تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

[تفسير الحافظ ابن رجب لسورة الفاتحة]

ـ[المقرئ]ــــــــ[31 - 07 - 05, 07:41 م]ـ

إخواني أهل الحديث:

ذكر المرداوي في الإنصاف في موضعين أن لابن رجب تفسيرا لسورة الفاتحة فهل وقف أحد على هذا التفسير

وقد رجعت إلى الجمع الذي جمعه طارق عوض الله فلم أجده فيه وإنما نقل شرحه في فتح الباري

والنصان الذان ذكرهما الحافظ غير موجودين فيه؟

المقرئ

ـ[المقرئ]ــــــــ[31 - 07 - 05, 08:49 م]ـ

النص الأول 2/ 48:

قال ابن رجب في تفسير الفاتحة وفي ثبوت هذه الرواية عن أحمد نظر

النص الثاني 8/ 357:

[واستحب بعض الأصحاب أن يحمد الله عقب الجماع قاله ابن رجب في تفسير الفاتحة قلت وهو حسن]

المقرئ

ـ[المقرئ]ــــــــ[21 - 06 - 07, 05:53 م]ـ

رأيت في هذا اليوم قطعة من هذا الكتاب

ولكن للأسف لم يوجد كله

ولما قرأت هذه القطعة عرفت منة الله على هذا الحافظ من سعة الاطلاع وقوة التأليف

ـ[رمضان أبو مالك]ــــــــ[21 - 06 - 07, 06:26 م]ـ

تفضَّل شيخنا الكريم / المقرئ.

تفسير سورة الفاتحة للحافظ ابن رجب - رحمه الله -.

http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=103214

وليته - رحمه الله - أكملها!

ـ[المقرئ]ــــــــ[22 - 06 - 07, 05:08 م]ـ

بارك الله فيكم ونفع بكم يا شيخ رمضان

وهو كما ذكرت لم يوجد كاملا وإلا فإن الأحكام الفقهية من أهم ما يكون كيف والباحث هو ابن رجب

شكرا مرة أخرى

ـ[محمد براء]ــــــــ[25 - 01 - 08, 01:45 ص]ـ

التفسير للأسف غير تام ..

قال المحقق: اعتمدت في إخراج هذا الجزء على نسخة وحيدة، وهي من محفوظات جامعة برنستون بالولايات المتحدة الأمريكية، وقد حصلت على مصورة منها من «مكتبة الملك فهد الوطنية» بالرياض، وعدد أوراقها: 23 ورقة، وخطها: مقروء، ولم يكتب عليها اسم ناسخها، وهي ناقصة، فليس فيها سوى خمسة فصول جعلها المؤلف مقدمة لتفسير السورة، وأول الكلام على قوله تعالى: ?الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ?، وكتب على طرتها:

«كتبت هذه النسخة من نسخة أخرجت من الحريق لما أحرق تيمور لنك دمشق، فاحترق بعضها فكتبنا ما وجدنا منها».

وجاء في آخرها:

«يتلوه بقية الكلام عليها فيما بعد إن شاء الله تعالى».

فالعبارة الأولى تفيد أن هناك أشياء لم توجد من هذه الرسالة، والعبارة الثانية تدل على أن هناك أشياء وجدت ولم تكتب في هذه النسخة!

وقد وجدت في النسخة بياضات كثيرة في أثنائها، ويبدو -والله أعلم- أن أماكن هذه البياضات مما احترق منها، فلعل مراد الناسخ بقوله في العبارة الأولى: «فكتبنا ما وجدنا منها» أي: مما لم يحترق من وسط الكتاب، وأما آخر الرسالة فلعل الناسخ أرجأ كتابته إلى وقت آخر كما تفيده عبارته الأخيرة, فنسأل الله عز وجل أن يوفق للوقوف على ما تتم به هذه الرسالة كما وفق للوقوف على أولها، إنه ولي ذلك والقادر عليه.

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير