ـ[أسامة أل عكاشة]ــــــــ[26 - 02 - 10, 05:14 م]ـ
بارك الله فيكم جميعا
ـ[ابوحفص الأثرى]ــــــــ[26 - 02 - 10, 06:11 م]ـ
اخى براءة وحسين بن محمد جزاكم الله خيرا ونفع الله بكم
ـ[ابوحفص الأثرى]ــــــــ[26 - 02 - 10, 06:12 م]ـ
هل هناك قول للشيخ الالبانى رحمه الله فى هذا الأمر او احدعلماء الحديث المعاصرين المشهود لهم
ـ[عطاء الله الأزهري]ــــــــ[28 - 06 - 10, 10:28 م]ـ
الموضوع مهم جدا
لكن هل فعلا تساوت الأرباع فى عدد الأحرف؟
الملاحظ أنها لم تتساوى فى عدد الأيات ولا الكلمات!
وهناك فرق فى تحديد الربع فى سورة محمد فى الأية 32 بين طبعة الشمرلي وطبعة المدينة
فهل مع ذلك تساوت الأرباع فى عدد الأحرف؟
الله أعلم
ـ[ابو سعيد الحضرمي]ــــــــ[29 - 06 - 10, 06:19 م]ـ
فائدة جزا الله خيرا الجميع ..
ـ[لطفي مصطفى الحسيني]ــــــــ[02 - 07 - 10, 02:52 م]ـ
أظن أن هذه التقسيمات فيها الكثير من الحيف والجور على كلام الله مماقد يفسد المعنى أو يبهمه، إن بالأجزاء (المنشر في المشرق) أو الأحزاب أو الأنصاف أو الأرباع أو حتى الأثمان كما هو شائع في المغرب ولعل أهم داع إليها هو تيسير الحفظ إذ التقسيم مهم للطلبة حتى يتمكنوا من الحفظ لكن أظن أن في هذا الكثير من الضرر، أضرب مثلا من عندنا:
- حين نشرع في الحفظ صغارا نبدأ من أسفل ثم نرتقي حزبا حزبا، إلى الحزب السابع لا مشكلة، لكن عندما نتمه نمضي إلى الثامن والحزب يبدأ بقوله "قال فما خطبكم ... " لا تفهم من الذي قال ومن المرسلون لأنها مبتورة عن بداية القصة التي لا يصل إلى حفظها إلا بعد حزبين لأن عليه أن يتم الحزب الثامن ثم يمضي إلى التاسع "لقد رضي الله" من منتصف الفتح (؟) فيحفظه حتى يصل إلى الثمن الأخير الذي يبدأمع بداية الذاريات وفي الأسطر الأخيرة يجد بداية القصة "هل أتاك حديث ضيف إبراهيم المكرمين" وفي هذا من التشويش والإخلال بالفهم ما فيه، وهكذا الشأن لبقية القرآن، ومثله الحزب 15 "فنبذناه بالعراء" تتمة قصة يونس في الصافات، ولازلت محتارا من بداية الحزب 45 في مصاحفنا الذي يبدأ من قوله "فما كان دعواهم" الواقعة بعد بداية السورة بأربعة أسطر؟
- هذا في الأحزاب أما الأثمان فحدث ولا حرج (وعدتها 480) ففيها مثل ما ذكرنا وأشد، أمثلة"وإنه لحب الخير لشديد" العاديات "فإن الجنة هي المأوى" قبل 3 آيات من نهاية النازعات، بل أحيانا يقف الثمن في منتصف الآيات "فأتاهم الله من حيث لم يحتسبوا" الحشر "والله أحق أن تخشاه" الأحزاب والعرض يتم بمقتضاها تتوقف هنا وتسمع ثم تعود تحفظ البقية وهكذا
و الأمثلة أكثر من أن تحصر والنتيجة إدخال لكلام الله بعضه في بعض وفصل المتصل، وتعسير المعاني حيث ترسخ في الذهن بتلك الصورة حتى يصعب رؤية السورة كوحدة مترابطة ذات موضوع إلا بمشقة إعادة الترتيب والنظر في التفاسير.
وصرت أجتنب هذه الطريقة مع الفتية الذين يحفظون عندي بالاعتماد على بدايات السور التي تكون أقرب إلى مؤشر الحزب، وأقول لبعض من يقول لي من الإخوان لم هذا؟ " الله قسم القرآن سورا لا أحزابا وأثمان، فالأولى توقيف والأخرى اجتهاد.
ارجو أن أكون أفدت شيئا وبارك الله فيكم.