تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

في كتابه "صيد الخاطر" وفيه عنوان "سلفيون جهال" فتركت هذا الكتاب رحمهم الله جميعا

ولكن كتابه "تلبيس إبليس" كان يعجبني ولم أستطع أن أقرأه كاملا

وقرأت أكثر أبواب كتاب "روضة المحبين ونزهة المشتاقين" للإمام ابن القيم الجوزي رحمه الله

وأعجبني كتاب "روضة العقلاء ونزهة الفضلاء" للإمام ابن حبان

وفيه عبر كثيرة لطالب العلم مثلي

وأظن أنه يقول في مقدمته أو في أبواب كتابه نحو جملة "ونصحت لكم وأنا أحق بهذه النصيحة" الله أعلم

وقرأت بعض فصول " الانتقاء " لابن عبد البر وهو ترجمة للأئمة الثلاثة.

وذكرت ما ذكرت لتعرف أني ما قرأت تلك الكتب للحفظ ولالجمع المعلومات

ولكني قرأت كل هذه لتربية نفسي ولأعلمها ما هو العلم؟ لماذا التعلم؟

ومن جمائل ذكريات جولتي في المكتبة

قصة عثوري على كتاب " المجموعة"

والتي كنت أدور حولها وأزيل مورها

ومن العجيب جدا إني لم أر أحدا يمسها

ولا يقترب منها ويقلب أوراقها وهي الكنز الثمين

تلك الأيام المزهرة لن أنساها أبد الدهر –إن شاء الله-

تلك " السنن" وتلك " المسانيد" التي تزينت بترتيبي لها

والتي كنت مولعا فيها

ولكن كنت أرى كل يوم تلك "المجموعة" في رفها وحيدة

ولكن ما اقتربت منها لفساد مظهرها وجهالتي بمضمونها

ويوما افتقدت "المنتقى من مسند المقلين" فحزنت حزنا شديدا

وكنت أعده ثروة ثمينة على صغر حجمه ولكن لم أنجح

جلست كئيبا وحزنت حزنا شديدا ولا أدري كيف حزنت

بعد خمس دقائق أو عشر

وقعت أنظاري على تلك المجموعة فأخذت المجلد الأول منها عابثا بها

وفتحتها فإذا هي اللآلئ والدرر

فقررت أن أقرأها وأنا مستمر

سأحكي عنها بعض الخبر

اسمها "مجموعة الرسائل المنيرة"

تتكون المجموعة من مجلدين

ينقسم المجلد إلى جزئين

وفي الصفحة الأولى من كل جزء أسماء الرسائل التي في ذاك الجزء

ولعل عدد الرسائل ثلاثون:

1 - رسالة في الخضر لابن حجر العسقلاني رحمه الله يذكر الأحاديث الواردة فيه ويتكلم على أسانيدها وانتهى إلى تضعيف الأحاديث كلها

2 - رسالة في صلاة الاستسقاء والتسبيح والكسوف والخسوف والاستخارة للإمام ابن حجر رحمه الله

3 - ترجمة الإمام الليث بن سعد أظنه لابن حجر رحمهما الله – الله أعلم-

4 - "شرح قول الإمام المطلبي إذا صح الحديث فهو مذهبي" للسبكي رحمه الله

5 - "شفاء الصدور في تحريم رفع البناء على القبور" للشوكاني رحمه الله (أظن أن هذه الرسالة هي في هذه المجموعة)

6 - "رفع الريبة عما تحل فيه الغيبة" للشوكاني رحمه الله

7 - "مسائل الأصول " لابن حزم رحمه الله

8 - "تطهير الاعتقاد" للإمام الصنعاني رحمه الله

9 - رسالة في البسملة هل هي آية من القرآن أم هي آية من سورة البقرة أم ...... ؟ للإمام ابن عبد البر

10 - بعض الفتاوى للإمام ابن الصلاح الشرزوري رحمه الله وفيه سؤال عن كتب ابن سينا فيجيب عنه "بأنه شيطان من شياطين الإنس لا يجوز قراءة كتبها وقد فضل المنطق على القرآن وأنه ضال مضل" ونحو هذا الجواب

11 - وبعض رسائل الإمام ابن تيمية رحمه الله لا أذكر ماهي

12 - وفيه قصيدة نسيت من كتبها

13 - رسالة في الجدال في القرآن الكريم نسيت مؤلفها

وهذا القدر هو الذي انتهت إليه ذاكرتي وعذرا للإطالة

ومن جمائل ذكرياتي في تلك الجولة

(سأعود إن شاء الله)

ـ[محمد محمود أمين]ــــــــ[03 - 08 - 09, 06:08 م]ـ

بارك الله لك فى وقتك وجهدك ونفع بك

ـ[عبدالرحمن الحكيم]ــــــــ[03 - 08 - 09, 10:49 م]ـ

تابع أخي مجاهد

بارك الله فيك

ـ[محمد العوني]ــــــــ[04 - 08 - 09, 09:53 ص]ـ

بارك الله فيك و لك و عليك و بك

أخي مجاهد أقولُ لكَ بعدَ أنّ أمضيتُ ثلاث ساعات كاملة أقراء فيها هذه القصة أقفُ عند كلِ جملةٍ فيها ... أقولُ لكَ و الله لقد أحببتكَ في الله و أحببتُ و الدك و أهلك أشعرُ بأني فردٌ منكم و واحدٌ من أسرتكم، أبغلهم سلامي و احداً و احدا، و قل لهم أخوكم محمد العوني من المملكة العربية السعودية يسلم عليكم و يدعوا لكم، و يطلبُ منكم أنّ تدعوا له و لوالديه و أهله،

و أسألُ الله بإسمه الأعظم الذي إذا سئل بهِ أجاب أنّ يوفقكم للخير و أن يرزقكم من حيث لا تحتسبون و أنّ يبدل حالكم إلى الأعلى و الأحسن و الأكمل. . و أنَ يجعلكم من حفاظِ كتابهِ المتدبرينَ له العاملين به، و أن يجمعكم في الفردوس الأعلى في جنةٍ عرضها السماء و الأرض

ـ[محمد العوني]ــــــــ[04 - 08 - 09, 10:00 ص]ـ

بارك الله فيك و لك و عليك و بك

أخي مجاهد أقولُ لكَ بعدَ أنّ أمضيتُ ثلاث ساعات كاملة أقراء فيها هذه القصة أقفُ عند كلِ جملةٍ فيها ... أقولُ لكَ و الله لقد أحببتكَ في الله و أحببتُ و الدك و أهلك أشعرُ بأني فردٌ منكم و واحدٌ من أسرتكم، أبغلهم سلامي و احداً و احدا، و قل لهم أخوكم محمد العوني من المملكة العربية السعودية يسلم عليكم و يدعوا لكم، و يطلبُ منكم أنّ تدعوا له و لوالديه و أهله،

و أسألُ الله بإسمه الأعظم الذي إذا سئل بهِ أجاب أنّ يوفقكم للخير و أن يرزقكم من حيث لا تحتسبون و أنّ يبدل حالكم إلى الأعلى و الأحسن و الأكمل. . و أنَ يجعلكم من حفاظِ كتابهِ المتدبرينَ له العاملين به، و أن يجمعكم في الفردوس الأعلى في جنةٍ عرضها السماء و الأرض

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير