ـ[عمرو جمال حسن أبوشاهين]ــــــــ[10 - 02 - 10, 02:14 م]ـ
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وبعد:-
الأخ الذي ذكر فتوى الشيخ محمد حسان أخونا حسين بن محمد:
ياليتك ترسل لنا الرابط جزاك الله خيرا، فإنه تعجبني فتاوى الشيخ فهو من المتأنين في الأحكام.
جزاك الله خيرا
ـ[أبو عبدالرحمن المكي]ــــــــ[10 - 02 - 10, 10:16 م]ـ
جزاكم الله خيرا
والموضوع يحتاج الى تفصيل الموضوع فيه أكثر
وما ذكره الاخ السحيباني هي إحدى الشبه التي ألقيت علي من أحد القراء عندما ذكرت تحريم المقامات ونقلت فتوى كبار العلماء
فقال القارئ / إن كبار العلماء لو تأملوا قليلا وفهموا معنى المقامات ومدلولها الحقيقي - لما حرموها
وقال: لابد من التفريق بين تعلم المقامات المصحوبة بالموسيقة، وتعلم مقامات القراء الخالية من الموسيقة فإن بينهما اختلاف وأي كلام عربي فلا يخلوا من مقام
ولدي وقفة على شبهته
وهي: لابد أن نفرق بين حكم تعلمها، وبين النطق بها
فان النطق بها ضروري ومحال أن يخرج أي كلام عربي عن مقام - على زعمهم
وأما حكم تعلمها فأقل أضرارها انه إضاعة الوقت
واذا كان له علما مستقلا فربما دخل تحت قول الله تعالى ((ألهاكم التكاثر))
ـ[حسين بن محمد]ــــــــ[10 - 02 - 10, 10:54 م]ـ
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وبعد:-
الأخ الذي ذكر فتوى الشيخ محمد حسان أخونا حسين بن محمد:
ياليتك ترسل لنا الرابط جزاك الله خيرا، فإنه تعجبني فتاوى الشيخ فهو من المتأنين في الأحكام.
جزاك الله خيرا
ستنزل هنا ( http://www.forsanelhaq.com/forumdisplay.php?f=110) إن شاء الله، وانظروا هنا ( http://www.forsanelhaq.com/showthread.php?t=150019) أيضا.
ـ[أبو إبراهيم الواحاتي]ــــــــ[11 - 02 - 10, 01:40 ص]ـ
اخواننا الأحباء ...
لم نر ردا علميا مفصلا مؤصلا الى الآن في قضية المقامات وكذلك في النقاط التي ذكرتها في المشاركة السابقة
أحسن الله إليكم
ـ[ابوالعباس المصري]ــــــــ[11 - 02 - 10, 02:34 ص]ـ
السلام عليكم ورحمه الله
تابعت شيئا مما كتب في هذا الموضوع ولقد اعجبني النقاط التي ذكرها الاخ ابو ابراهيم حفظه الله فالرجاء من الاخوه والمشايخ الرد المفصل المؤصل عليها وجزاكم الله خيرا
ـ[عبد الحكيم المقرئ]ــــــــ[11 - 02 - 10, 04:06 ص]ـ
4 - قد علم خلاف السلف على القراءة بالالحان بين التحريم مطلقا والجواز مطلقا والكراهة والجواز بشروط فلماذا اظهار المسألة أنها محل اجماع على التحريم من الإخوة الفضلاء؟
السلام عليكم
أخي الكريم هذا هو الكلام الصواب .. لماذا وكأن المسألة لا خلاف فيها؟
فالخلاف في المسألة خلاف معتبر، وكل من طالع كتابا من كتب القدامي أو جله لعلم أن الخلاف في المسألة عن السلف، بل ونقل ابن حجر عن ابن بطال القول بالجواز عن بعض الصحابة.
وأما حجة التدبر، معلوم أن متعلم التجويد في بداية أمره يكون متكلفا ولا ينظر إلي مسألة التدبر، ثم ما يلبث أن يكون التجويد سليقة، وهكذا في المقامات كما حدثني غير واحد من أهلها وضربوا مثالا: مثل الشاعر لا ينظر لوزن البيت لأنه اعتاد الوزن وأصبحت لديه سليقة.
وما يحدث في قناة الفجر تجاوز من أفراد لا تعلق له بأصل المسألة أن الخلاف ثابت عن الصحابة. والله أعلم
والسلام عليكم
ـ[احمد ابو معاذ]ــــــــ[11 - 02 - 10, 05:14 ص]ـ
طلب احد الاخوة قول الشيخ محمد حسان بالمسألة
فها هو
http://www.mediafire.com/?jijrgrnkimr
ـ[أبو عبدالله الفاصل]ــــــــ[11 - 02 - 10, 07:47 ص]ـ
النصوص التي حثت على التغني وتحسين الصوت جاءت عامة، فكل تحسين وتغني يدخل فيها، ومن ذلك المقامات، ومن أخرج المقامات من هذا العموم فقد خصص، ومن خصص فيلزمه الدليل المخصص وإن لم يأت به فإن سيكون ممن حرم ما ندب إليه الشرع.
وقول بعض السلف ليس بمخصص.
ـ[صخر]ــــــــ[11 - 02 - 10, 09:16 ص]ـ
قال رسول الله صلى الله عليه و سلم " زينوا القرآن بأصواتكم "
و قال أيضا " ليس منا من لم يتغن بالقرآن "
فتحسين الصوت بالقران على وجه الاجمال شيء مطلوب ومرغب فيه و لا نزاع بين العلماء
ان الاستعانه بالالحان وقانونها لتحسن الصوت بالقران لا باس به بشرروط أربعه
1 الا يطغى ذلك على صحة الاداء ولا على سلامة احكام التجويد ......
2 الا يتعارض التلحين والتنغيم مع وقار القران وجلاله ومع الخشوع والادب معه ...................
3 ان يميل عند القراءة الى التحزين فانه اللحن المناسب لمقام القران ................
4 ان ياخذ من الالحان ويستعين بها على قدر حاجته الى تحسين صوته ............... ) سنن القراء ومناهج المجودين ص 95 وما بعدها للشيخ عبد العزيز قاري
قال الإمام ابن رجب (رحمه الله) في (نزهة الأسماع في مسألة السماع):
قراءة القرآن بالألحان، بأصوات الغناء وأوزانه وإيقاعاته، على طريقة أصحاب الموسيقى، فرخص فيه بعض المتقدمين إذا قصد الاستعانة على إيصال معاني القرآن إلى القلوب للتحزين والتشويق والتخويف والترقيق. إهـ ....
فعلم المقامات ياإخوان هو عبارة عن تبويب و تنظيم ... للألحان التي يُقرأ بها فكما أن الفقه مقسم إلى أبواب ... فكذلك هذا العلم مقسم إلى تقسيمات لكي يسهل التعامل معها بياتي سيكا نهاوند صبا
فكل من تغنى بقرائته لكتاب الله .... فهو يقرأ على مقام من المقامات ...
فلا تغني إلا بمقام
¥