تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[ابو قتيبة البرجي]ــــــــ[03 - 12 - 09, 12:52 ص]ـ

جزاك الله خيرا

ـ[أبو عبد الله وعزوز]ــــــــ[04 - 12 - 09, 03:15 م]ـ

ما رأيكم في الوقف عند قوله تعالى (قتل الإنسان) فيقف ثم يقول بصيغة التعجب (ما أكفره)؟؟

ـ[أبو أسامة القحطاني]ــــــــ[09 - 03 - 10, 07:25 م]ـ

ما رأيكم في الوقف عند قوله تعالى (قتل الإنسان) فيقف ثم يقول بصيغة التعجب (ما أكفره)؟؟

هكذا كان يقف الشيخ ابن عثيمين ـ رحمه الله ـ في قراءته , وكثير من طلابه يتبعه في ذلك.

ـ[عبدالله بن علي صغير]ــــــــ[09 - 03 - 10, 08:51 م]ـ

بارك الله بك

ـ[عبدالله بن علي صغير]ــــــــ[09 - 03 - 10, 08:52 م]ـ

موضوع جيد

ـ[أبو أسامة القحطاني]ــــــــ[09 - 03 - 10, 09:37 م]ـ

صليت مع أحد الإخوة فقرأ: {ءأنتم تخلقونه أم نحن} فوقف ثم ابتدأ: {نحن الخالقون}

فتناقشت معه في ذلك فقال سمعت المنشاوي يقرأ كذلك

قلت: لعل هذا الوقف يوهم الزيادة في القرآن , فكلمة {الخالقون} خبر جيء به للتوكيد , وإلا فإن الكلام يتم بدون ذكره.

والابتداء بقوله: {نحن الخالقون} يجعلها جملة اسمية تدل على الثبوت واللزوم , ولا بد حيئنذ من ذكر الخبر.

فما رأيكم؟

ـ[أبو محمد المطيري]ــــــــ[13 - 03 - 10, 12:26 ص]ـ

ما تفضل به بذكره الشيخ ابن علاوة من الاهتمام في الكتابة والطباعة بعدم الفصل بين المتضايفين الخ ما تفضل بذكره هذا في الحقيقة أنواع مختلفة و الأصل في مثل هذا أن لا يشدد فيه لكون الكاتب حين ينزل من سطر إلى سطر لا يقصد فصل الكلام عن بعضه بل ألجأه إلى ذلك مساحة الكتابة والطباعة فلا تثريب ولا نية للكاتب في مثل هذا القبح المتولد من نزوله من سطر إلى سطر واجتناب ما اشتد قبحه من ذلك أتم وأولى ولكن لا إنكار ولا تخطأة إلا من باب تطلب الأكمل وقد أحسنتم في تنبيههم سددكم الله.

وأما الوقوف في قوله تعالى (قتل الإنسان) فيقف ثم يقول (ما أكفره) فلا وقف هنا بل الوقف الكافي على قوله (ما أكفره) كذلك نص جماعة من علماء الوقف على أن الوقف عليه كاف منهم ابن النحاس وسواء كان المقصود التعجب كما هو الراجح أو الاستفهام أي ما الذي أكفره. والذي يوضح ذلك أن قوله: (ما أكفره) كالموضح المبين لسبب لعن الله له أي قتل لإنسان ما أشد كفره الخ.

وأما الوقف على قوله: (ءأنتم تخلقونه أم نحن) ثم يبتدأ: نحن الخالقون

فإن وقف على (نحن) ثم ابتدأ (الخالقون) فقبيح جدا إذ بأي شيء يتعلق (الخالقون) وأما إن ابتدأ بقوله (نحن الخالقون) فقبحه واضح أيضا إن كان قد وقف على قوله (أم) ثم ابتدأ بـ (نحن الخالقون) والمقصود أنه أين وقف مبتدأ بما ذكرتموه ففيه ضعف أو خطأ ظاهر لغة والقرآن يحمل على أحسن الوجوه والتمحل لا يفيد

جزاكم الله خيرا جميعاً

ـ[أبو عبد الله وعزوز]ــــــــ[15 - 03 - 10, 01:12 ص]ـ

وأما الوقوف في قوله تعالى (قتل الإنسان) فيقف ثم يقول (ما أكفره) فلا وقف هنا بل الوقف الكافي على قوله (ما أكفره) كذلك نص جماعة من علماء الوقف على أن الوقف عليه كاف منهم ابن النحاس وسواء كان المقصود التعجب كما هو الراجح أو الاستفهام أي ما الذي أكفره. والذي يوضح ذلك أن قوله: (ما أكفره) كالموضح المبين لسبب لعن الله له أي قتل لإنسان ما أشد كفره الخ.

شكرا على الإيضاح

لكن سواء قلنا تعجب أم غير تعجب

هو استفهام بمعنى نقول استفهام قصد به التعجب أو قصد به الانكار ونحو ذلك بودي تعقبون على كلامي .. ؟

ـ[أبو محمد المطيري]ــــــــ[15 - 03 - 10, 03:28 م]ـ

تكرم - حفظك الله بقراءة معاني ما و بتعرف الفرق بين ما التعجبية وبين ما الاستفهامية في كتب النحو

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير