقامات كل المطابقة ... غير أن العجيب الذي لا يستطيع أحد فهمه هو أنه إذا جاء أحد وأخذ مقطعا من قراءة الشيخ المنشاوي مثلا فقال هذه توافق مقام البياتي أو الحجاز أو النهاوند ... قيل له المقامات حرام ...

فهل ممارسة الشيء تكون حلالا جيدة، فإذا أطلق عليها اسم تصبح حراما؟

من يقول بهذا؟

العيب ليس في استخدام هذه الأنماط الصوتية ولا في الاستماع إليها ... إنما العيب في القراءة السيئة أو في إفساد الأحكام، أو في الاشتغال بهذه الوسيلة عن الغاية وجعلها هي الغاية ...

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير