ـ[خالد الشبل]ــــــــ[01 - 08 - 09, 04:03 م]ـ
بوركت أخي مجاهدًا.
ـ[أم شمس الدين بكر]ــــــــ[01 - 08 - 09, 05:01 م]ـ
وضحت فأجدت!
جزاك ربي خيراً وافراً فقد نبهتنا على أمر عظيم وما أكثر غفلتنا عنه والله المستعان!
اللهم الطف بنا!
تابع حماك الله
ـ[اسلام سلامة علي جابر]ــــــــ[01 - 08 - 09, 08:45 م]ـ
بارك الله فيك يا شيخ مجاهد
والشيخ أبي إسحق الحويني لازال حياً ولله الحمد لكن صحته ضعفت جداً وأسأل الله له الشفاء والعافية
لكن الدعاء بالرحمة يجوز للحي والميت بالطبع
متابع إن شاء الله
ـ[مجاهد بن رزين]ــــــــ[01 - 08 - 09, 09:12 م]ـ
والشيخ ربيع وأبو إسحاق الحويني و مشهور حسن سلمان كلهم أحياء يرزقون و لكن أخذت قلمي حين سيره في السطور غفلة فقلت رحمهم الله والأحرى أن يقال "حفظهم الله"لأن لا أقع في مخالفة المصطلح عليه بين العلماء أخذا من دعاء النبي صلى الله عليه وسلم " ....... فإن أمسكت نفسي فارحمها وإن أرسلتها فاحفظها بما تحفظ به عبادك الصالحين"
وجزاك الله خيرا يا أخي لاطلاعك إياي على هذا الخطأ
ـ[علي الغزاوي السلفي]ــــــــ[01 - 08 - 09, 11:14 م]ـ
وجزاك الله خيرا يا أخي لاطلاعك إياي على هذا الخطأ
ليس بخطأ.
قال البخاري:
حَدَّثَنَا بِشْرُ بْنُ آدَمَ أَخْبَرَنَا عَلِيُّ بْنُ مُسْهِرٍ أَخْبَرَنَا هِشَامٌ عَنْ أَبِيهِ عَنْ عَائِشَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا قَالَتْ: سَمِعَ النَّبِيُّ -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- قَارِئًا يَقْرَأُ مِنْ اللَّيْلِ فِي الْمَسْجِدِ، فَقَالَ:
(يَرْحَمُهُ اللَّهُ، لَقَدْ أَذْكَرَنِي كَذَا وَكَذَا آيَةً أَسْقَطْتُهَا مِنْ سُورَةِ كَذَا وَكَذَا).
ـ[مجاهد بن رزين]ــــــــ[02 - 08 - 09, 05:35 ص]ـ
جزاك الله خيرا علي الغزاوي لتخطئة "الخطأ" وهذه غفلة مني أيضا و الحديث الذي أشرت إليه في شيء خاص كالعطاس ونحوه والدعاء بالرحمة لا ينكر ولكن عند مطلق الدعاء هذا هو المصطلح بين العلماء والله هو أعلم
ـ[علي الغزاوي السلفي]ــــــــ[02 - 08 - 09, 06:32 ص]ـ
جزاك الله خيرا علي الغزاوي لتخطئة "الخطأ" وهذه غفلة مني أيضا و الحديث الذي أشرت إليه في شيء خاص كالعطاس ونحوه والدعاء بالرحمة لا ينكر ولكن عند مطلق الدعاء هذا هو المصطلح بين العلماء والله هو أعلم
ليس هناك مصطلح خاص أخي الكريم.
و الحديث ليس في دعاء خاص بل هو دعاء عام لشخص خاص.
فلك أن تقول: غفر الله لهم.
و لك أن تقول: رحمهم الله تعالى.
و لك أن تقول: حفظك الله تعالى.
و لك أن تقول: وفقك الله تعالى.
ـ[أبو مهند القصيمي]ــــــــ[02 - 08 - 09, 06:44 ص]ـ
قرأت القصة واستمتعت بسردك لها ..
وفقك الله وننتظر البقية الباقية من فصول القصة ..
محبك.
ـ[مجاهد بن رزين]ــــــــ[02 - 08 - 09, 11:58 ص]ـ
إخوتي خالد الشبل و إسلام وعلي الغزاوي وأبا مهند وأختي توبة وأم شمس الدين جزاكم الله خيرا لوقوفكم ولمروركم.
ويا أخي علي الغزاوي ولي بقية من الكلام في مناقشتنا ولكنا نسكت (ابتسامة تبرد قلبك وابتسم يا أخي لتبرد قلبي) (ابتسامة) بارك الله فيك
ويا توبة أعجبتني بإعجابك وأدخلت في قلبي سرورا بإملائك بارك الله فيك
وأين أنت يا أخي الكبير أحمد بن صالح هل أنت قريب مني وأصداؤك تتكرر في مسامعي
فتحت كتاب "جامع العلوم والحكم"
قرأته في أسبوعين مع تعليقات وتخريجات الشيخ شعيب ولكني لم أفهم منه إلا ربعه.
وكنت قد حفظت "الأربعين النووية" لأنه مقرر الحديث في الصف الثاني
وكان هذا الحفظ عونا لفهم بعض السطور من هذا الكتاب
ومما تلمع من الكتاب بذاكرتي من ترجمة الإمام ابن رجب:-
أنه من شيوخ ابن حجر العسقلاني
وأن له شرحا على صحيح البخاري باسم "فتح الباري" ولكنه لم يتمه
وصل إلى الجنائز أو إلى كتاب الصلاة
وإن كنت قد عرفت عنه بعد هذا أشتاتا كثيرة
وقد قرأت كتابه "لطائف المعارف" يتكلم عن فضائل كل شهر وأعماله
وقرأت له "فضل علم السلف على علم الخلف"
وهي رسالة صغيرة الحجم ولكنها غزيرة الفوائد
ومما تلمع بذاكرتي من أشتات هذا الكتاب:-
يقول الإمام ابن رجب حين يتكلم عن حديث "إنما الأعمال بالنيات .. "
"إسناده غريب" كما هو معروف
ثم ذكر له إسنادا آخر إلى أبي سعيد الخدري (أظنه هكذا) وحكم بنكارة هذا الإسناد
¥